أحمد فتوح: غادرت معسكر الزمالك بعد مشاجرة مع عبد الله جمعة وليس خوفًا من تحليل المنشطات
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
أكد أحمد فتوح الظهير الأيسر للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك ومنتخب مصر، أنه كان حزين بسبب تصريحات تعاطي المخدرات، وأنه كان غير قادرًا على المشاركة في التدريبات أو المباريات حتى تم حل الأمر.
أحمد فتوح: غادرت معسكر الزمالك بعد مشاجرة مع عبد الله جمعة وليس خوفًا من تحليل المنشطات
وقال أحمد فتوح في تصريحات تلفزيونية عبر برنامج الكورة مع فايق المذاع علي MBC Masr 2:" اتهامي بتعاطي المخدرات كان سوء تفاهم، اختلفت وقتها مع عبد الله جمعة رغم علاقتي به، ولكن حين أفقد أعصابي أنفذ أول قرار يأتي فى ذهني، فغادرت المعسكر ووصل في ذلك الوقت أخبار خاطئة لمرتضى منصور رئيس النادي".
وتابع:" حين عدت أجريت العينة وتم حل الأزمة ولم أعد للمشاركة مع الفريق، حتى صدور نتيجة العينة السلبية انتظارا لرد كرامتي عبر منصات التواصل الاجتماعي أمام كل من اتهموني.
واختتم:" وقتها غادرت معسكر الزمالك بعد مشاجرة مع عبد الله جمعة وليس خوفًا من تحليل المنشطات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس النادي المنشطات تعاطي المخدرات نادي الزمالك الزمالك
إقرأ أيضاً:
خوف المهزومة
حفظت ذاكرة التاريخ للمهزومة سيئة الذكر مريومة الصادق وهي في صدمة كبيرة نتيجة لتحرير الجيش لولايات الوسط، وتراجع جيشها المرتزق أمام الضربات الموجعة وقتها. مناشدتها للمجتمع الدولي بحماية دول المنطقة من السودان؛ لأنه يشكل خطرًا عليها. للأسف في سقطة أخلاقية مدوية عين سخطها عجزت عن رؤية فيديوهات المرتزقة وقتها من دول الجوار: جنوب السودان وتشاد وأثيوبيا وإفريقيا الوسطى وليبيا. وهم يقاتلون في الصفوف الأمامية للتمرد، ويقتلون في الشعب المغلوب على أمره. بل وصلت بهم الجرأة توثيق جرائم تصفيتهم للأسرى السودانيين من الجيش والقوات المساندة. وهذه الأيام أغمض درهم الأمارات عين بصيرتها أيضًا من إدانة مرتزقة نفس دول الجوار وهم يرتكبون المجازر في كردفان. وفات عليها المرتزقة عابري القارات (كولمبيا) الذين يحاصرون أطفال ونساء وعجزة الفاشر، حتى وصل الحال بهؤلاء المحاصرين أن أكلوا علف الحيوان (الأمباز). ولطالما تجردت من الإنسانية كما عودتنا، بالتأكيد لم تسمع بالحالة المعيشية المتدهورة في الدلنج وكادقلي. وخلاصة الأمر هذه المواقف المخالفة للشرائع السماوية والوضعية التي وقفتها المهزومة ليس بجديد عليها فقد قتلت من قبل حفظة كتاب الله في همشكوريب وهي تقاتل تحت راية الهالك جون قرنق الصليبي، ودائمًا تجدها نصيرة لبندقية التمرد أينما ما وُحِدت. ولتعلم هي ومَنْ معها من خونة الوطن، والداعم الإقليمي لهم بأن شمس الحقيقة سوف تظهر من خلف سُحب الكذب. وعمّا قريب سوف يسير الراكب إن شاء الله من كادقلي الصابرة حتى الفاشر الصامدة لا يخشى إلا الله والذئب على غنمه. وحينها سوف يكون السودان (خُرم إبرة) عليها ومَنْ معها.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٢٥/٨/٦