«احسبها لبعدين».. حملة توعوية لرفع مستوى الوعي بين المصنعين
تاريخ النشر: 13th, August 2025 GMT
أطلقت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة حملتها التوعوية "احسبها لبعدين"؛ بهدف تعزيز الوعي بأهمية تطبيق مواصفات نظم الإدارة في المنشآت الصناعية.
وتركز الحملة إلى إبراز الدور الحيوي لهذه النظم في تحسين جودة المنتجات، وضمان دقتها وتعزيز موثوقيتها لدى العملاء، بالإضافة إلى نمو الأعمال واستمراريتها على نحو مستدام.
وأوضحت "المواصفات السعودية" أنّ الحملة تهدف إلى رفع مستوى الوعي بين المصنعيّن، وذلك من خلال إبراز الآثار الإيجابية لتطبيق مواصفات نظم الإدارة ودورها في تعزيز الكفاءة الإنتاجية، وتقليل الأخطاء، ورفع التنافسية في الأسواق.
كما تسعى الحملة إلى تمكين المصنّعين من تبني أفضل الممارسات العالمية، مما يسهم في تحسين سمعة المنتجات الوطنية وزيادة ثقة المستهلكين بها.
ويأتي إطلاق هذه الحملة في إطار جهود الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة المستمرة لدعم القطاع الصناعي، وترسيخ ثقافة الجودة والتميز، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، وتعزيز مكانة المنتجات السعودية في الأسواق المحلية والدولية.
أخبار السعوديةالمواصفات السعوديةاحسبها صحالمصنعينقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية المواصفات السعودية احسبها صح المصنعين
إقرأ أيضاً:
النفط يواصل التراجع تحت ضغوط من ضعف أسعار المنتجات المكررة
تراجعت أسعار النفط لليوم الثاني على التوالي، متأثرة بضعف أسعار المنتجات المكررة، بينما يترقب المتعاملون بيانات من المتوقع أن توضح التوقعات بشأن فائض المعروض من الخام.
وانخفض خام "برنت" تسليم فبراير بنسبة 0.9% ليستقر عند 61.94 دولاراً للبرميل، كما تراجع خام "غرب تكساس الوسيط" بنسبة 1.1% ليستقر قرب 58 دولاراً للبرميل، تحت ضغط الانخفاضات في الديزل والبنزين ومنتجات أخرى.
وهبط الفارق بين سعر البنزين الأمريكي وسعر الخام، المعروف بـ"فارق التكسير"، إلى أضعف مستوى منذ فبراير، كما تراجع مؤشر مماثل للديزل.
وكانت المنتجات المكررة من بين العوامل القليلة الداعمة للنفط هذا العام، إلا أن ضعف الطلب مؤخراً يعمّق حالة التشاؤم قبل دخول السوق في فائض متوقع.
ووفق بيانات "بريدجتون للأبحاث"، قامت بعض صناديق التداول الخوارزمية ببيع مراكزها في المنتجات، ما يُسهم في زيادة زخم الهبوط.
ترقب لمجموعة من التقارير الرئيسية
ينتظر المتعاملون سلسلة من التقارير الصادرة عن "وكالة الطاقة الدولية" و"منظمة الدول المصدرة للنفط" (أوبك) هذا الأسبوع، بالإضافة إلى قرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية اليوم، الأربعاء.
وتتوقع "إدارة معلومات الطاقة" الأمريكية، ضمن تقريرها قصير الأجل الصادر أمس، الثلاثاء، أن يبلغ إنتاج الخام الأمريكي مستوى قياسياً عند 13.61 مليون برميل يومياً هذا العام، ما يعزز المخاوف من فائض المعروض على المدى القصير.