فتح باب التقديم في المدارس التجريبية 2024 إلكترونيًا
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
فتحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم السبت، باب التقديم للمرحلة الأولى من رياض الأطفال KG1 في المدارس التجريبية "الرسمية للغات" إلكترونيًا للعام الدراسي 2024-2025.
ويستمر باب التقديم الإلكتروني للصف الأول بمرحلة رياض الأطفال في المدارس التجريبية "الرسمية للغات" مفتوحًا حتى يوم 30 يونية 2024.
ويمكن لأولياء الأمور التقديم لأبنائهم بالصف الأول من مرحلة رياض الأطفال في المدارس التجريبية من خلال التطبيق الإلكتروني المخصص لذلك على بوابة مركز معلومات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
رابط التقديم في المدارس التجريبية 2024وحددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني الرابط الرسمي للتقديم في المرحلة الأولى من رياض الأطفال للعام الدراسي 2024-2025.
وللتقديم لطفلك في مرحلة رياض الأطفال في المدارس التجريبية الرسمية للغات (اضغط هنا).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المدارس التجريبية الرسمية للغات المدارس التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم وزارة التربیة والتعلیم من خلال
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يبحث اليوم تصاعد الانتهاكات ضد الأطفال في النزاعات المسلحة
صراحة نيوز- يعقد مجلس الأمن الدولي اليوم مناقشته السنوية المفتوحة حول الأطفال والنزاعات المسلحة، حيث ستقدم الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بهذا الملف، فيرجينيا غامبا، التقرير السنوي للأمين العام عن عام 2024.
ويستعرض التقرير ستة انتهاكات جسيمة ضد الأطفال في 25 حالة دولية، إلى جانب ترتيب رصد إقليمي واحد يغطي منطقة حوض بحيرة تشاد. وتشمل هذه الانتهاكات: تجنيد الأطفال واستخدامهم، القتل والتشويه، الاختطاف، العنف الجنسي، الهجمات على المدارس والمستشفيات، ومنع وصول المساعدات الإنسانية.
وبحسب التقرير، فإن ارتكاب أي من الانتهاكات الخمسة الأولى قد يؤدي إلى إدراج الجهة المسؤولة في ما يعرف بـ”قائمة العار السوداء” السنوية.
ويكشف التقرير أن عام 2024 شهد “مستويات غير مسبوقة” من العنف ضد الأطفال، حيث تم التحقق من 41,370 انتهاكًا جسيمًا، من بينها 36,221 وقعت خلال العام، و5,149 ارتُكبت سابقًا لكن جرى التحقق منها في 2024.
ويمثل هذا الرقم زيادة صادمة بنسبة 25% مقارنة بالفترة السابقة، وهو الأعلى منذ إنشاء آلية الرصد والإبلاغ عام 2005، كما يعد العام الثالث على التوالي الذي تُسجل فيه زيادات حادة في الانتهاكات ضد الأطفال في مناطق النزاع.