هنا جودة تودع بطولة الأبطال لتنس الطاولة بمنافسات فردي السيدات من الدور الـ16
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
ودعت هنا جودة، لاعبة المنتخب الوطني لتنس الطاولة، بطولة الأبطال بمنافسات فردي السيدات، المقامة حاليا بالصين خلال الفترة من 30 مايو الماضي وحتى 3 يونيو الجاري، من الدور الثاني «الـ16»، وذلك عقب خسارتها أمام الصينية شين مينج اليوم بإجمالي أشواط 2-3.
وكانت هنا جودة قد تغلبت بالدور الأول «الـ32» على لاعبة من الهند 3-2.
وكتبت هنا جودة، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» اليوم السبت: «الحمد لله.. هزيمة على بعد خطوة واحدة من الفوز على بطلة الصين شين مينج، صاحبة ذهبية أولمبياد طوكيو 2020 على أرضها ووسط جماهيرها».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هنا جودة تنس طاولة هنا جودة تنس تنس هنا جودة هنا جودة
إقرأ أيضاً:
احتجاجات في إيطاليا ضد مشاركة فريق إسرائيلي بمنافسات أوروبية
شهدت مدينة بولونيا الإيطالية، احتجاجًا على مشاركة فريق هبوعيل تل أبيب الإسرائيلي قبل مباراته ضد فريق فيرتوس بولونيا ضمن الجولة الـ15 من الدوري الأوروبي لكرة السلة. وحمل المحتجون الأعلام الفلسطينية في حديقة باركر لينون قرب سان دوناتو قبل المباراة للتعبير عن رفضهم لمشاركة الفرق الإسرائيلية في المنافسات الرياضية الدولية.
كما أطلق المحتجون الألعاب النارية ورددوا هتافات مثل "غزة حرة" و"الحرية لفلسطين"، قبل أن ينتهي مسير الاحتجاج سلميا في ميدان 8 أغسطس إذ أغلقت قوات الأمن الإيطالية الطرق المؤدية إلى الملعب، وأكدت السلطات الإيطالية تعزيز الإجراءات الأمنية حول المكان بشكل كبير نظرًا للحساسيات المحيطة بزيارة فريق "مكابي تل أبيب".
ولطالما كانت المدن الإيطالية ساحة لأكبر احتجاجات داعمة لفلسطين خلال الأشهر الماضية احتجاجًا على حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة، في 21 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، اندلعت اشتباكات بين قوات الأمن ومحتجين قبل مباراة أخرى ضمن منافسات الدوري الأوروبي لكرة السلة بين فيرتوس بولونيا ومكابي تل أبيب الإسرائيلي في بولونيا الإيطالية.
وفي تشرين الأول/أكتوبر الماضي قالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني إنها أحيلت مع وزيرين في الحكومة إلى المحكمة الجنائية الدولية بتهمة التواطؤ في الإبادة الجماعية فيما يتعلق بالعدوان الإسرائيلي على غزة.
وأضافت ميلوني في مقابلة مع شبكة (راي) التلفزيونية الحكومية أن وزيرا الدفاع جويدو كروزيتو والخارجية أنطونيو تاياني أحيلا أيضا، وتعرضت ميلوني لهجوم شديد بسبب دعمها لدولة الاحتلال ما أثار غضبا شعبيًا كبيرًا ضدها في إيطاليا، وهو ما أجبرها على بعض التغييرات وتخفيف مظاهر تأييدها خاصة بعد أن أصبح العداء ل"إسرائيل" أشبه بـ"تسونامي يجتاح دول العالم".