أعلنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة ممثلةً بفرعها بمنطقة المدينة المنورة تفعيل خدمة "فعيل" للإفتاء.
وأشارت الوزارة إلى أن الخدمة ستتولى الرد على الاستفسارات الخاصة بالحج في جامع الميقات بـ30 لغة عالمية.

المشاعر المقدسة.. استعدادات وتجهيزات مكثفة لاستقبال الحجاج
أخبار متعلقة خدمات متكاملة.. مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار تواصل استقبال الحجاجمكة المكرمة.

. جاهزية 18 مستشفى و126 مركزًا صحيًا لموسم الحجللمزيد: https://t.co/rncj5fxKsv#اليوم | #الحج | #لا_حج_بلا_تصريح | #حج_1445هـ pic.twitter.com/KhPQIzNSOR— صحيفة اليوم (@alyaum) June 1, 2024الخدمات الدعوية للحجاجوبينت أن هذا سيكون بمشاركة علماء ودعاة، ومترجمين ومتخصصين في ظل خدماتها المقدمة لضيوف الرحمن حجاج بيت الله.
وتأتي خدمة الاتصال المرئي ضمن الخدمات التوعوية والإرشادية لحجاج بيت الله الحرام، في بيان صفة الحج وأنواع النسك وكل ما يتعلق باستفسارات الحجاج وضيوف الرحمن.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس المدينة المنورة خدمة حج 1445 موسم الحج 1445

إقرأ أيضاً:

«رؤية مميتة».. مأساة أم فقدت ابنتها بسبب ضعف مجموعها بالثانوية العامة

في مشهد يختلط فيه الحزن بالفجيعة، خيم الحزن على قرية هادئة بمحافظة المنوفية، بعد أن فقدت أسرة فقيرة الابن والابنة في عامين متتاليين، أحدهما غرقًا والأخرى حزنًا على نتيجة الثانوية العامة، وسط حالة من الذهول التي ضربت الأهالي، لا سيما بعدما ربطت الأم بين الحادثتين بحلم «غريب» رأته قبل أيام من الواقعة.

الابنة هاجر، التي كانت تُنادى بـ«الدكتورة» بين جيرانها ومعارفها، أقدمت على إنهاء حياتها بعد ظهور نتيجتها في الثانوية العامة، والتي لم تتجاوز 60%، ما أصابها بحالة إحباط شديدة دخلت معها في عزلة نفسية خانقة.

وروت الأم، المكلومة، تفاصيل الليلة السابقة للمأساة، قائلة: «أنا حلمت بابني عبد الرحمن اللي مات غريق وهو عنده 15 سنة، جالي في المنام وقال لي: أنا جاي آخد هاجر». لم تتخيل الأم وقتها أن هذه الرؤية ستكون نبوءة، لكنها لم تمر ساعات حتى عثرت على ابنتها جثة هامدة بعد تناولها قرص حفظ الغلال السام، المعروف بسرعته في إنهاء الحياة.

عبد الرحمن، الأخ الأكبر، كان مرتبطًا بأخته هاجر بشكل استثنائي. تقول الأم: «كانوا روح واحدة في جسدين.. مات عبد الرحمن السنة اللي فاتت، وهاجر ماتت النهاردة تقريبًا في نفس السن، عندها 15 سنة بردو».

هاجر لم تحتمل الصدمة. كانت طالبة مجتهدة يشهد لها الجميع بالتميز والتفوق، تعلق حلمها الأكبر بكلية الطب، فكانت تُلقب بـ«الدكتورة» حتى قبل أن تدخل الجامعة. ومع ظهور النتيجة، انطفأ كل شيء. لم تحتمل نظرات الشفقة، ولا كلمات المواساة، ولا حتى صمت البيت الذي أصبح مزدحمًا بالحزن.

في مشهد لا تُحسد عليه، كانت الأم هي من قامت بتغسيل جثمان ابنتها. يحكي من شهد الغُسل أن الأم كانت تغسل جسد هاجر بدموعها، ولم تتوقف عن ترديد عبارة: «يا بنتي.. روحتى أخوكي؟!».

مقالات مشابهة

  • سالم بن عبد الرحمن يشهد حفل المركز الاجتماعي السوداني السنوي بالشارقة
  • اعتقال معتمر رفع علم فلسطين في الحرم المكي وناشد لإنقاذ غزة (شاهد)
  • «بالرفق نعتمر».. وزارة الحج والعمرة توجه 4 رسائل للمعتمرين لضمان السلامة وتفادي الزحام
  • بيراميدز يتقدم على قاسم باشا فى الشوط الأول ودياً
  • «رؤية مميتة».. مأساة أم فقدت ابنتها بسبب ضعف مجموعها بالثانوية العامة
  • كوردستان تطلق نظاماً رقمياً لتسجيل الحجاج
  • انقطاع خدمة اوجيرو في التبانة.. هذا ما أعلنته الهيئة
  • ترقب للرد الأميركي على المذكرة اللبنانية وعون يتحدث عن تقدم بطيء في ملف السلاح
  • ماجد المهندس في أول ظهور بعد الأزمة الصحية التي تعرض لها
  • فرصة عالمية مواتية هل تستغلها الأمة؟ .. هذا ما كشفه السيد القائد اليوم