نيجيرفان بارزاني: بإمكاننا مع بغداد بناء دولة قوية مستقرة ومشتركاتنا تفوق خلافاتنا
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
نيجيرفان بارزاني: بإمكاننا مع بغداد بناء دولة قوية مستقرة ومشتركاتنا تفوق خلافاتنا.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي نيجيرفان بارزاني
إقرأ أيضاً:
أكاديميون ومثقفون بحمص: نرفض الدعوات المشبوهة للتقسيم وندعو لإنجاح مسيرة بناء دولة مواطنة وقانون
حمص-سانا
ندد عدد من الأكاديميين والمثقفين بحمص بالدعوات المشبوهة التي تدعو إلى التقسيم والاستنجاد بالخارج، وبالاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية، داعين إلى إنجاح مسيرة بناء دولة المواطنة والقانون.
وفي تصريحات لمراسل سانا، بين الأديب محمد سلمون أن “إسرائيل” كيان محتل غاصب للأراضي العربية وعلى رأسها الفلسطينية وهي عدو لسوريا ولها نوايا توسعية تسعى لتحقيقها بزعم أنها حدود “إسرائيل” من الفرات إلى النيل، وقال: “كيف لعدو أن يكون صديقاً! وما مصلحته؟ ولماذا الآن تحديداً؟ ومن يتشدق ويرى بأن “إسرائيل” ليست عدواً فإنه فقد صوابه ونالت منه العمالة نيلاً أفقده شرفه دينياً وقومياً”.
وأضاف الأديب سلمون: “إن إسرائيل عدو للإسلام وعدو للقومية العربية ولليهودية والمسيحية، أما بالنسبة للأصوات التي تروج للتقسيم وتستنجد بالخارج، فهي أصوات خرجت من دائرة الانتماء لسوريا، ونحن نرفضها رفضاً قاطعاً، وندعو لمحاسبتها ومن يقف خلفها.
بدوره، أكد الشاعر طالب هماش أن الإستراتيجية الإسرائيلية تقوم على محاولة تقسيم الدول العربية وإضعافها، عبر استهداف الأطياف الدينية وبث شعور الكراهية فيما بينها، وتشجيع الدعوات الانفصالية.
وأشار هماش إلى أهمية فهم إستراتيجية العدو في تعامله مع الحالة العربية وزيادة منسوب الوعي السياسي لدى الشعب، ليتمكن من إيجاد طريقة للتعاطي مع الجبروت الحربي الإسرائيلي، مؤكداً أن سوريا محكومة بمحيطها العربي، وبالتالي أي دعوة للتطبيع ضمن الظروف السياسية الراهنة وتعقيداتها، ستكون محكومة أولاً بالمصلحة الوطنية.
تابعوا أخبار سانا على