ترامب يمثل اليوم أمام المحكمة فى قضيتى إلغاء انتخابات 2020 واقتحام الكونجرس
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ترامب يمثل اليوم أمام المحكمة فى قضيتى إلغاء انتخابات 2020 واقتحام الكونجرس، من المتوقع أن يمثل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أمام المحكمة اليوم الخميس للرد على اتهامات التآمر لإلغاء انتخابات 2020 ، وهي قضية ستلقي .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ترامب يمثل اليوم أمام المحكمة فى قضيتى إلغاء انتخابات 2020 واقتحام الكونجرس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
من المتوقع أن يمثل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أمام المحكمة اليوم الخميس للرد على اتهامات التآمر لإلغاء انتخابات 2020 ، وهي قضية ستلقي بظلالها على سباق البيت الأبيض 2024 الذي يظل المرشح الجمهوري الأكثر حظا.
وفقا لصحيفة نيويورك تايمز، سيتم إلقاء القبض على الرئيس السابق ومحاكمته في محكمة اتحادية على بعد امتار من مبنى الكابيتول الأمريكي الذي اقتحمه أنصاره في 6 يناير 2021 ، فيما وصفه المدعون بأنه "تتويج للمؤامرة" المزعومة.
ومن المتوقع أن يقر ترامب البالغ من العمر 77 عام بأنه بريء في جلسة استماع من المقرر أن تبدأ في الساعة 4:00 مساء بالتوقيت المحلي أمام قاضي الصلح موكسيلا أوبادييايا.
الاتهامات بأن ترامب وستة متآمرين لم يتم الإعلان عنهم بالتآمر لقلب انتخابات 2020 هي ثالث لائحة اتهام جنائية للرئيس السابق منذ مارس، وأخطر القضايا التي تهدد بعرقلة محاولته للبيت الأبيض في 2024.
كشف المحامي الخاص جاك سميث النقاب عن لائحة اتهام من 45 صفحة ضد ترامب يوم الثلاثاء تتهمه بالتآمر للاحتيال على الولايات المتحدة ومحاولة حرمان الناخبين الأمريكيين من التصويت بادعاءاته الكاذبة بأنه فاز في انتخابات نوفمبر 2020.
وجاء في لائحة الاتهام أن "الغرض من المؤامرة هو قلب النتائج المشروعة للانتخابات الرئاسية لعام 2020 باستخدام مزاعم كاذبة عن علم بتزوير الانتخابات".
ومن المقرر بالفعل أن يحاكم ترامب في فلوريدا في مايو من العام المقبل بتهمة أخذ وثائق حكومية سرية للغاية إلى منزله في مارالاجو في فلوريدا ورفض إعادتها.
يواجه الرئيس السابق الذي تم عزله مرتين أيضًا تهم جنائية في نيويورك بزعم دفع أموال صامتة لنجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانيالز.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ترامب يمثل اليوم أمام المحكمة فى قضيتى إلغاء انتخابات 2020 واقتحام الكونجرس وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تعرف على الهيكلة الجديدة في وزارة الخارجية الأمريكية بعد خطة ترامب
أخطرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الخميس، الكونغرس رسمياً بخططها لإجراء إصلاح شامل في وزارة الخارجية، يتضمّن خفض آلاف الوظائف وإعادة هيكلة واسعة للمكاتب، بما في ذلك إعادة توجيه مكتب حقوق الإنسان ليركز على ما سمته "القيم الغربية".
وتأتي هذه الخطوة ضمن حملة غير مسبوقة أطلقتها الإدارة تحت شعار "أمريكا أولاً"، بهدف تقليص البيروقراطية الفيدرالية ومواءمتها مع أولويات البيت الأبيض.
وكان وزير الخارجية ماركو روبيو، قد أعلن للمرة الأولى عن هذه التغييرات في نيسان/ أبريل الماضي، مشيراً إلى أن الوزارة تلقت ملاحظات من الكونغرس قبل اعتماد الخطة، التي وصفها بأنها "ضرورية لإنشاء وزارة أكثر مرونة، قادرة على تعزيز المصالح الأمريكية وضمان أمن الأمريكيين حول العالم".
ووفقاً لإخطار رسمي اطلعت عليه وكالة "رويترز"، تعتزم الوزارة تقليص عدد مكاتبها البالغ 734 مكتباً، عبر دمج أو إلغاء أو تبسيط أكثر من 300 مكتب.
كما كشفت الوثيقة عن خطط لتقليص القوة العاملة في الداخل الأمريكي بنحو 3 آلاف و448 موظفاً من أصل 18 ألفا و780 بينهم حوالي ألفي موظف سيجري تسريحهم، فيما سيُحال أكثر من ألف و500 موظف إلى نظام الاستقالات المؤجلة، ما يتيح لهم تلقي رواتبهم لفترة زمنية قبل مغادرة الخدمة.
في المقابل، أكدت الوثيقة عدم وجود نية لتقليص وظائف الموظفين المحليين أو الأمريكيين العاملين في الخارج.
تحولات في أولويات حقوق الإنسان
ومن أبرز معالم الهيكلة الجديدة، إلغاء منصب المسؤول الأعلى للأمن المدني والديمقراطية وحقوق الإنسان، بالإضافة إلى إغلاق مكاتب كانت تراقب جرائم الحرب والنزاعات الدولية.
وسيُنشأ بدلاً من ذلك منصب جديد لوكيل وزارة الخارجية للمساعدات الخارجية والشؤون الإنسانية، وهو منصب يتطلب موافقة مجلس الشيوخ، وسيُشرف على مكتب جديد يحمل اسم "الديمقراطية وحقوق الإنسان والعمل"، تتمحور مهامه حول "ترسيخ الدبلوماسية القائمة على المفاهيم الغربية التقليدية للحريات الأساسية"، بحسب النص الرسمي.
وسيرأس هذا المكتب نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون "الديمقراطية والقيم الغربية".
وأشار الملخص التنفيذي للخطة إلى أن وكيل الوزارة الجديد سيكون مسؤولاً عن ضمان الكفاءة في تقديم المساعدات الخارجية، خاصة في مرحلة ما بعد تفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وهي العملية التي بدأتها إدارة ترامب منذ مطلع عام 2017 بمساعدة "إدارة الكفاءة الحكومية" التي أشرف عليها الملياردير إيلون ماسك.
تشديد الرقابة على المهاجرين
وسيتضمن الهيكل الجديد مكتباً مختصاً بـ"الأسواق الحرة والعمل الحر"، يُعنى بتعزيز المبادئ الاقتصادية الليبرالية. كما سينشأ "مكتب الحقوق الطبيعية"، الذي سيركز على ما تعتبره إدارة ترامب "تراجعاً في حرية التعبير داخل أوروبا وغيرها من الدول المتقدمة".
وفي هذا السياق، أعلن وزير الخارجية روبيو أن المسؤولين الأجانب المتورطين وفقاً لتقييم الإدارة في فرض الرقابة على حرية التعبير، سيُمنعون من دخول الأراضي الأمريكية.
كما ستتم إعادة هيكلة مكتب السكان واللاجئين والهجرة، ليركز على "تنظيم عودة المهاجرين غير الشرعيين إلى بلدانهم الأصلية".
ومن المقرر أن يُسند إلى هذا المكتب أيضاً مسؤولية تنسيق استجابات الولايات المتحدة للكوارث الكبرى في الخارج.
إلغاء مكاتب تغيّر المناخ
وتشمل الخطة دمج "مكتب موارد الطاقة" في "مكتب الشؤون الاقتصادية والطاقة والأعمال"، بالإضافة إلى إلغاء مكاتب أخرى كانت تُعنى بسياسات تغيّر المناخ.
وأوضحت مصادر رسمية أن إغلاق هذه المكاتب لا يعني بالضرورة التخلي عن هذه القضايا، بل نقل مهامها إلى أقسام أخرى داخل الوزارة.
عقبة قضائية أمام خطة التخفيضات
وفي تطوّر قانوني لافت، أصدرت قاضية فيدرالية أمريكية في 23 أيار/ مايو الجاري أمراً قضائياً أولياً يمنع إدارة ترامب من تنفيذ المزيد من التخفيضات في الوظائف، أو المضي في إعادة هيكلة كبرى للوكالات الفيدرالية، لحين البت في القضية المرفوعة ضد هذه الإجراءات.
وأكّدت القاضية سوزان إيلستون، في قرارها الصادر عن المحكمة الجزئية لمقاطعة شمال كاليفورنيا، أن "الرئيس يملك سلطة تحديد أولويات السلطة التنفيذية، غير أن الكونغرس هو من يُنشئ الوكالات ويُموّلها ويُحدد صلاحياتها القانونية"، مشدّدة على أنه "لا يجوز للإدارة الفيدرالية المضي في تخفيضات أو إعادة هيكلة واسعة تتعارض مع التفويضات التي منحها الكونغرس".