المرشد الإيراني يطالب الفصائل الفلسطينية بعدم التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، فصائل المقاومة الفلسطينية بعدم قبول مفاوضات التسوية ووقف إطلاق النار مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف خامنئي في كلمة له اليوم الاثنين، بحسب وكالة تسنيم الإيرانية، أن المنطقة كانت بحاجة لعملية مثل طوفان الأقصى يوم 7 أكتوبر من العام الماضي، مشيرًا إلى أن الهجوم جاء في الوقت المناسب لتغيير المعادلات بالمنطقة.
وأوضح، أن الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية يدعمون إسرائيل، مؤكدًا أنه لا مجال لإنقاذها من المأزق الذي دخلت إليه في غزة، وأن إسرائيل ستضطر للتراجع في النهاية، مبينًا أن عملية طوفان الأقصى أحبطت مخططات إسرائيل بشأن الدولة الفلسطينية.
وفيما يتعلق بالحرب الدائرة في قطاع غزة، أعلنت الفصائل الفلسطينية خوض اشتباكات ضارية مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة، وإيقاع جنود من جيش الاحتلال بين قتيل وجريح وتدمير آليات عسكرية إسرائيلية.
???? رهبر معظم انقلاب: درباره فلسطین امام فرمودند دل به مذاکرات سازش نبندید
فلسطینیها در ماجرای طوفانالاقصی وارد میدان شدند عمل و اقدام کردند دشمن را در کنج میدانی قرار دادند که هیچ راه فراری و وسیله نجاتی برایش وجود ندارد#سالگرد_ارتحال_امام_خمینی pic.twitter.com/QnDtutmUFT
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طوفان الأقصى وقف اطلاق النار غزة الفصائل الفلسطينية المرشد الإيراني
إقرأ أيضاً:
سموتريتش يطالب نتنياهو بعدم إبرام صفقة مع حماس
طالب وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر بالصمود ومواصلة الضغط العسكري وعدم التراجع إلى الخلف وإبرام صفقة لوقف إطلاق النار بغزة.
وقال سموتريتش "إنه من الخطأ الآن التوجه نحو صفقة تبادل والسماح لحماس بالتعافي، وإن كل من ينتمي إلى حماس مصيره الموت وعلينا مواصلة تدمير قدراتها العسكرية والمدنية".
وعبر الوزير الإسرائيلي عن رفضه بشكل كامل لدخول أي مساعدات إلى قطاع غزة.
وأضاف سموتريتش إنه لا يمكن الاستمرار في الحرب إلى الأبد وأن هناك ضغوطا دولية وداخلية بسبب جنود الاحتياط والاقتصاد.
وأشار إلى أنه "من المهم عدم إسقاط حكومة اليمين والتوجه لانتخابات خلال الحرب، لأنها خطر على مستقبل إسرائيل، وستؤدي إلى خسارة الحرب".
وأمس الثلاثاء، أعلنت بريطانيا وكندا والنرويج ونيوزيلندا وأستراليا فرض عقوبات على سموتريتش وإيتمار بن غفير، بسبب تصريحات "متطرفة وغير إنسانية" بشأن الوضع في قطاع غزة، والتحريض المتكرر على العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.
ويُعد كل من سموتريتش وبن غفير من الشخصيات المحورية في الائتلاف الحاكم بإسرائيل، فسموتريتش، إلى جانب منصبه وزيرا للمالية، يتحمل مسؤولية الإشراف المدني للاحتلال الإسرائيلي على الضفة الغربية، وهو من أبرز المؤيدين لتوسيع المستوطنات غير القانونية وفق القانون الدولي.
إعلان