كانوتيه يوجه صدمة لـ الأهلي ويرفض عرضه.. ومحاولة أخيرة لإتمام الصفقة
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
كشف الإعلامى محمد الليثى رفض محمد كانوتيه مهاجم منتخب بوركينا فاسو والذي انتهى عقده مؤخراً مع جروزني الروسي فكرة اللعب للنادي الأهلي أو أي نادً في أفريقيا خلال الموسم المقبل.
وأوضح محمد الليثى خلال تقديمة برنامج 10 و 10 مع محمد الليثى عبر إذاعة أون تايم سبورت إف ام على موجات 93.7 قائلا " أن إدارة القلعة الحمراء تحدثت مع وكيل أعمال اللاعب البوركيني من أجل التعاقد معه خلال ميركاتو الصيف الذي سيبدأ بعد أسابيع قليلة لكن وكيل اللاعب أكد أن مهاجم بوركينا فاسو يرغب في مواصلة مشواره بأوربا ".
وتابع محمد الليثى: محمد كانوتيه يمتلك عروض من أوربا أبرزها من فيردر بريمن وأخرى من بلجيكا وتركيا وفرنسا بجانب عروض قطرية وسعودية لكن الأولوية لدى اللاعب مواصلة مسيرته في أوربا وتأجيل خطوة اللعب في أفريقيا أو المنطقة العربية.
وأكد محمد الليثى أن الأهلي لم يفقد الأمل في ضم اللاعب البوركيني ومازال يتواصل مع وكيل أعماله لإقناعه بفكرة اللعب للقلعة الحمراء.
ويتطلع الأهلي لأستغلال وجود اللاعب في القاهرة غداً، الثلاثاء، رفقة منتخب بلاده لمواجهة منتخب مصر مساء الخميس المقبل بإستاد القاهرة في تصفيات مونديال 2026 من أجل التحدث معه وإقناعه بفكرة إرتداء القميص الأحمر في الموسم المقبل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاهلي صفقات الأهلي ميركاتو الاهلي محمد اللیثى
إقرأ أيضاً:
أزمة أشرف داري تشتعل في الأهلي
اشتعلت أزمة اللاعب المغربي أشرف داري مدافع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بعد أن استقر الراي على رحيله عن الفريق في شهر يناير المقبل لإفساح المجال أمام ضم لاعب أجنبي جديد بجانب أن اللاعب عانى العديد من الإصابات خلال مسيرته مع القلعة الحمراء منذ انضمامه في صيف 2024.
ويرفض أشرف داري فكرة الرحيل عن الأهلي انتظاراً لفسخ عقده من جانب إدارة القلعة الحمراء للحصول على باقي مستحقاته لنهاية عقده عام 2028 وهو الأمر الذي ألقى بظلاله على ملف اللاعبين الأجانب في ظل الرغبة في حسم كافة الأمور خلال الأسابيع القليلة القادمة قبل حلول انتقالات الشتاء.
وعقد محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي اجتماعاً مطولاً مع سيد عبد الحفيظ عضو مجلس الإدارة من أجل مناقشة ملف الصفقات الجديدة بعد الاطلاع على رأي المدرب الدنماركي ييس توروب المدير الفني للفريق الأول.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟