42 حزبًا يرحبون بقرار الرئيس السيسي بتكليف مدبولي بتشكيل الحكومة الجديدة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
أعلن النائب تيسير مطر أمين عام تحالف الأحزاب المصرية، الذي يضم 42 حزبا سياسيا عن ترحيب التحالف بقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهوريه اليوم بإعادة تكليف الدكتور مصطفى مدبولي بتشكيل حكومة جديدة تضم عدد من الوزراء أصحاب الخبرات والكفاءات لتنفيذ تطلعات الشعب في مستقبل أفضل وعلاج كل المشكلات والسلبيات التي شهدتها الفترة الماضية ومواجهة التحديات التي تواجه الوطن.
وأكد "مطر"، أن تحالف الأحزاب المصرية يثق في كفاءة وقدرة الدكتور مصطفى مدبولي على قيادة الحكومة الجديدة بناء على ما أنجزه وما تم خلال الحكومة السابقة وأنه قادرعلى تنفيذ كل التوجيهات التي أصدرها الرئيس السيسي له.
وأعلن تحالف الأحزاب المصرية عن ترحيبه التكليفات التي وجهها الرئيس السيسي للحكومة الجديدة وخاصة وضع ملف بناء الإنسان المصري على رأس الأولويات في التعليم والصحة ومواصلة جهود تطوير المشاركة السياسية والحفاظ على محددات الأمن القومي وتطوير ملفات الثقافه والوعي الوطني والخطاب الديني المعتدل إلى جانب وضع محددات الأمن القومي في مقدمة الأولويات وتعزيز ما تم إنجازه في مجال الامن والاستقرار ومكافحة الإرهاب لترسيخ مفاهيم السلام والأمن الاجتماعي
وقال النائب تيسير مطر أن الحكومة الجديدة عليها مهام كبيرة سوف تطلع بها خلال الفترة المقبلة وأن الشعب يتوقع ان تقوم الحكومة الجديدة بدور كبير خاصة في مجال الحد من ارتفاع الأسعار والتضخم وضبط الأسواق متمنيا التوفيق للدكتور مصطفى مدبولي
اقرأ أيضا:
نصائح مهمة من الزراعة لحماية الطيور من ارتفاع درجات الحرارة
الزراعة تكشف طرق القضاء على دودة القطن
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان تحالف الأحزاب المصرية الرئيس السيسي حكومة مدبولي الحکومة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: تدشين تحالف من الشركات المصرية للاستثمار في أنجولا
التقى د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، أمس، تيتي أنطونيو وزير خارجية أنجولا، خلال زيارته الرسمية للعاصمة الأنجولية لواندا.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية بأن الوزير عبد العاطي قدم التهنئة لنظيره الأنجولي بمناسبة مرور ٥٠ عاماً على استقلال أنجولا، مشيداً بالجهود الحثيثة التي تبذلها أنجولا خلال رئاستها الحالية للاتحاد الأفريقي، وكذا على التنظيم الناجح لقمة تمويل البنية التحتية والقمة الأفريقية الأوروبية، مثنياً على النشاط الدبلوماسي المتميز والاجتماعات رفيعة المستوى التي نظمتها أنجولا طوال العام الجاري.
أشاد الوزير عبد العاطي بالزخم الذي تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين، مشيداً بمخرجات زيارة الرئيس الأنجولي إلى القاهرة في أبريل ٢٠٢٥، مؤكداً الحرص على مواصلة التعاون والتنسيق في القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، مشيراً إلى اصطحاب وفد من رجال الأعمال والمستثمرين وممثلي القطاع الخاص والشركات المصرية خلال الزيارة لتشجيع الشركات المصرية على الاستثمار في أنجولا واستغلال الفرص المتاحة استغلالاً للخبرات الكبيرة التي يتمتع بها القطاع الخاص المصري في العديد من المجالات ذات الأولوية بما يسهم في تحقيق استراتيجية تنويع مصادر الدخل التي تتبعها أنجولا في القطاعات ذات الأولوية
في ذات السياق، أكد الوزير عبد العاطي الاهتمام المصري بالتعاون في مجالات الربط الاقليمي والنقل، والبنية التحتية والثروة المعدنية، والطاقة المتجددة والبنية التحتية والنقل والصناعات الدوائية والأسمدة، مشيراً إلى تطلع الشركات المصرية إلى الاستثمار في المشروعات التي سيتم تنفيذها في ممر لوبيتو التنموي، وأنه جاري دراسة تدشين تحالف من الشركات المصرية للانخراط في ممر لوبيتو، مشدداً على أهمية تدشين مجلس أعمال مصري أنجولي، فضلاً عن استكشاف سبل تعميق التعاون الأمني والدفاعي بين البلدين بالتوازي مع استمرار الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية في تنظيم الدورات التدريبية للكوادر الأنجولية في مختلف المجالات الدبلوماسية والطاقة والدفاع والتدريب الشرطي وإدارة الموارد المائية، والرعاية الصحية، والزراعة.
كما تناول اللقاء التعاون القاري والإقليمي، حيث أكد الوزير عبد العاطي حرص مصر على مواصلة التنسيق لدعم جهود إحلال السلام والاستقرار والتنمية في القارة.
وأشاد بمواقف أنجولا الداعمة للقضية الفلسطينية، كما جرى التأكيد على أهمية التنسيق المشترك خلال عضوية البلدين في مجلس السلم والأمن الأفريقي، وتبادل الوزيران الآراء حول الأوضاع في السودان ومنطقة الساحل والصومال والقرن الأفريقي والبحر الأحمر والبحيرات العظمى، كما تم الاتفاق على مواصلة التنسيق اتصالاً بالريادة الأنجولية لملف السلام والمصالحة والريادة المصرية لملف إعادة الإعمار والتنمية فيما بعد النزاعات.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟