جريدة الحقيقة:
2025-06-08@01:27:08 GMT

أحمد فهمي يكشف بوستر فيلم “عصابة الماكس”

تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT

نشر الممثل أحمد فهمي، بوستر فيلمه الجديد المقرر عرضه في موسم أفلام عيد الأضحى “عصابة الماكس” عبر حسابه الشخصي على “إنستغرام”، مُعلقاً :”استنوني في فيلم عصابة الماكس، فيلم عيد الأضحى بجميع دور العرض المصرية”.

ويلعب فهمي دور “المكسيكي”، وهو شاب يمتهن السرقة، ثم يعتاد على التهريب. وتتوالى الأحداث ليتورط في عملية كبيرة تحتاج للاستعانة بمجموعة من اللصوص مثله ل مساعدته في تنفيذها، ليكتشف أن الذين اختارهم يضعونه في “ورطة” كبيرة ومشاكل تهدد نجاح العملية.

والفيلم من تأليف أمجد الشرقاوي ورامي علي، وإخراج حسام سليمان، وبطولة؛ أحمد فهمي، وروبي، ولبلبة، وأحمد السقا، وغيرهم.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

أبو عبده تكتب :عيد الأضحى وتضحيات “لا تُقال”.

صراحة نيوز ـ ندى ابو عبده

في كل عيد أضحى، نحتفل بقصة عظيمة في تاريخ الإيمان… قصة النبي إبراهيم عليه السلام، حين استجاب لأمر الله دون تردد، وقدّم أغلى ما يملك في لحظة تسليم خالص.
لكن المعاني لا تتوقف عند حدود القصة… بل تمتد إلى حياتنا، إلى تفاصيلنا اليومية، إلى ما نقدّمه نحن “بصمت ” لمن نحب، ولمَن حولنا.

هذا العام، سألت نفسي بصراحة:
هل ما أقدّمه في حياتي يُسمّى “تضحية” فعلًا؟
تأملت قصص أمهات نعرفهن جميعًا… نساء قدّمن من أعمارهن وصبرهن ما لا يُكتب ولا يُقال.
ثم رأيت “نساء غزة”، في مشاهد لا تحتاج إلى تعليق: أمهات في الظلام، بلا مأوى ولا طعام، وهنّ ما زلن يربّين ويصبِرن ويحمين الحياة.
وقتها أدركت أن ما نقدّمه، مهما بدا صعبًا، لا يُقارن بما يقدمنه…
لكنني أيقنت أيضًا أن كلٌّ منا يملك شيئًا يقدر أن يقدّمه، ولو كان بسيطًا، ما دام نابعًا من نية صادقة.

فالدين لا يختصر في شعائر موسمية، بل في مواقف تتكرر كل يوم:
أن تبادر قبل أن تُطالَب، أن تُليّن الكلمة بدل أن تُوجِع، أن تتنازل من أجل السلام، أن تُسعد غيرك ولو على حساب تعبك.
حتى حينما تُغيّر من طباعك من أجل راحة من تحب، أو تجامل رغم الضيق، أو تؤجل راحتك من أجل ابتسامة طفل أو رضا شريك… هذه كلها تضحيات، لا تُرفع فوق المنابر، لكنها محفوظة في ميزان الله العادل.

و(برّ الوالدين )هو من أعظم هذه التضحيات.
أن تكبح نفسك لتُرضيهم، أن تؤثرهم على وقتك وراحتك، أن تتلقى التوجيه بصدر رحب وأنت قادر على الرد…
هذا البر، في صورته الصامتة، هو أعظم ما يُقدَّم، وأشد ما يُؤجَر.

ومع بهجة العيد، لا ننسى أبناءنا.
فلنحدثهم عن هذه المعاني… عن أن العيد ليس فقط زيًّا جديدًا أو لحمًا يُوزع، بل هو مناسبة لفهم الطاعة، والصبر، والعطاء.
فكلما غرسنا هذه القيم في قلوبهم، رافقتهم طيلة العمر.

وأؤمن يقينًا أن:
بعد كل تضحية، عيد.
وبعد كل نية خالصة، مكافأة من الله… قد تأتي على هيئة سكينة، أو دعوة مُجابة، أو نور يسكن القلب.

كل عام وأنتم بخير، وتقبّل الله منكم، وكتب لتضحياتكم أثرًا لا يضيع.

مقالات مشابهة

  • إيران: نمتلك كمية كبيرة من وثائق حسّاسة عن منشآت “إسرائيل” النووية
  • خبير في الشأن الدولي: زيلينسكي لا يتصرف اليوم كرئيس دولة بل كرئيس “عصابة”
  • أزمة كبيرة | منشور صادم من الدردير عن انضمام زيزو للأهلي
  • مفاجأة قوية وأنجيلو يكشف سر “الدون”.. لمن سيلعب كريستيانو رونالدو بعد رحلته السعودية؟
  • شركة كهرباء السودان: مقتل الفنيان “سيف الدين دفع الله والمنشد أحمد” أثناء محاولتهما إعادة تشغيل خط ناقل
  • تضاعف فيها الحسنات.. أمين الفتوى يكشف أهمية أيام عيد الأضحى
  • ليس كل الكلاب تبقى وفيّة.. تركي آل الشيخ يكشف عن بوستر فيلم 7Dogs
  • إحداث مطار بوجدور يشعل “صراعاً انتخابياً” في الجنوب ومصدر يكشف لـRue20 حقيقة تصريح قيوح
  • أبو عبده تكتب :عيد الأضحى وتضحيات “لا تُقال”.
  • بالفيديو.. الصحفي السوداني عطاف عبد الوهاب يكشف “ما حدث”