باحثة سياسية: مصر تحشد الآن المواقف المؤيدة لوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت نرمين سعيد، الباحثة بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن تحركات سامح شكري وزير الخارجية المصري على المستويات الدولية مهمة للغاية، موضحة أن العمل مع الشركاء الأوروبيين وعلى رأسهم إسبانيا لدعم القضية الفلسطينية قد يصل لحل الأزمة القائمة في غزة.
وأضافت «سعيد» عبر تطبيق «زووم»، على فضائية «إكسترا نيوز»، أن مصر الآن تعمل في إطار حشد المواقف المؤيدة لوقف إطلاق النار في غزة لحل القضية الفلسطينية، موضحة أن البيان الذي صدر أمس عن وزراء خارجية مصر والسعودية والأردن والإمارات كان مهما ويؤكد على الدفع بالقبول بالمقترح الذي تقدم به الرئيس الأمريكي بايدن لوقف إطلاق النار وعودة النازحين وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأشارت إلى أن إسرائيل الآن تحكم إغلاق قطاع غزة من جميع معابره وتحاصر جميع السكان في القطاع، مشيرة إلى أن مفاوض الأونروا تحدث في شهر فبراير الماضي عن عدد الأطفال الذين قتلوا داخل قطاع غزة خلال الـ4 شهور، مؤكدا أنه يوازي عدد الأطفال الذين قتلوا في جميع النازعات المسلحة حول العالم لمدة 4 أعوام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصر إطلاق النار الأوروبيين الدراسات الاستراتيجية الرئيس الأمريكي
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيطالي يندد بالوضع الإنساني في غزة ويدين جرائم إسرائيل في القطاع
أكد الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، أمس، أن الوضع الإنساني في قطاع غزة غير مقبول، مكررًا دعوته لوقف إطلاق النار في القطاع.
وقال ماتاريلا -في تصريحات أوردتها وكالة أنباء (أنسا) الإيطالية-: "إن الوضع في غزة أصبح أكثر خطورة ولا يحتمل يومًا بعد يوم، ونأمل أن يقترن التوقف المُعلن عنه بوقف فعّال لإطلاق النار".
وأضاف أن سلسلة الضربات الإسرائيلية التي تسببت في خسائر فادحة في صفوف المدنيين لم يعد من الممكن وصفها بغير المقصودة.
وأدان الرئيس الإيطالي الجرائم التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة، مشيرًا إلى إطلاق النار من جانب جيش الاحتلال الإسرائيلي على سيارات الإسعاف وقتل الأطباء والممرضات الذين كانوا يقدمون المساعدات للجرحى واستهداف وقتل الأطفال العطاش والجياع الذين يقفون في طابور للحصول على الماء والطعام، فضلًا عن تدمير المستشفيات وحتى قتل الأطفال في المستشفى بسبب سوء التغذية.
الاحتلال الإسرائيليإيطالياغزةقد يعجبك أيضاًNo stories found.