حبس سيدة 4 أيام لاتهامها بسرقة الهواتف المحمولة من المواطنين فى بولاق
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
قررت النيابة العامة بمحكمة جنوب القاهرة ، حبس سيدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامها بسرقة الهواتف المحمولة من المواطنين فى بولاق ابو العلا بالقاهرة.
وكشفت تحقيقات النيابة، أن المتهمة لها معلومات جنائية، واعترفت بارتكاب عدد (3) وقائع سرقة هواتف محمولة وبحوزتها (3 هاتف محمول مجهولة المصدر – عدد من الأقراص المخدرة)، وبالضغط عليها ارشدت عن مكان المسروقات.
وطاالبت جهات التحقيق من الاجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول المتهمة للوقوف على نشاطها لاستكمال التحقيقات ، ووجهت لها تهمة السرقة وتعاطى المواد المخدرة.
عقوبة السرقة
وتعاقب المادة 318 من قانون العقوبات من يرتكب واقعة السرقة بمدة لا تتجاوز سنتين على السرقات التى لم تقترن بظرف من الظروف المشددة.
ويعاقب بالحبس مع الشغل 3 سنوات على السرقات التى يتوافر فيها ظرف من الظروف المشددة المنصوص عليه فى المادة 317، ويجوز فى حالة العودة تشديد العقوبة وضع المتهم تحت مراقبة الشرطة مدة سنة على الأقل أو سنتين على الأكثر، وهى عقوبة تكميلية نصت عليها المادة 320 عقوبات.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سرقة جرائم سرقة عقوبة السرقة اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
الكبدة والدوّارة” غائبتان عن سوق بني ملال قبل 3 أيام من العيد وسط "تخاطف" من المواطنين
تفاجأ عدد من زوار السوق الأسبوعي بمدينة بني ملال من غياب “الدوّارة” والكبدة قبل ثلاثة أيام فقط من حلول عيد الأضحى، وسط إقبال متزايد من المواطنين الباحثين عن هاذين المكونين الأساسيين لتحضير أطباق العيد التقليدية.
وشهد السوق البلدي، صباح أمس الثلاثاء، حركة نشطة منذ الساعات الأولى، حيث توافد المواطنون بكثافة بحثًا عن “الدوّارة” والأحشاء الداخلية، التي تُعد جزءًا من الطقوس المرتبطة بأجواء العيد، إلا أنهم تفاجؤوا بقلة المعروض أو غيابه التام.
ويرجع هذا النقص، حسب ما صرّح به بعض المهنيين لـ “اليوم24”، إلى قرار السلطات المحلية الحدّ من عمليات الذبح في المجازر الرسمية، وتشديد المراقبة على شروط السلامة الصحية، وهو ما انعكس على كميات الكبد والأحشاء المتوفرة، والتي كانت تُعرض بكثرة في مثل هذه الفترة من كل عام.
وأوضح بعض الجزارين أن العرض خلال هذا الأسبوع محدود جدًا بسبب تقنين عدد الرؤوس المسموح بذبحها، مقابل ارتفاع كبير في الطلب، مما أدى إلى ارتفاع الأسعار بشكل ملحوظ، حيث وصلت “الدوّارة” الكاملة إلى 700 درهم.
ويأتي هذا في وقت اختارت فيه بعض الأسر التخلّي عن ذبح الأضحية هذا العام، بعد القرار الملكي بإلغاء شعيرة ذبح الأضاحي في العيد الكبير، حيث قررت بعض الأسر شراء أجزاء معينة من الذبيحة، وفي مقدمتها “الكبدة” و”الدوّارة”، التي تُستهلك بشكل تقليدي في اليوم الأول من العيد.