رونالدو خارج تشكيلة منتخب البرتغال
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
يحتضن ملعب "جوزيه ألفالادي" بالعاصمة البرتغالية لشبونة، مساء اليوم الثلاثاء، المباراة الودية بين منتخب البرتغال وضيفه الفنلندي، ضمن استعداداته لخوض نهائيات كأس أمم أوروبا 2024.
ومن المقرر أن يطلق حكم الساحة الدولي النمساوي، كريستيان-بيترو تشيوتشيركا، صفارة بداية المباراة بين البرتغال وفنلندا في الساعة (19:45) بتوقيت غرينتش.
وسيبدأ الإسباني روبيرتو مارتينيز (50 عاما) المدير الفني لمنتخب البرتغال، بالتشكيلة الأساسية التالية، التي خلت من اسم النجم المخضرم كريستيانو رونالدو:
12- خوسي سا
20- جواو كانسلو
4- روبن دياز
24- أنطونيو سيلفا
19- نونو ميندز
6- جواو رافينها
23- فيتينها
15- جواو نيفيز
26- فرانسيسكو كونسيساو
17- رافاييل لياو
20- ديوغو جوتا.
O nosso ???????? ???????????????????????????? para o jogo frente à ???????? #PartilhaAPaixão | #EURO2024pic.twitter.com/0NIuZf67nk
— Portugal (@selecaoportugal) June 4, 2024 إقرأ المزيدومن المنتظر أن يخوض رونالدو البالغ من العمر 39 عاما، بطولته القارية السادسة، في رقم قياسي لصاحب الرقم العالمي في عدد المباريات الدولية (206) والأهداف الدولية (128)، وذلك بعد أن حرص المدرب روبرتو مارتينيز على استدعاء "صاروخ ماديرا" للمشاركة في نهائيات بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم "يورو 2024" في ألمانيا.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: المنتخب البرتغالي النصر السعودي بطولة كأس أمم أوروبا رونالدو
إقرأ أيضاً:
فرنسا تحقق في تحويل معاشات متقاعدين إلى المغرب
زنقة 20 ا الرباط
دعا مجلس الحسابات الفرنسي، في تقريره السنوي حول نظام الضمان الاجتماعي، إلى تشديد آليات الرقابة على معاشات التقاعد المحوّلة إلى خارج التراب الفرنسي، وذلك بهدف التصدي لعمليات الاحتيال والكشف عنها بشكل أكثر نجاعة ومعاقبة مرتكبيها.
ويشمل هذا الإجراء دولاً عدة، من بينها المغرب، الذي يُعدّ من أبرز الوجهات التي يفضّلها المتقاعدون الفرنسيون للاستقرار بعد التقاعد.
ووفق ما أوردته صحيفة Le Figaro، فإن المجلس أشار إلى أن أحد أكثر أشكال الاحتيال تعقيداً يتمثل في انتحال هوية مستفيد من المعاش من أجل الاستفادة غير القانونية من مخصصاته، خاصة في حالات الإقامة خارج فرنسا، حيث تزداد صعوبة تتبّع مثل هذه الممارسات.
وسجل التقرير أيضاً حالات مغادرة غير مصرح بها للأراضي الفرنسية، غير أن أكثر أشكال الاحتيال شيوعاً هو عدم الإبلاغ عن وفاة المتقاعد المقيم في الخارج، مما يؤدي إلى استمرار صرف المعاشات لأشخاص متوفين.
وقدّر المجلس أن قيمة هذا النوع من الاحتيال في المغرب تصل إلى نحو 12 مليون يورو، في حين تتراوح القيمة المسجلة في الجزائر ما بين 40 و80 مليون يورو.
ويبلغ عدد المتقاعدين الفرنسيين الذين يتلقون معاشاتهم من خارج فرنسا حوالي مليوني شخص، تتصدرهم الجزائر بنسبة 31%، تليها المغرب، ثم إسبانيا، والبرتغال، وإيطاليا، وبلجيكا.
وفي هذا السياق، أوصى مجلس الحسابات الفرنسي بضرورة تعزيز عمليات المراقبة، سواء الميدانية أو عبر الوثائق، في الدول التي تستقبل أعداداً كبيرة من المتقاعدين الفرنسيين، وفي مقدمتها المغرب والجزائر.