ميدو: شخصيتي أختلفت وأقلعت عن التدخين وهذه نصيحتي للشباب
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
تحدث أحمد حسام ميدو نجم الزمالك ومنتخب مصر الأسبق عن بعض المقتطفات فى حياته الشخصية مؤكداً أن أداء الصلوات الخمس تجعله يشعر بالهدوء والراحة لافتاً إلى أن شخصيته وحياته اختلفت عن السابق.
أضاف ميدو خلال حواره لملعب الشمس مع مجدى عبد الغنى:" أنا بقيت بنى آدم مختلف عن السابق وبصلى وملتزم من فترة وبعتبرها بتهدينىوبستمع بها ،وسجدت فى الحرم من فترة وطلبت من ربنا أنى أقرب منه".
تابع ميدو:" شخصيتى اختلفت جداً وأرى شباب حالياً بيخوفوا الناس من الدين ولا أعلم ليه ما يقربوش الناس من ربنا ويعلموهم أنه ربنا غفور رحيم وأنا دلوقتى فى سن الأربعين عقليتى اختلفت جداً".
وأكمل ميدو:" رسالتى للشباب فى كرة القدم لازم تأمنوا بإمكانيتكم وتفضلوا جعانين كرة عشان تستمتعوا وتقدموا أفضل ما لديكم وأنا مؤمن أنه ربنا يفتح مخنا مرحلة بعد مرحلة وساعات أفكر وأنا عندى 18 سنة وكنت ملتزم الوضع كان هيختلف".
وواصل:" أنا دلوقتى بنام بدري وبمارس الرياضة، بعد الأربعين تحولت لإنسان مختلف ودا عبرة وعظة وإلا ربنا سبحانه وتعالى مكانش نزل الرسالة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فى سن الأربعين وحالياً أكل سكريات أو نشويات ولكن أعيش على البروتين والخضار وأقلعت عن التدخين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميدو الزمالك أحمد حسام ميدو تصريحات ميدو أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
عاجل |متقاعد من أمانة عمان على نظام التقاعد المبكر : التاريخ لا يرحم
صراحة نيوز- قال أحد موظفي أمانة عمان ممن تم إحالته على نظام التقاعد المبكر بان الإحالة تمت عنوة ودون ارادته.
جاء ذلك في رسالة وجهها عبر حسابه الفيسبوك لزملاءه وزميلاته الذين وصفهم باصحاب الضمائر الحية واليد النظيفة فقط .
وقال في منشوره أن المشكلة لم تكن يومًا في العمل… بل في بعض من تولّوا إدارته وأن الشرف لا يحتاج لهيكل تنظيمي، وأن قيمة الإنسان لا يصنعها مكتب ولا توقيع.
نص المنشور الذي رصدته صراحة نيوز التي تتابع موضوع الاحالات التي تمت دون رغبة الموظفين والذي ينعكس على قيمة رواتبهم التقاعدية.
الزملاء والزميلات موظفي أمانة عمان الكبرى ( اصحاب الضمائر الحية واليد النظيفة فقط) أما وقد صدر قرار احالتي على التقاعد المبكر عنوة ودون إرادتي فأنا أغادر هذه المؤسسة وأنا على يقين أن المشكلة لم تكن يومًا في العمل… بل في بعض من تولّوا إدارته.
وفي هذا المقام اقول أن الشرف لا يحتاج لهيكل تنظيمي، وأن قيمة الإنسان لا يصنعها مكتب ولا توقيع.
أما من تشبّثوا بالمناصب ليُخفوا عجزًا عن القيادة، فأقول: التاريخ لا يرحم من يستخدم السلطة ليحمي ضعفه. قد تحيطون أنفسكم بالألقاب، لكنّها لن تغيّر حقيقة أن الإدارة ليست صوتًا عاليًا ولا قرارًا جائرًا. القائد الحقيقي يُبنى بالثقة… والخوف من الله. وبكم تعلّمت أن أكثر الأماكن ظلمة ليست تلك التي بلا ضوء، بل التي تدار بلا عدل.
أرحل وأنا ثابت، لأنني لم أسمح لبيئة مُنهكة أن تُنهكني، ولا لقراراتكم أن تحدد قيمتي. وما تركته خلفي كشف لي شيئًا واحدًا: القدرة على الظلم ليست قوة… بل شهادة على من يمارسها. أما أنا، فخرجت من هذه التجربة بضمير حيّ ويد نظيفة وتركت لكم ما اخترتم أن تبقوا فيه.
لكل مسؤول ظالم تذكر أن دعوات من ظلمتهم لا بد أن تستجاب وهذا وعد الله
والحمد لله رب العالمين