“أمانة الشمالية” تكافح آفات الصحة العامة في 17 حديقة وتعالج 1,297 من النفايات برفحاء
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
المناطق_واس
نفّذت أمانة منطقة الحدود الشمالية ممثلة ببلدية محافظة رفحاء 14 جولة ميدانية؛ لرصد ومكافحة آفات الصحة العامة، ومعالجة وإغلاق 19 بلاغاً، لرفع مستوى الإصحاح البيئي بالمحافظة خلال شهر مايو من العام الجاري 2024م.
أخبار قد تهمك “أمانة الشمالية” تطلق خدمة تصريح ذبح الأضاحي عبر منصة “بلدي” في رفحاء 3 يونيو 2024 - 9:54 مساءً “أمانة الشمالية” تطرح فرصة استثمارية برفحاء 26 مايو 2024 - 2:36 مساءً
وأوضحت البلدية، أن المساحة المخدومة بالأعمال بلغت 1,322 كيلو متراً مربعاً، عالجت خلالها 924 حاوية، و 614 متراً من المستنقعات، ومعالجة 1,297 من النفايات، وذلك وفقاً للخطط التشغيلية التي يتم تنفيذها لتغطية جميع أحياء ونطاق المحافظة، بالاضافة لأعمال مكافحة آفات الصحة العامة خلال موسم الصيف لـ 17 حديقة عامة.
وأشارت إلى أن الحملة استهدفت المكافحة والتعقيم والتطهير للشوارع والأحياء وحاويات النفايات والمستنقعات، والحدائق وداخل الأحياء السكنية، وذلك من خلال أجهزة الرش المتنوعة ومانعات التحول، والمبيدات ذات الفاعلية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة الشمالية رفحاء
إقرأ أيضاً:
دراسة: نصف سكان العالم واجهوا “شهرا إضافيا” من الصيف
#سواليف
كشفت #دراسة_علمية _حديثة عن تعرض نحو #نصف #سكان #كوكب_الأرض، أي ما يقارب 4 مليارات شخص، لشهر إضافي من #الحر #الشديد خلال العام الماضي، نتيجة التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، في مقدّمته حرق الوقود الأحفوري.
وأظهرت الدراسة، التي نشرتها منظمات علمية متخصصة أبرزها “وورلد ويذر أتريبيوشن” و”كلايمت سنترال” ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، أن آثار موجات الحر أصبحت ملموسة في جميع القارات، لكنها غالباً ما تمر دون اعتراف كاف بها، خصوصا في الدول النامية.
موجات حر في ازدياد.. والصحة في خطر
مقالات ذات صلة الميكروويف قد يتحوّل لقنبلة موقوتة.. احذر وضع هذه الأشياء الـ12 داخله 2025/06/01ووفق الدراسة التي غطّت الفترة من مايو 2024 إلى مايو 2025، فقد شهد العالم 67 موجة حر شديد، جميعها تحمل بصمة واضحة للتغير المناخي بفعل الإنسان.
واستخدم الباحثون أساليب محاكاة ومقارنة بين درجات الحرارة المسجلة وما كان يمكن أن تسجله في عالم لا يتأثر بالتغير المناخي. وكانت النتائج صادمة، إذ تبين أن:
49 بالمئة من سكان العالم عاشوا ما لا يقل عن 30 يوما إضافيا من الحرارة الشديدة.
جزيرة أروبا في الكاريبي كانت الأكثر تأثرا، مسجلة 187 يوما من الحر الشديد، بزيادة 45 يوما عن المعدل الطبيعي.
وعرّفت الدراسة “أيام الحر الشديد” بأنها تلك التي تتجاوز درجات حرارتها 90 بالمئة من أعلى درجات الحرارة المسجلة في الفترة من عام 1991 إلى 2020
تحذيرات متكررة.. واستجابة غير كافية
قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ في “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير:
“مع كل برميل نفط يُحرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون يُطلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.
ويأتي هذا التقرير تزامنا مع اقتراب اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في 2 يونيو، والذي يركز هذا العام على الإجهاد الحراري وضربات الشمس كمخاطر صحية متزايدة.
حرارة 2024.. الأعلى في التاريخ
بحسب الدراسة، فإن عام 2024 سجّل مستويات قياسية غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية، متجاوزا عام 2023 الذي كان يحمل الرقم القياسي السابق.
وقد ارتفع متوسط درجات الحرارة عالميا بمقدار 1.3 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، بينما تجاوز هذا الارتفاع في عام 2024 وحده 1.5 درجة مئوية، وهو الحد الرمزي المنصوص عليه في اتفاق باريس للمناخ.
تأثيرات صحية قاتلة ونقص في البيانات
أبرز التقرير فجوة مقلقة في البيانات الصحية المرتبطة بالحرارة، خصوصا في البلدان ذات الدخل المنخفض، مشيرا إلى أنه بينما وثقت أوروبا أكثر من61 ألف وفاة مرتبطة بالحرّ خلال صيف 2022، فإن البيانات في كثير من دول الجنوب العالمي إما مفقودة أو غير دقيقة، وغالبا ما تُنسب الوفيات إلى أمراض القلب أو الجهاز التنفسي.