عمران.. خريجو الدورات العسكرية “طوفان الأقصى” ينفذون مسيرات راجلة في خارف ومسور والعشة
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
الثورة نت|
نفذ خريجو الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى” في مديريات خارف ومسور والعشة بمحافظة عمران، اليوم، مسيرات راجلة ضمن حملة التعبئة والاستنفار لنصرة للأقصى.
وخلال المسيرات الراجلة، التي أقيمت في مراكز المديريات، أكد الخريجون الجهوزية الكاملة لمساندة الشعب الفلسطيني، وخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، والتصدي للعدوان السافر على اليمن.
ونددوا بالجرائم المروّعة، التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الأطفال والنساء في غزة أمام مرأى ومسمع من العالم، وسط تخاذل عربي وإسلامي.
واستنكر الخريجون الموقف العربي المخزي إزاء الجرائم الوحشية بحق الشعب الفلسطيني.. معربين عن تضامنهم ووقوفهم مع أطفال فلسطين حتى وقف العدوان، ومنحهم حقوقهم كبقية أطفال العالم.
وثمنوا المواقف المشرفة لليمن قيادة وجيشا وشعبا في نصرة الأقصى.. مجددين التفويض المطلق لقائد الثورة، السيّد عبد الملك بدرالدين الحوثي، في اتخاذ الخيارات المناسبة لدعم وإسناد المقاومة الفلسطينية والانتصار للأقصى.
وبارك الخريجون العمليات التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية، ضمن المرحلة الرابعة من التصعيد؛ نصرة لمظلومية الشعب الفلسطيني، ومواجهة الأخطار والمؤامرات المحدقة بالوطن والأمة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الدورات العسكرية المفتوحة عمران
إقرأ أيضاً:
فضيحة في حضرموت.. عناصر الانتقالي تبيع أسلحة “العسكرية الأولى” في شوارع المكلا
يمانيون |
كشفت مصادر إعلامية تابعة للاحتلال عن فضيحة جديدة ارتكبتها فصائل المجلس الانتقالي التابع للإمارات عقب سيطرتها على مدينة سيئون في محافظة حضرموت شرقي اليمن.
ووفقاً للمصادر، قامت عناصر من مليشيا الانتقالي بإفراغ مخازن الأسلحة التابعة لما يسمى بالمنطقة العسكرية الأولى التابعة للإصلاح والموالية للسعودية، ثم عرضت صناديق ذخائر وأسلحة خفيفة للبيع بأسعار منخفضة في شوارع المكلا.
وفي تطور آخر، اقتحمت وحدات تابعة للانتقالي مقر اللواء 101 للشرطة الجوية، ونهبت مختلف محتوياته.
كما اعتقلت الفصائل قائد اللواء سعيد لحمر، والعقيد الركن أنيس باصبيع، إلى جانب عدد من الضباط الحضارم، وذلك في حملات اعتقال طالت ضباط وأفراد العسكرية الأولى، بينما كانت الأوضاع تتصاعد في ظل عمليات التحشيد العسكري في الهضبة النفطية.
وتأتي هذه التطورات بعد أن تمكنت مليشيا الانتقالي من السيطرة على مناطق واسعة في حضرموت، بعد طرد المليشيا الموالية لحزب الإصلاح والمتحالفة مع السعودية، وهو ما يُعتبر خطوة كبيرة في تعزيز نفوذ الإمارات في المحافظة.