«المصريين الأحرار» يطالب بزيادة عدد الخبراء بـ«المجلس الوطني للتعليم»
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
قال صاموئيل عصام، ممثل حزب المصريين الأحرار بالحوار الوطني، إن رؤية الحزب تتضمن أن يكون المجلس الأعلى الوطني للتعليم والتدريب، مستقلًا، على أن تضاف كلمة البحث العلمي، مع الإبقاء على كلمة التدريب.
أخبار متعلقة
عضو بـ«أمناء الحوار الوطني»: دور «الوطني للتعليم» وضع الاستراتيجية العامة
يتلافى عيوب الحالي.
الحوار الوطني..التنسيقية: لابد من إقرار قانون للحفاظ على حق الكد والسعاية
وأضاف «عصام»: «الحزب أيضًا يؤيد تبعية المجلس للرئيس، كما يوافق على وجود وزراء ولكن ليس بهذا العدد، مع ضرورة الإبقاء على وزارة التخطيط في تشكيله، وإضافة الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، وزيادة عدد الخبراء، الذين يجرى اختيارهم بناءً على معايير الكفاءة والإلمام ببواطن الأمور، وأن يكونوا مارسوا العمل الإداري بشكل مباشر».
وتابع ممثل حزب المصريين الأحرار بالحوار الوطني: «كما نرى ضرورة انعقاد المجلس مرة شهريا، وأن يكون نصاب التصويت أغلبية الثلثين، وأن يكون لكل الأعضاء حق التصويت».
الحوار الوطني المصريين الأحرار التعليم المجلس الأعلى للتعليم اخبار الحوار الوطنيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الحوار الوطني المصريين الأحرار التعليم المجلس الأعلى للتعليم زي النهاردة المصریین الأحرار الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
عضو المجلس الوطني الفلسطيني: الدور المصري ركيزة أساسية لنصرة قضيتنا
أشاد النائب بلال قاسم، عضو المجلس الوطني الفلسطيني، بالدور الكبير الذي تلعبه مصر في دعم القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن القاهرة كانت ولا تزال سندًا ثابتًا للشعب الفلسطيني، سواء على الصعيد الرسمي أو الشعبي.
وقال «قاسم» خلال مداخلة عبر قناة إكسترا نيوز، إن «الدور المصري مقدر للغاية، وهو دور أساسي في التحرك العربي والدولي، حيث تلعب القيادة السياسية المصرية، ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، دورًا محوريًا في جميع القمم العربية والدولية لنصرة فلسطين».
وأضاف أن البرلمان المصري بدوره كان له إسهام ملموس في تحريك برلمانات العالم لدعم القضية، وهو ما انعكس في بيانات ومواقف لافتة خلال الأشهر الماضية.
فيما أكد النائب الفلسطيني أن المجازر التي ارتُكبت بحق المدنيين أثّرت بشكل عميق على الرأي العام الدولي، خاصة في أوروبا، وقال إن الشارع الأوروبي أصبح أكثر وعيًا بطبيعة الجرائم التي تُرتكب ضد الفلسطينيين، مشيرًا إلى أن الأحداث الأخيرة «هزّت ضمير العالم الحر».
وأشار قاسم إلى أن أكثر من 80 دولة حول العالم شاركت في بيان مشترك صادِر عن برلماناتها، يُدين ما وصفه بـ«الكارثة الإنسانية» التي يواجهها الشعب الفلسطيني، مضيفا أن البيان وصف ما يحدث في غزة بأنه «حرب إبادة» تستدعي تحركًا عاجلًا، ليس فقط لوقف العدوان، بل أيضًا لمحاسبة حكومة الاحتلال على ما ترتكبه من «جرائم حرب موثقة».