أي خدمة، الموجة الحارة تضرب البلاد من جديد ارتفاع درجات الحرارة غدا،كشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية عن حالة الطقس ودرجات الحرارة غدا، متوقعة تعرض .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الموجة الحارة تضرب البلاد من جديد.. ارتفاع درجات الحرارة غدا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الموجة الحارة تضرب البلاد من جديد.. ارتفاع درجات...

كشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية عن حالة الطقس ودرجات الحرارة غدا، متوقعة تعرض البلاد لموجة حارة يومي السبت والأحد إذ ترتفع درجات الحرارة بشكل طفيف ومؤقت على شمال البلاد حتى القاهرة الكبرى وشمال الصعيد.

الموجة الحارة تستمر يومين 

ورغم الموجة الحارة إلا أنه من المتوقع تساقط أمطار خفيفة قد تكون رعدية أحيانا بنسبة 30%، على أقصى جنوب البلاد وخاصة حلايب وشلاتين وأبو سمبل وبحيرة ناصر، على فترات متقطعة، بالإضافة إلى نشاط الرياح على مناطق من جنوب القاهرة الكبرى وجنوب سيناء وشمال الصعيد تكون مثيرة للرمال والأتربة على أقصى الجنوب على فترات متقطعة.

أمطار رعدية ورياح مثيرة للرمال والأتربة

وتوقعت هيئة الأرصاد سقوط أمطار خفيفة يوم الجمعة بنسبة حدوث 20% تكون رعدية أحيانا على مناطق من أقصى جنوب البلاد «حلايب - شلاتين- أبو سمبل - بحيرة ناصر» على فترات متقطعة، كما تنشط الرياح المثيرة للرمال والأتربة على هذه المناطق وتمتد إلى شمال الصعيد والقاهرة الكبرى وجنوب سيناء.

تحذير من الرطوبة والشبورة 

وحذّرت هيئة الأرصاد من ارتفاع نسب الرطوبة، إذ تزيد الإحساس بحرارة الطقس على مدار اليوم، مشيرة إلى أنّه تنشط الشبورة المائية في الصباح الباكر على الطرق الزراعية والسريعة القريبة من المسطحات المائية المؤدية من وإلى القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء.

درجات الحرارة غدا الجمعة 4 أغسطس

وبالنسبة لدرجات الحرارة غدا فإنه يسود طقس شديد الحرارة والرطوبة نهارًا على القاهرة الكبرى والوجه البحري وجنوب سيناء وجنوب البلاد، بينما يكون حارًا رطبًا على السواحل الشمالية، ويكون مائلًا للحرارة والرطوبة ليلًا على الأنحاء كافة.

وجاءت درجات الحرارة على الأقاليم المصرية كالتالي:

- القاهرة والوجه البحري: جاءت درجات الحرارة العظمى 35 والمحسوسة 38 درجة مئوية.

- السواحل الشمالية: العظمى 33 والمحسوسة 36 درجة مئوية.

- جنوب سيناء: العظمى 39 والمحسوسة 41 درجة مئوية.

- شمال الصعيد: العظمى 38 والمحسوسة 40 درجة مئوية.

- جنوب الصعيد: العظمى 43 والمحسوسة 44 درجة مئوية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الموجة الحارة تضرب البلاد من جديد.. ارتفاع درجات الحرارة غدا وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الطقس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ارتفاع درجات الحرارة غدا القاهرة الکبرى جنوب سیناء درجة مئویة

إقرأ أيضاً:

دراسة: موجات الجفاف الحارة قد تحول الأمازون لمنطقة استوائية شديدة بحلول 2100

كشف العلماء خلال دراسة نشرت في مجلة "نيتشر - Nature" العلمية البريطانية أن منطقة غابات الأمازون المطيرة قد تشهد تطورا مناخيا غير مسبوق منذ عشرات الملايين من السنيين حيث إنها تقترب مما يسمونه مناخا استوائيا شديدا، وهو حالة مناخية أكثر حرارة وجفافا كما تتسم بعدم الاستقرار، قد تتسبب في موت أعداد هائلة من الأشجار وإضعاف أحد أهم مصارف الكربون على كوكب الأرض.


وحذر باحثو الدراسة - وفقا لشبكة "يورونيوز" الإخبارية في نشرتها الفرنسية اليوم /الأحد/ - من أنه في حال عدم خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بشكل كبير، فقد تشهد منطقة الأمازون ما يصل إلى 150 يوما من الجفاف الحار سنويا بحلول عام 2100، وهي فترات من الجفاف الشديد تتفاقم بسبب الحرارة الشديدة.


ويشمل ذلك الأشهر التي تتزامن مع ذروة موسم الأمطار، مثل مارس وأبريل ومايو، حيث تكاد تكون هذه الظروف المناخية المتطرفة غير معروفة هناك اليوم.


من جهته، قال "جيف تشامبرز" الأستاذ بجامعة كاليفورنيا في بيركلي والباحث الرئيسي للدراسة في بيان "عندما تحدث موجات الجفاف الحارة هذه، يكون هذا هو المناخ الذي نربطه عادة بالغابات الاستوائية المطيرة شديدة الحرارة، يتجاوز حدود ما نعتبره حاليا غابة استوائية مطيرة".


واستندت الدراسة، التي قادها باحثون من جامعة كاليفورنيا في بيركلي، إلى بيانات جمعت على مدى أكثر من 30 عاما حول درجة الحرارة والرطوبة ورطوبة التربة وشدة الإضاءة من قطع بحثية شمال ماناوس، في وسط البرازيل.


وسمحت أجهزة الاستشعار المثبتة في جذوع الأشجار للفريق بمراقبة كيفية استجابة الأشجار لارتفاع درجات الحرارة وانخفاض الرطوبة، وخلال موجات الجفاف الأخيرة المرتبطة بظاهرة النينيو، حدد الباحثون نقطتي إجهاد رئيسيتين.


وعندما انخفضت رطوبة التربة إلى نحو ثلث مستوياتها المعتادة، أغلقت العديد من الأشجار ثغورها للحفاظ على الماء، وقد أدى ذلك إلى تعطيل قدرتها على امتصاص ثاني أكسيد الكربون، الذي تحتاجه لبناء أنسجتها وإصلاحها.


وتسببت الحرارة الشديدة لفترة طويلة في تكون فقاعات في عصارة الأشجار؛ ما أدى إلى تعطيل نقل الماء، وهي عملية شبهها الباحثون بالانسداد الرئوي، وهو انسداد مفاجئ في أحد الأوعية الدموية قد يسبب سكتة دماغية.


ووفقا للباحثين، كانت أنواع الأشجار سريعة النمو ومنخفضة الكثافة أكثر عرضة للخطر، حيث نفقت بأعداد أكبر من الأشجار عالية الكثافة.


وقال "تشامبرز" إن هذا يعني أن الغابات الثانوية قد تكون أكثر عرضة للخطر لأنها تحتوي على نسبة أعلى من هذه الأنواع من الأشجار"، وهذه غابات تجددت بشكل طبيعي بعد أضرار ناجمة عن الإنسان أو الظواهر الطبيعية.


وقد لاحظ الباحثون نفس العلامات التحذيرية في مواقع متعددة وخلال فترات جفاف مختلفة، وهذا يشير إلى أن غابات الأمازون تستجيب على الأرجح للحرارة والجفاف بطريقة مماثلة ويمكن التنبؤ بها.


وعلى الرغم من أن معدل موت الأشجار السنوي في الأمازون يزيد حاليا قليلا على 1%، إلا أن الباحثين يقدرون أنه قد يصل إلى نحو 55ر1% بحلول عام 2100. وأضاف "تشامبرز" أنه حتى لو بدا ذلك اختلافا طفيفا، فإن زيادة نصف نقطة مئوية فقط على نطاق غابة بحجم الأمازون تمثل عددا هائلا من الأشجار المفقودة.


ويعرف الباحثون المناطق شديدة الحرارة بأنها مناطق أشد حرارة من 99% من المناخات الاستوائية التاريخية، وتتميز بجفاف أكثر تواترا وشدة.


ووفقا لهم، لا يوجد مثيل لهذا المناخ في التاريخ الحديث.. فقد لوحظ فقط في المناطق الاستوائية عندما كانت الأرض أكثر دفئا بشكل ملحوظ، قبل ما بين 10 و40 مليون عام.


وعلى عكس المناطق الاستوائية الحالية، حيث تبقى درجات الحرارة مستقرة نسبيا وتدعم دورات هطول الأمطار غطاء نباتيا كثيفا على مدار العام، فإن المناخ شديد الحرارة سيؤدي إلى موجات حر شديدة، ومواسم جفاف طويلة، واحتمالية حدوث عواصف عنيفة.


وقد يكون لهذا التطور عواقب وخيمة تتجاوز حدود منطقة الأمازون.
وتمتص الغابات الاستوائية من الكربون أكثر من أي نظام بيئي آخر، ولكن عندما تتعرض للإجهاد، يقل امتصاصها بشكل كبير.


وأشار الباحثون إلى أنه خلال سنوات الجفاف الشديدة، أطلقت غابات الأمازون كمية من الكربون تفوق ما امتصته.


ومع استمرار ارتفاع درجات الحرارة العالمية، فإن أي انخفاض في قدرة غابات الأمازون على تخزين الكربون قد يسرع من ظاهرة الاحتباس الحراري..في السنوات الأخيرة، عانت أجزاء من بعض الغابات الاستوائية المطيرة من مواسم حرائق شديدة تفاقمت بفعل الحرارة والجفاف؛ ما أدى إلى انبعاث كميات هائلة من الكربون ووضع أنظمتها البيئية تحت ضغط هائل.


وأوضح الباحثون أن الغابات المطيرة في غرب إفريقيا وجنوب شرق آسيا قد تواجه مخاطر مماثلة مع ارتفاع درجات الحرارة، وذلك تبعا لسرعة ومدى خفض الانبعاثات.


وقال "تشامبرز" إن الأمر كله يتوقف على ما نفعله".


يذكر أن "نيتشر -Nature" هي مجلة دورية علمية أسبوعية بريطانية تصدر بالإنجليزية، تعتبر من أبرز الدوريات العلمية في العالم وقد نشرت لأول مرة في 4 نوفمبر 1869، من أهم اختصاصات هذه المجلة، الفيزياء والأحياء.
 

طباعة شارك دراسة نشرت في مجلة نيتشر Nature العلمية البريطانية منطقة غابات الأمازون المطيرة تطورا مناخيا تطورا مناخيا غير مسبوق منذ عشرات الملايين من السنيين مناخا استوائيا شديدا حالة مناخية أكثر حرارة وت أعداد هائلة من الأشجار إضعاف أحد أهم مصارف الكربون على كوكب الأرض

مقالات مشابهة

  • الأجواء الشتوية تفرض نفسها..الأرصاد تعلن تفاصيل حالة الطقس
  • دراسة: موجات الجفاف الحارة قد تحول الأمازون لمنطقة استوائية شديدة بحلول 2100
  • الأرصاد تحذر: أمطار تضرب القاهرة والمحافظات بداية من اليوم ولمدة 72 ساعة
  • حالة الطقس اليوم الأحد في القاهرة والمحافظات.. الأرصاد تعلن درجات الحرارة
  • علماء: الاحتباس الحراري يفاقم تطرف المناخ ويؤثر على الصحة العامة
  • انتهاء الموجة الباردة .. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الساعات المقبلة
  • الأرصاد تكشف موعد انتهاء الموجة الباردة
  • الأرصاد: شتاء ممطر يضرب شمال البلاد.. والسحب تتكاثر على القاهرة الكبرى
  • الطقس: استمرار تأثير المنخفض الجوي وتساقط الأمطار
  • تحذير الأرصاد: أمطار متوقعة على السواحل الشمالية والقاهرة الكبرى