أخصائي: الأطفال الأكثر إصابة بالتهابات الأذن الوسطى
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
قال أخصائي أول أنف وأذن وحنجرة د. مؤيد وليد ملص، إن الأطفال هم الأكثر إصابة بالتهابات الأذن الوسطى.
وأضاف خلال مداخلة مع إذاعة «العربية FM» أن أسباب الإصابة بالتهابات الأذن الوسطى قد تعود إلى المريض نفسه مثل تضخم اللحميات واللوز والالتهابات المتكررة أو الحساسية في الجيوب الأنفية.
ولفت ملص إلى وجود أسباب أخرى لهذه الالتهابات قد تعود إلى البيئة المحيطة، ومنها التعرض إلى التهابات متكررة، وحضور الأطفال إلى الحضانة ما يزيد نسبة الإصابة إلى الضعف، وعدم الرضاعة الطبيعية.
وأشار إلى كثرة الإصابة بهذه الالتهابات خلال فصلي الخريف أو الشتاء.
أخصائي أول أنف وأذن وحنجرة د. مؤيد وليد ملص @MoayyadWM : الأطفال أكثر إصابة.. أسباب شيوع التهابات الأذن الوسطى #تشيك_أب مع حنان مسلم#العربيةFM #بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/aLBCfbA8e0
— FM العربية (@AlarabiyaFm) June 6, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التهابات الاذن الوسطى الأذن الوسطى
إقرأ أيضاً:
لاجئون سودانيون يتعرضون للنهب في إفريقيا الوسطى
متابعات- تاق برس- كشف أحد قيادات اللاجئين السودانيين في مخيم “بُراو” في جمهورية افريقيا الوسطى أن عشرات اللاجئين تعرضوا إلى عمليات نهب جماعي يوم الاثنين، وذلك بعد صرفهم مساعدات إنسانية.
وبحسب موقع دارفور 24 فقد أشار مسؤول في المخيم فضل عدم الإشارة لاسمه إلى أن عملية النهب وقعت عندما صرف اللاجئون مبالغ مالية عبارة مساعدات إنسانية وذهبوا إلى التسوق في أحد الأسواق المجاورة.
لافتا إلى أن أسباب الحادث تعود إلى نتيجة غبن من المجتمع المحلي تجاه اللاجئين، وذلك بعد أن أبعدت المنظمة المانحة مئات الأسماء من المجتمع المحلي داخل كشوفات اللاجئين.
وأضاف أن اللاجئين ظلوا يتعرضون لعنف متكرر من مجتمع قبيلة “الكارا” في محافظة “براو”، وان الأوضاع آخذة في التوتر في المخيم يوما بعض يوم، وذلك على خلفية صراعات قديمة بين الطرفين.
ويوم الأحد الماضي قام فريق اداري من برنامج الغذاء العالمي بصرف مساعدات إنسانية للاجئين في مخيم “بيراو” وذلك بعد إجراء تفتيش على كشوفات اللاجئين وقام بإبعاد نحو 3 آلاف من الأسماء اعتبرهم غير مستحقين للمساعدات لجهة أن معظمهم من المجتمع المحلي في براو.
ويعاني اللاجئون السودانيون في جمهورية إفريقيا الوسطى من نقص الغذاء وتعرضهم للاستغلال مقابل المساعدات في معسكرات مدينة “بُراو”، التي تقع على بعد حوالي 60 كيلومترًا من الحدود الغربية للسودان مع أفريقيا الوسطى.
ووفقًا للمنظمة الدولية للهجرة، أن عدد اللاجئين السودانيين في جمهورية أفريقيا الوسطى منذ اندلاع الحرب في السودان في أبريل العام الماضي ارتفع بنسبة 82% مقارنة بالعام 2022معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن
إفريقيا الوسطىلاجئون سودانيونمخيم بيراو