تصدر اسم الفنانة شيرين رضا، جوجل تريند خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما أثارت الجدل بإعلانها اعتزال الفن نهائيا، ليُكتشف فيما بعد أنها خطة ترويجية لشركة اتصالات.

حقيقة اعتزال شيرين رضا الفن

أعلنت الفنانة شيرين، اعتزال مهنة الفن نهائي، عبر خاصية الاستوري على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، ولكن فوجئ الجميع أن اعتزال شيرين رضا، ما هو إلا خطة ترويجية لإعلان جديد لـ إحدى شركات الاتصالات.

شيرين رضا

وتدور أحداث الإعلان، حول تأخر شيرين رضا عن تصوير أحد الأعمال الفنية، فيقوم ماجد الكداوني بالاتصال بها، وتبلغه أنها اعتزالت الفن وسط حالة من الذهول.

آخر أعمال الفنانة شيرين رضا

يذكر أن النصف الأول من عام 2024 شهد حالة من النشاط الفني للفنانة شيرين رضا، إذ عرض لها في السينما 3 أفلام: «مقسوم» مع ليلى علوي وسما إبراهيم، و«الملكة» مع هالة صدقي، كما ظهرت كضيفة شرف في فيلم «رحلة 404» مع منى زكي، وذلك بالإضافة إلى بطولة الجزء الثاني من مسلسل «وبينا معاد».

اقرأ أيضاًشيرين رضا تكشف حقيقة اعتزالها الفن وكواليس المرحلة المقبلة

بعد اعتزالها.. تعرف على أبرز أعمال شيرين رضا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: شيرين رضا شيرين الفنانة شيرين رضا شيرين رضا وعمرو دياب تصريحات شيرين رضا عمرو دياب وشيرين رضا شيرين رضا عمرو دياب بنت شيرين رضا شيرين رضا العرافة شيرين رضا بسمة وهبة شيرين رضا شيخ العرافين العرافة وشيرين رضا العرافة حلقة شيرين رضا شيرين رضا عن عمرو دياب شيرين رضا ودينا الشربيني اعتزال شيرين رضا الفن حقيقة اعتزال شيرين رضا الفن شیرین رضا

إقرأ أيضاً:

دفء الوطن: بين الولاء الحقيقي والارتزاق الموسمي

صراحة نيوز-د.بيتي السقرات/ الجامعة الأردنية

في خضم ما يشهده العالم من تبدلات سياسية واقتصادية، يبقى الوطن هو الملاذ، وهو الجدار الذي نسنده حين تميل بنا الأحوال. لكنّ الغرابة كل الغرابة أن يُصبح هذا الوطن – رغم دفئه – هدفًا للنيل منه من قبل من ادّعوا يومًا حبّه، وما كان حبهم إلا مصلحة عابرة.

كثيرون لا تظهر معادنهم إلا عند الشدائد؛ فإمّا أن يفيضوا وفاءً، أو ينضحوا بما كانوا يخفونه من حقدٍ دفين. وما أكثر من كال المديح في زمن الرخاء، فقط لأنه نال حصةً من العطايا، ثم سرعان ما انقلب، وتنكّر، بل وباع صوته لمن يدفع أكثر.

الأردن، كما عهدناه، عصيٌّ على الانكسار، بصلابة أبنائه الذين صبروا حين ضاقت بهم السبل، وثبتوا عندما أُقصوا، وغنّوا باسمه في وقت علا فيه النباح وتضاعف التشويه. أولئك لم يطلبوا ثمنًا لحبهم، ولم يتوقفوا عن الإيمان بأن هذا الوطن يستحق أكثر.

وفي المقابل، نشهد اليوم كيف يعود من تمّ استرضاؤه بالمال ليشتم البلد، من بعيد، عبر منابر الإعلام الخارجية. لا وفاء، ولا حياء، بل سمٌّ يقطر من الكلمات. والمفارقة أن المخلصين الصادقين – وهم كُثر – لا يُلتفت إليهم، بينما يُستجلب من لا يرى في الأردن سوى فرصة عابرة.

لقد قالت العرب قديمًا: “ليست النائحة الثكلى كالنائحة المستأجرة”، وكأنما قيلت في هذا السياق تحديدًا. فليس من ذاق مرارة التهميش وصمد، كمن جاء مستأجرًا ليذرف دموعًا لا صدى لها.

سيبقى الأردن، رغم كل ما يُقال ويُكتب، وطنًا لا يشيخ. سيظل نبضًا في قلوب أبنائه الأوفياء، وهمًّا يشغلهم صباح مساء. فليس لنا غيره، ولا نرفع شعارًا قبله، وهو الذي نقول فيه بملء الصوت:
“الأردن أولًا… ودائمًا”.

مقالات مشابهة

  • دفء الوطن: بين الولاء الحقيقي والارتزاق الموسمي
  • يوشا السياري تُعلن اعتزالها السوشيال ميديا نهائيًا: “اذكروني بكل خير”
  • أخبار الفن.. رؤية رشوان توفيق لـ ياسمين عبد العزيز وتطورات حالة آدم تامر حسني
  • فى عيد ميلادها.. سيمون دخلت الفن من بوابة الغناء
  • فى ذكراها .. سر دفن زبيدة ثروت بجوار فنان شهير ولاعب كرة طاردها من أجل الزواج
  • يمزج بين مسيرتها وحضارة مصر.. مديحة حمدي تعلن عن فيلم عن حياتها | خاص
  • أخبار الفن| الحالة الصحية لـ ملك زاهر.. ظهور شيماء سيف مع زوجها
  • نشرة الفن | تطورات الحالة الصحية لـ ملك زاهر .. بسمة بوسيل تدعو لنجلها
  • تحطم طائرة تابعة لشركة إير انديا وعلى متنها 244 شخصا في شمال غرب الهند
  • إيلون ماسك يؤسس فرعاً لشركة تيسلا بالدارالبيضاء و مهتم بمشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا