وعاء بلوري فاخر ينفجر في وجه امرأة أثناء طهي الطعام
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
#سواليف
أصيبت امرأة أمريكية كانت تملك #وعاء بلوريا فاخرا بقيمة 200 دولار، اشترته من #متجر التصميم التابع لمتحف الفن الحديث، بجروح خطيرة بعد انفجاره على سطح #الموقد أثناء طبخها الطعام.
ويظهر مقطع فيديو الأم العزباء ليزا بالنسيا وهي تتجول في مطبخ أحد المنازل بكاليفورنيا، بينما كانت محتويات الوعاء الزجاجي الشفاف من تصميم “ماسيمو كاستانيا”، تتبخر على الموقد.
وعند رفعها غطاء الوعاء، انفجر قاعه دون سابق إنذار، ليتدفق السائل الموجود بداخله بقوة ويصيب ليزا بجروح خطيرة في منطقة الأعضاء التناسلية وبطنها وساقيها.
مقالات ذات صلة ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة بشأن تواصل الـCIA معها عقب أحداث 11 سبتمبر / فيديو 2024/06/09ويمكن سماع صوتها تصرخ من شدة الألم، ثم تقف إلى جانب #المطبخ وهي تتألم وتتنفس بصعوبة.
وتزعم المربية البالغة من العمر 36 عاما، أن متحف الفن الحديث لم يحذر المستهلكين بشكل كاف، على الرغم من العديد من المراجعات التي تفيد بأن الوعاء معيب ويمكن أن يتشقق، واكتفى بإزالته من موقعه على الإنترنت بدلا من إصدار استدعاء للأوعية التي سبق أن بيعت.
ووفقا لمحاميها، لم تشتر ليزا الوعاء بنفسها، بل كانت تستخدمه في منزل عائلة تعمل لديها.
وتؤكد المربية في دعواها القضائية: “تواصل MoMA تسويق وبيع أدوات الطهي الزجاجية بشكل مضلل على الرغم من إدراكها للخطر الذي تشكله على زبائنها”.
وأضافت أنها ستحتاج إلى “جراحة ترميمية بسبب منتج MoMA المعيب وإهمالهم”، وتسعى للحصول على تعويضات غير محددة.
من جهته، قال متحدث باسم متحف الفن الحديث إنه تم التوقف عن بيع #الوعاء_الزجاجي في عام 2018
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وعاء متجر الموقد المطبخ
إقرأ أيضاً:
هالة فاخر تروي كيف أنقذها الدعاء قبل سفرها إلى عجمان
كشفت الفنانة هالة فاخر أنها تلجأ دائمًا إلى الدعاء في أوقات الشدة، مؤكدة أن أكثر ما تردده هو طلب “الستر والصحة”.
وتحدثت خلال لقائها في برنامج “كلام الناس” على قناة MBC مصر مع الإعلامية ياسمين عز عن موقف صعب عاشته قبل سفرها إلى إمارة عجمان، إذ وجدت نفسها دون أي مال يساعدها على ترتيب أمور السفر والمنزل.
وقالت فاخر: “في مرة مكنش معايا فلوس خالص، وكان عندي سفر لعجمان، ففضلت أدعي وأقول: يا رب حلّها من عندك، لازم أسيب فلوس للبيت قبل ما أسافر”.
اتصال غيّر كل شيءوأشارت إلى أنه بعد نحو ثلاثة أسابيع من التفكير والدعاء، تلقت اتصالًا مفاجئًا من المخرج المتخصص في الإعلانات محمد سامي، يسألها فيه عن رغبتها في المشاركة في إعلان جديد.
وتتابع: “قالي يا هلولة تعملي إعلان؟ قولتله على طول آه، وطلبت المبلغ اللي محتاجاه علشان أسيبه لماما قبل السفر، وافق فورًا وقال يلا نصوّر”.
وأضافت أنها بدأت التصوير بعد يومين فقط، واشترطت الحصول على أجرها نقدًا: “قولتله مش عايزة شيك، عايزة الفلوس كاش، وبالفعل خدت الفلوس واديتهالها والحمد لله”.
الرزق بييجي في وقتهواختتمت هالة فاخر حديثها مؤكدة أن ما حدث كان رسالة واضحة بأن الرزق يأتي في الوقت المناسب، وأن الدعاء كان سببًا في تيسير أمورها بشكل غير متوقع.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟