إطلاق حملة إعلامية تثقيفية بالتخصصات الجامعية في الرياض
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض حملة إعلامية توعوية وتثقيفية لطلاب وطالبات خريجي المرحلة الثانوية بالتخصصات الجامعية.
وقال عبد السلام الثميري المتحدث الرسمي لتعليم الرياض، أن الحملة تهدف لتوعية الشريحة المقبلة على الدارسة الجامعية بأهمية اختيار التخصص الجامعي المناسب الذي يتوافق مع قدرات الطالب، إلى جانب ذلك التعريف بالتخصصات الجامعية ومدى احتياج سوق العمل لتخصص من التخصصات.
أخبار متعلقة الجبير يبحث موضوعات البيئة والمناخ في سان خوسيهالتعليم: قبول الجامعات لا يتطلب طباعة الشهادة.. والرقمية متاحة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خطة إعلامية لتوعية الطلاب والطالبات
وتشمل العديد من الرسائل الاتصالية المتنوعة التثقيفية في المنصات الإعلامية المعتمدة، وذلك بمشاركة من المختصين.
وتتضمن الرسائل الاتصالية التأكيد على أن فرص القبول متساوية ومتكافئة لإكمال الدراسة الجامعية في أيٍ من تخصصات مسار الطالب في المرحلة الثانوية، وفق معايير القبول بالجامعات، ومنها أداء اختبار القدرات والتحصيلي، وهي اختبارات مؤثرة في معايير القبول وتحديد التخصص في المرحلة الجامعية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري الرياض الرياض التخصصات الجامعية جامعات السعودية السعودية أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
بالروب والفوم والمزمار.. طلاب ابتدائي يحتفلون بانتهاء العام الدراسي في بورسعيد
شهد محيط عدد من مدارس بورسعيد، اليوم الثلاثاء، احتفالات عفوية لطلاب المرحلة الابتدائية عقب انتهاء امتحانات نهاية العام، حيث تحوّلت الشوارع لمشهد احتفالي مبهج شارك فيه أولياء الأمور والمعلمون.
وارتدى الطلاب "روب التخرج" الأسود، ورددوا هتافات مثل "زيرو زيرو.. خلصنا الابتدائية"، وسط أجواء من الفوم والمزمار البلدي والأغاني، فيما حرص أولياء الأمور على توثيق اللحظة بالتقاط الصور ومشاركة أبنائهم الفرحة.
الطلاب أعربوا عن سعادتهم بإنهاء هذه المرحلة الدراسية، ووجّهوا الشكر لمعلميهم، بينما أكّد الأهالي أن هذه الاحتفالات تمثل لحظات لا تُنسى وتُعد حافزًا قويًا للانتقال إلى المرحلة التعليمية التالية.
ولم تخلُ الأجواء من الطرافة والمرح، حيث قام بعض الأطفال بتوزيع الحلوى على زملائهم، بينما امتلأت الشوارع بالبالونات الملونة وأصوات الطبول الصغيرة، في مشهد جسّد براءة الطفولة وفرحة الإنجاز، وتحول إلى ما يشبه "عيدًا صغيرًا" للأطفال وأسرهم.