بوابة الوفد:
2025-07-31@00:00:02 GMT

فاروق جعفر: لا بديل عن الفوز أمام غينيا بيساو

تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT

أكد فاروق جعفر نجم الزمالك ومنتخب مصر السابق، أن الفترة الحالية خصوصا مع فتح باب الانتقالات تشهد كثيرًا محاولات من اللاعبين للعب على وتر الجمهور، والجميع أصبح يدرك ذلك، مشيرا إلى أن مصطفى شلبي لاعب جيد، ولكن عليه التركيز فقط داخل المستطيل الأخضر، بعيدًا عن التصريحات الجدلية، والسير على خطى أحمد سيد زيزو الذي يعتبر مثالًا جيدًا للاعب المحترف.

وقال جعفر عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على قناة etc: "موضوع إلغاء بطولة الدوري (لا يجوز)، والكرة دائمًا هي محل اهتمام الجماهير، وهم في لقاء مصر وبوركينا فاسو كانوا سببا في تسجيل هدفين خلال اللقاء مبكرًا، وعندما لعبوا معنا بندية كانوا أفضل بكثير".

وأضاف: "الغاء الدوري الذي حدث أيام الجوهري لن يتكرر مرة آخرى، كما أن الأندية تضم لاعبين وهناك حقوق مالية كثيرة من رعاية وبث تليفزيوني وغيرها".

وواصل: "منتخب مصر يحتاج للفوز على غينيا بيساو من أجل الاطمئنان أكثر نحو الصعود لكأس العالم 2026، وحسام حسن عليه أن يدرك أهمية المباراة، والفوز على المنافس غدا سوف يمنح الفراعنة دفعة كبيرة".

وزاد: "منتخب مصر لديه لاعبين مميزين وأصحاب خبرات، ونلتمس الاعذار لـ حسام حسن في ظل الضغوط، وأتمنى أن ينفذ اللاعبين تعليماته الفنية ويلعبون بشخصية قوية من أجل تحقيق المكسب، ولابديل عن الانتصار لضمان التأهل".

وأكمل: "لن نتحدث عن الأداء مطلقا، لكن نريد الفوز فقط من أجل الوصول للمونديال.. التأهل للمونديال يتطلب النقاط فقط بعيدا عن الفنيات".

وتابع: "عودة محمد حمدي للجبهة اليسرى أمر جيد للمنتخب وهو لاعب مميز ونشط وسريع، وبالتأكيد سيعود منتخب مصر لطريقته المعتادة، ولن يلعب بنفس الشكل الذي خاض به لقاء بوركينا فاسو، وعدم وجود ظهير أيسر في اللقاء السابق للفراعنة كان مؤثرا علينا في اللقاء".

وأتم: "منتخب مصر الأفضل بكل تأكيد، في ظل وجود لاعبين مميزين وخبرات كثيرة، وعلينا أن نثبت ذلك أمام غينيا بيساو، ولابد من ترجمة الفرص لأهداف، وعدم التراجع أو الاعتماد على الدفاع كثيرا في اللقاء".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: منتخب مصر الزمالك فاروق جعفر مصر وبوركينا فاسو غينيا بيساو منتخب مصر

إقرأ أيضاً:

الأزهر: استحضار الأحزان مرهق للنفس فاحرص على ما ينفعك واستعن بالله

حذر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عبر صفحته الرسمية على “فيس بوك”، من التفكير فيما مضى واستحضار ما يجدد الأحزان لأنه شاق على النفس البشرية ويجعل الإنسان فى صراع داخلي.

وقال الأزهر للفتوى: “إن إرهاق النفس بالتفكير فيما مضى، واستحضار ما يجدد الأحزان، أمر شاق على النفس، قد يبعد الإنسان عن هدفه، أو يدخله في حالة صراع مع نفسه”. 

واستدل بما جاء عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله ﷺ: «الْمُؤْمِنُ الْقَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِ الضّعِيفِ، وَفِي كُلِّ خَيْرُ احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ، وَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَلَا تَعْجَز..». أخرجه مسلم.

وفد أزهري يزور «برخيل» بسوهاج لدعم الأهالى وكشف غموض الحرائق بمنازلهمعلي جمعة: الخطأ من شيم النفس البشرية وعلى المسلم أن يتوب ويتسامح مع نفسه والآخرينحكم إلقاء بقايا الطعام في القمامة.. أمينة الفتوى توضحهل الابتلاء دليل محبة الله أم عقوبة؟.. أزهري يوضحعلاج الضيق والهم بالقرآن

وعلاج الضيق والهم بالقرآن من الأمور التي كشف عنها إمام الدعاة الشيخ محمد متولي الشعراوي، وزير الأوقاف الأسبق، خلال خواطره الإيمانية حول كتاب الله تبارك وتعالى، حيث يقول: “يجب على المسلم حين يقرأ القرآن الكريم أن يتصور أنه يسمع الله يتكلم، ويلغى المتكلم الواسطة”.

ولفت “الشعراوي” في حديث له إلى أن هناك 4 أسرار في القرآن قد استنبطها الإمام جعفر الصادق، تزيل ما يعترى النفس الإنسانية من أشياء قد تفسد عليها حياتها وتكدر عليها صفاءها، منها لمن يريد الدنيا وزينتها، ومن يشعر بالغم، ولمن يخاف، ولمن مُكر به.

وأشار إلى أن الإمام الصادق قال في وصفه علاجا لمن يخاف: عجبت لمن خاف ولم يفزع إلى قول الله تعالى “حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ” والشاهد فى هذا قوله فيما بعد إنني سمعت الله عقبها يقول “فانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ”، مشدداً : "انظروا إلى شدة صفاء الإمام جعفر فى استقبال كلام ربه حينما قال" فإني سمعت الله عقبها يقول" كأن الله يتكلم مع أنه كان يسمع من قارئ أو يقرأ هو، وهذا ما ينبغي أن يكون عليه المؤمن".

ونوه الشعراوي إلى أنه بذلك قد أعطى سيدنا جعفر وصفة للخوف الذى يعترى الإنسان، لأن كل ما يخيفك دون قوة الله، وما دام كل ما يخيفك دون قوة الله فأنت قولت حسبنا الله ونعم الوكيل فى مواجهة ما يخيفنى، موضحاً أن الخوف هو قلق النفس من شيء تعرف مصدره.

وفي وصفة لعلاج من يشعر بالغم، قال الإمام جعفر الصادق: وعجبت لمن اغتم ولم يفزع إلى قول الله سبحانه وتعالى"لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ" فإنى سمعت الله بعقبها يقول “فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ” وتلك ليست خصوصية له بل “وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ”، موضحا أن الغم كآبة النفس من أمر قد لا تعرف مصدره فهو عملية معقدة نفسية.

ولمن مكر به، قال الإمام جعفر الصادق: "وعجبت لمن مكر به -أي كاد الناس له، والإنسان لا يقوى على مواجهة كيد الناس وائتمارهم فيفزع إلى رب الناس- ولم يفزع إلى قول الله تعالى “وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ”، فإنى سمعت الله بعقبها يقول “فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا”.

وفي وصفة لمن يريد الدنيا وزينتها، قال الإمام جعفر الصادق: وعجبت لمن طلب الدنيا وزينتها كيف لا يفزع إلى قول الله “مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّه”، فإني سمعت الله بعقبها يقول “إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مَالًا وَوَلَدًا، فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ”.

وشدد وزير الأوقاف الأسبق، على أن هذه وصفات أربعة لما يعترى النفس الإنسانية من أشياء قد تفسد عليها حياتها وتكدر عليها صفاءها.

طباعة شارك الأزهر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية التفكير فيما مضى استحضار ما يجدد الأحزان إرهاق النفس إرهاق النفس بالتفكير فيما مضى الْمُؤْمِنُ الْقَوِيُّ علاج الضيق والهم بالقرآن القرآن علاج الضيق والهم

مقالات مشابهة

  • مغردون يثنون على حارسة منتخب إنجلترا التي تحدت مرضها وحققت الفوز لبلادها
  • شوط أول سلبي.. لاعبو ليفربول يرفضون هدايا صلاح أمام مرمى يوكوهاما
  • سعيد يخسر لعبة الترند الجديد أمام صالحة ويمنحها500 ريال.. فيديو
  • أخضر الصالات يتخطى أستراليا بثلاثية في بطولة القارات
  • موعد مباراة منتخب السلة الأولمبي أمام البحرين في البطولة العربية
  • الأزهر: استحضار الأحزان مرهق للنفس فاحرص على ما ينفعك واستعن بالله
  • اليوم .. شباب الطائرة يلتقي بولندا في بطولة العالم
  • منتخب السلة يلتقي تونس في «عربية البحرين»
  • 5 لاعبين يمثلون منتخب الجودو في «جراند برى» بالصين
  • قائدة إسبانيا تصف إنجلترا بـ«المحظوظة»!