مهم من النقل البري لمستخدمي تطبيقات النقل غير المرخصة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
"النقل البري" تطلق حملة توعوية لتطبيقات النقل غير المرخصة الثلاثاء
أعلنت هيئة تنظيم النقل البري، عن إطلاق حملة توعوية لاستخدام تطبيقات النقل غير المرخصة تحت شعار "تطبيق مرخص لنقل آمن" الثلاثاء، بالتعاون مع وزارة النقل والشركاء من القطاعين العام والخاص.
وأوضحت "النقل البري" في بيان لها، الاثنين، أن هذه الحملة تأتي ضمن جهودها لحماية المستثمرين المشغلين في قطاع النقل بجميع أنواعه.
اقرأ أيضاً : "الاقتصاد الرقمي" تحجب 24 تطبيقا ذكيا لنقل الركاب في الأردن
وأضافت أن الحملة تهدف إلى زيادة الوعي حول مخاطر استخدام التطبيقات غير المرخصة، والتي تشمل عدم شمولها بالتأمين في حالة وقوع حوادث، وعدم وجود نظام تتبع إلكتروني، واستخدام سيارات غير حديثة مما يعرض الراكب لمشكلات تتعلق بالسلامة العامة.
كما أن هذه التطبيقات تخلق منافسة غير عادلة وغير قانونية مع سيارات النقل المرخصة، وتتعدى على القوانين واللوائح الأردنية.
وأضاف الهيئة أن الحملة تبين أن التطبيقات غير المرخصة تفتقر للمعلومات الضرورية عن السائقين بسبب عدم ترخيصها قانونياً، مما يعرض المستخدمين لمخاطر إضافية.
اقرأ أيضاً : اقتصاد الأردن وسلامته تحت التهديد: خطر تطبيقات نقل الركّاب غير القانونية
وتسلط الحملة الضوء على إيجابيات استخدام المواطن لتطبيقات النقل المرخصة من حيث أن جميع السيارات المرخصة لنقل الركاب بواسطة التطبيقات الذكية هي قانونية وموثقة لدى قاعدة بيانات الهيئة ومصرح لها للعمل وفق التشريعات الناظمة لدى الهيئة، إضافة إلى ان السائق الذي يعمل ضمن هذه الخدمة مرخص بشكل قانوني من حيث فئة الرخصة، والعمر، وحصوله على شهادة خلو أمراض وشهادة حسن سيرة وسلوك.
وتتضمن الحملة رسائل نصية قصيرة "sms" وبوسترات وفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي الرسمية للهيئة ومواقع الشركاء الرئيسيين للحملة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تطبيقات النقل الذكية وزارة النقل التطبيقات الالكترونية غیر المرخصة النقل البری
إقرأ أيضاً:
بداري يتفقد مركز بيانات متخصص في تطبيقات الذكاء الإصطناعي
قام وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، ظهيرة اليوم، بزيارة مركز بيانات متخصص في تطبيقات الذكاء الإصطناعي للمدرسة الوطنية العليا للذكاء الإصطناعي.
وحسب ما نشره الوزير على صفحته بفايسبوك، يهدف هذا المشروع إلى توفير بيئة حاسوبية عالية الأداء.
حيث تم تجهيز المركز بحاسبات رسومية فائقة الأداء من طراز H100 وL40S وA40. مما يضع إمكانيات متقدمة في متناول الطلبة والباحثين لتطوير وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي بالاعتماد على البرمجيات مفتوحة المصدر.
وستمكن هذه البنية التحتية المتطورة، المدرسة، من تسريع وتيرة الابتكار في مجالات حيوية وذات أولوية. عبر تطوير تطبيقات نماذج اللغات الكبيرة. والرؤية الحاسوبية المتقدمة، وغيرها من تطبيقات في مختلف المجالات الفلاحية، الصناعية، المالية، والخدمات.
ويرسخ هذا التوجه الاستراتيجي القائم على البرمجيات مفتوحة المصدر دور المدرسة كقاطرة للمعرفة. ويعزز من قدرتها على تحقيق أهدافها في تكوين جيل من الخبراء القادرين على قيادة التحول الرقمي والمساهمة بفعالية في بناء سيادة رقمية وطنية حقيقية ومستدامة.
كما صُمم المركز وفق المعايير العالمية من حيث الأداء الطاقوي، الأمان، وقابلية التوسع المستقبلية. بما يضمن استدامة عملياته ومواكبته للتطورات التكنولوجية المتسارعة في عالم الذكاء الاصطناعي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور