البوابة نيوز:
2025-06-24@13:11:40 GMT

8000 مستفيدة من حملة "حقك تنظمي" في دمياط

تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اختتمت فعاليات حملة "حقك تنظمي" بمحافظة  دمياط تحت رعاية  الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان،الدكتور حسام عباس رئيس قطاع السكان وتنظيم الأسرة،و الدكتورة منال عوض محافظ دمياط  وذلك تطبيقا لتوجهات وزارة الصحة في دعم الأسرة وتقديم أوجه الرعاية الصحية اللازمة لها وتوفير خدمات تنظيم الاسرة بالمناطق التي لا تتوفر بها عيادات ثابتة لتنظيم الاسرة.

أوضح الدكتور السيد عبد الجواد وكيل وزارة الصحة بدمياط  أن الحملة التنشيطية لتنظيم الأسرة "حقك تنظمي" والتي استمرت على مدار عشرة أيام خلال الأسبوعين الماضيين على مرحلتين لتشمل جميع الإدارات الصحية بمحافظة دمياط، قدمت خدمات تنظيم الأسرة ٨٠٨٥ من محافظه دمياط من خلال عيادات تنظيم الأسرة بالوحدات الثابتة إلى جانب العيادات المتنقلة بالإضافة وعمل ندوات توعوية بأهمية استخدام وسائل تنظيم الأسرة والمباعدة بين الولادات.

يأتي ذلك انطلاقا من اهتمام القيادة السياسية بالقضية السكانية وتطبيقًا لتوصيات المؤتمر العالمي للصحة والسكان والتنمية 2023 وتحقيق أهداف التنمية المستدامة للنهوض بجودة الخدمات الصحية بهدف إتاحة خدمات الصحة الإنجابية لجميع السيدات والعمل علي رفع معدلات الاستخدام لوسائل تنظيم الأسرة المختلفة.

أضاف وكيل وزارة الصحة أن الحملة استهدفت تقديم خدمات تنظيم الأسرة المختلفة للمنتفعات مثل متابعة الحمل، والفحص بالسونار، والكشف الطبي في تخصصات النساء والتوليد وصرف وسائل تنظيم الأسرة بالمجان كالحبوب، الحقن، اللولب النحاسي، اللولب الهرموني وكبسولات تحت الجلد
كمًا صرحت الدكتورة تسنيم مايلو، مدير إدارة تنظيم الأسرة بدمياط، أن الحملة لاقت إقبال كثيف من السيدات خلال المرحلتين، حيث تم خلالها.
حصول ٦٣٨٧ منتفعة على وسيلة تنظيم الأسرة، و١٦٥٧  كشف نسا ومتابعة حمل وسونار ومتابعة وسيلة، وتقديم المشورة والتوعية، مشيرة إلى أن الحملة تقام بالتعاون مع العديد من الجهات داخل محافظة دمياط.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: صحة دمياط مديرية صحة دمياط دمياط حقك تنظمي تنظیم الأسرة أن الحملة

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: حملة إسرائيلية سرية لترهيب قادة إيران العسكريين

كشفت صحيفة واشنطن بوست الأميركية عن أن الاستخبارات الإسرائيلية أطلقت حملة سرية بعد ضرباتها العسكرية الأولى على إيران يوم 13 يونيو/حزيران الجاري، هدفت إلى ترهيب كبار المسؤولين العسكريين الإيرانيين عبر اتصالات هاتفية مباشرة، وتحذيرات شخصية، في محاولة لخلق حالة من الفوضى والانقسام داخل النظام الإيراني.

وحسب التقرير الحصري، فإن عناصر من الأمن الإسرائيلي يتقنون اللغة الفارسية تواصلوا مع ما لا يقل عن 20 مسؤولا إيرانيا رفيعا، وحذروهم من أنهم سيكونون الهدف التالي ما لم يتخلوا عن دعمهم للمرشد الأعلى علي خامنئي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2زرداري: كانت لدينا بضع ثوان فقط لنقرر ما إذا كان الصاروخ الذي نشرته الهند نووياlist 2 of 2صحيفة إيطالية: هدوء إيران ليس سلاما وعلى إسرائيل الاستعداد لما هو أخطرend of list

وذكرت الصحيفة أنها تمكنت من الحصول على تسجيل صوتي لأحد هذه الاتصالات، تضمن تهديدا مباشرا لجنرال في الحرس الثوري الإيراني يقول: "أمامك 12 ساعة للفرار مع زوجتك وطفلك… نحن أقرب إليك من وريدك".

وحصلت الصحيفة على اسم الجنرال الإيراني، لكنها امتنعت عن نشره وقامت بحذف صوته من التسجيل الصوتي حفاظا على هويته.

ضمن عملية أوسع

تندرج هذه الاتصالات ضمن العملية الأوسع التي أطلقتها إسرائيل تحت اسم "الأسد الصاعد"، والتي استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية ومخازن أسلحة داخل إيران، إضافة إلى تنفيذ اغتيالات شملت قادة بارزين، من بينهم اللواء حسين سلامي، واللواء محمد باقري، والعالم النووي فريدون عباسي دواني، وفقا لما ورد في التحقيق.

ولم تقتصر الحملة الاستخباراتية، كما تقول واشنطن بوست، على الاتصالات، بل شملت توجيه رسائل تحذيرية خطية لبعض المسؤولين أو التواصل معهم عبر زوجاتهم، في رسالة واضحة بأنهم مكشوفون تماما أمام الاستخبارات الإسرائيلية.

ووفقا لمصادر التحقيق، فإن الهدف من هذه الحملة هو شلّ قدرة القيادة الإيرانية على ملء الفراغ الناتج عن اغتيال الصف الأول من القادة، وإثارة الرعب في نفوس الصف الثاني والثالث.

هل حققت هدفها؟

وأشار أحد المصادر إلى أن بعض الشخصيات ترفض حاليا تولي مناصب حساسة خوفا من المصير نفسه.

إعلان

ورغم أن مسؤولين غربيين لم يرصدوا انشقاقات داخل المؤسسة العسكرية الإيرانية، فإن العملية تمثل تصعيدا غير مسبوق في العمل الاستخباراتي والنفسي ضد طهران، بالتوازي مع الهجوم العسكري الذي بدأته إسرائيل واستكملته الولايات المتحدة لاحقا بضربات استهدفت مواقع نووية في فوردو ونطنز وأصفهان.

وعلقت واشنطن بوست بالقول إن الحملة الإسرائيلية تهدف إلى أكثر من ضرب القدرات النووية الإيرانية، وإنها محاولة ممنهجة لتفكيك هيكل القيادة الإيراني وزعزعة استقراره من الداخل، باستخدام أدوات الاستخبارات والترهيب الشخصي، في سابقة غير معهودة في الصراع بين الطرفين.

مقالات مشابهة

  • حملة مكبرة في قنا: إزالة 40 حالة تعدٍ على أراضي الدولة بقرية الأشراف
  • الصحة: جاهزية تامة للمنظومة الصحية وفق خطط استجابة مدروسة
  • واشنطن بوست: حملة إسرائيلية سرية لترهيب قادة إيران العسكريين
  • وزير الصحة يُكرم وكيل صحة الغربية وعددًا من قيادات المبادرات الرئاسية لتميزهم في حملة من بدري أمان
  • توظيف الروبوت في التوعية الصحية بصور
  • مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية تنظم دورة طب الأطفال والمعتمدة من هيئة التخصصات الصحية
  • حملة لإبراز المواقع التاريخية في العاصمة المقدسة
  • سلا..حملة من أجل جمع وإيواء المشردين
  • تدشين حملة رقابية على محطات تعبئة المياه في إب
  • حملة كبرى لإصحاح البيئة بالخرطوم وسط تحذيرات من تفاقم الأوضاع الصحية