«التضامن»: صندوق مكافحة الإدمان أعد أول خطة عربية لخفض الطلب على المخدر
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
قالت نيفين القباج وزيرة الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، إن الصندوق عقد اتفاقيات وتعاون مشترك مع إمارة الشارقة، وأكاديمية العلوم الشرطية، مؤكدة أن الصندوق يعمل في إطار شراكة مهمة مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني والتعليم العالي والبحث العلمي.
30 ألف متطوعوأضافت نيفين القباج أنَّ لدينا أكثر من 30 ألف متطوع وتأهيل 4 آلاف اخصائي اجتماعي واستطاعت بيوت التطوع في الجامعات استقطاب 2500 طالب متطوع جدد، مؤكّدة أنَّ الصندوق يحرص على التعاون المستمر مع الأشقاء في مختلف الدول العربية وأعد أول خطة عربية لخفض الطلب على المخدرات.
جاء ذلك خلال فاعليات المؤتمر الصحفي نحو «بيئة تعليمية آمنة خالية من المخدرات» ذلك بالتعاون مع أكاديمية العلوم الشرطية التابعة لوزارة الداخلية بدولة الإمارات العربية، في إطار سلسلة احتفالات اليوم العالمي لمكافحة المخدرات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن مكافحة الادمان
إقرأ أيضاً:
نائب محافظ البنك المركزي المصري يشهد فعاليات إسناد إدارة صندوق إنكلود للتكنولوجيا المالية لشركة دي بي آي العالمية
في إطار الحرص المتواصل على دعم الشركات العاملة في مجال التكنولوجيا المالية والابتكار، ووفقًا لأفضل الممارسات الدولية، وتعزيزًا للتحول الرقمي وتحقيق معدلات أعلى من الشمول المالي؛ وافق البنك المركزي المصري على طلب المساهمين الرئيسيين في صندوق "إنكلود" للتكنولوجيا المالية بإسناد إدارة الصندوق لشركة دي بي آي العالمية (Development Partners International "DPI").
كما شهد رامي أبو النجا، نائب محافظ البنك المركزي المصري، فعاليات توقيع عقد إسناد إدارة الصندوق لشركة " دي بي آي" العالمية، وتهدف هذه الخطوة إلى اجتذاب المزيد من الاستثمارات الأجنبية الجديدة في مجال التكنولوجيا المالية، تماشيًا مع الرؤية الطموحة للصندوق لأن يصبح أكبر صندوق تمويلي في مجال التكنولوجيا المالية على المستوى الإقليمي، برأس مال مُستهدف 150 مليون دولار أمريكي.
وقد ساهم الصندوق في تشجيع وجذب الاستثمارات الأجنبية الموجهة إلى هذا القطاع الحيوي، حيث أن رأس المال الذي قام الصندوق باستثماره على مدار الفترة السابقة في الشركات الناشئة بالسوق المصري، ساهم في جذب خمسة أضعافه من المستثمرين الأجانب في تلك الشركات.
ومن جانبه صرح رامي أبو النجا – نائب محافظ البنك المركزي المصري "إن مساهمة البنوك المصرية في صندوق انكلود، تعكس مدى حرص القطاع المصرفي على الاستثمار في مجالات التكنولوجيا المالية الناشئة ومواكبة التطورات العالمية في تلك المجالات الواعدة، ولاسيما تهيئة البيئة الداعمة لرواد أعمال التكنولوجيا المالية لإطلاق تطبيقاتهم بالسوق المصري على النحو الذي يساعد على تحقيق معدلات الشمول المالي المستهدفة".
وتجدر الإشارة إلى أن إطلاق صندوق "إنكلود" جاء بمساهمة عدد من البنوك الرائدة في السوق المصري، ممثلة في بنك مصر، والبنك الأهلي المصري، وبنك القاهرة، وكذا شركة بنوك مصر للتقدم التكنولوجي، وشركة إي فاينانس، وشركة ماستركارد وذلك في إطار تنفيذ استراتيجية البنك المركزي المصري للتكنولوجيا المالية والابتكار، والتي يُعَد محور التمويل أحد أهم ركائزها.
كما يهدف الصندوق إلى رعاية الكوادر الشابة، وتوجيه الاستثمارات إلى الشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيا المالية والقطاعات المغذية لها، سواء المحلية منها أو الدولية التي تعتزم إطلاق أعمالها داخل السوق المصري.