“أمانة جازان” توزع أكثر من 2000 ملصق توعوي على مرافق الأغذية ومواقع تحضيرها
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
المناطق_واس
وزّعت أمانة منطقة جازان أكثر من 2000 ملصق توعوي وإرشادي؛ لرفع المستوى الصحي للمطاعم والمطابخ والبوفيهات والعاملين فيها لتعزيز الالتزام بالاشتراطات الصحية في مواقع إعداد الأطعمة، والارتقاء بنظافة المواقع والعاملين فيها، تزامناً مع اليوم العالمي لسلامة الغذاء تحت شعار “سلامة الغذاء: الاستعداد لغير المتوقع”.
أخبار قد تهمك “أمانة جازان” ترفع 2375 مترًا مكعبًا من مخلّفات البناء بمحافظة أبو عريش 10 يونيو 2024 - 11:54 صباحًا “أمانة جازان” تُنفّذ 172 جولة رقابية على المباني في أبو عريش 9 يونيو 2024 - 3:26 مساءً
وبيّنت الأمانة أن توزيع الملصقات التوعوية يهدف إلى رفع مستوى الجانب التوعوي للوصول إلى تحقيق الأهداف المنشودة والمتمثلة في دعم السلامة الغذائية وتشجيع المطاعم والمجمعات الاستهلاكية لتقديم منتجات مطابقة لمعايير السلامة الغذائية لعملائها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة جازان
إقرأ أيضاً:
“أونروا” : هطول الأمطار في غزة يفاقم الأوضاع المعيشية المتردية ويجعلها أكثر خطورة
الثورة نت/وكالات قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ، إن هطول الأمطار في قطاع غزة يحمل مصاعب جديدة ويفاقم الأوضاع المعيشية المتردية أصلا ويجعلها أكثر خطورة. وأضافت الوكالة في تدوينة على “اكس” ، اليوم الخميس ، أن ” أمطار الشتاء في غزة تهطل مجدداً، حاملةً معها المزيد من المصاعب والمعاناة”، مشيرة إلى أن “الشوارع المغمورة بالمياه والخيام المبتلة تزيد من سوء الأوضاع المعيشية المتردية أصلاً، وتزيد من خطورتها، كما أن البرد القارس والاكتظاظ وانعدام النظافة يزيدان من خطر الإصابة بالأمراض والعدوى”. وأكدت (أونروا) أنه “يمكن تفادي هذه المعاناة كلّها عبر تدفّق المساعدات الإنسانية دون عوائق، بما في ذلك المواد الطبية ومستلزمات المأوى الملائمة، مما يساعد العائلات على مواجهة الشتاء بأمان وكرامة”. وتواصل قوات العدو الاسرائيلي منع دخول مواد الإغاثة ومستلزمات الإيواء الضرورية إلى قطاع غزة ، في خرق واضح لبنود اتفاق وقف اطلاق النار. وتسببت الأمطار الغزيرة المصاحبة للمنخفض الجوي في قطاع غزة، في غرق عشرات خيام النازحين المنتشرة في مناطق اللجوء، ما فاقم من معاناة آلاف العائلات التي تفتقد لأدنى مقومات الحماية من البرد والمطر. ويقدّر القطاع حاجته إلى نحو 300 ألف خيمة ووحدات سكنية مسبقة الصنع لتأمين الحدّ الأدنى من المأوى، بعد الدمار الواسع الذي ألحقه العدو الإسرائيلي بالبنية التحتية خلال عامين من العدوان على القطاع.