الأطباء تكشف موعد إجراء قرعة علنية على قرض حديثى الزواج والدراسات العليا
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
كشفت النقابة العامة للأطباء، عن قرض حسن بدون فوائد بنكية للأطباء والذي سيتم اختيار الفائزين في بناء على قرعة علنية بمقر النقابة العامة بالقاهرة (دار الحكمة) يوم الجمعة 12 يوليو 2024.
يأتي ذلك للحصول على قرض حديثي الزواج وقيمته 100 ألف جنيه، لعدد 60 طبيب حديثي الزواج وقرض لـ الدراسات العليا قيمته 20 ألف جنيه لعدد 100 طبيب من الدراسات العليا، على أن يتم اختيار العدد المطلوب للقرضين بالقرعة العلنية من بين الأطباء المنطبق عليهم الشروط.
وحول شروط الحصول علي القرض:
1- شروط قرض الزواج الحديث: السن أقل من 35 سنة (مواليد 1989 وما بعدها).
- عقد زواج حديث (أو إجراءات كنسية) اعتبارا من تاريخ 1-1-2022 وما بعدها.
- تأدية الخدمة العسكرية أو الإعفاء منها للذكور.
- يجوز تقديم طلبات لدخول القرعة لكل من الطبيب والطبيبة المتزوجين، ولكن لا يجوز منح القرض إلا لأحدهما فقط.
2- شروط قرض الدراسات العليا : السن اقل من 35 سنة (مواليد 1989 وما بعدها).
- تقديم شهادة أصلية مختومة بختم الجهة العلمية الملتحق بها الطبيب للدراسات العليا في المجال الطبي تثبت تسجيله بها علي أن تكون الشهادة التي تصدر في نهاية الدراسة قابلة للاعتماد من لجنة الشهادات بالنقابة .
- تأدية الخدمة العسكرية أو الإعفاء منها للذكور.
3- قرض حديثي الزواج : تحويل الراتب شهريا مع توقيع إقرار ضمان من (الزوج (الزوجة) + طبيب حكومي أو موظف حكومي) + توقيع شيك بقيمة القرض.
- الطبيب الحر : يستعاض عن تحويل الراتب الشهري بتوقيع شيكات بنكية بعدد أقساط القرض.
4- قرض الدراسات العليا : تحويل المرتب للطبيب الحكومي + إقرار ضمان من طبيب حكومي أو موظف حكومي + شيك بقيمة القرض.
- الطبيب الحر يستعاض عن تحويل الراتب الشهري بتوقيع شيكات بنكية بعدد أقساط القرض.
وأشارت إلى أن قيمة القسط الشهرى شامل المصاريف الإدارية والدمغات لحديثي الزواج 2750 جنيه، لمدة 38 شهرا متتالية، أما القسط الشهري شامل المصاريف الإدارية والدمغات للدراسات العليا 550 جنية، لمدة 38 شهرا متتالية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأطباء النقابة العامة للأطباء قرض حسن الفائزين الدراسات العلیا
إقرأ أيضاً:
يأس وصدمة وانتقادات علنية - تصاعد الغضب الداخلي في إسرائيل من حرب غزة
تواجه إسرائيل غضباً داخلياً واسعاً مع دخول حربها في غزة مرحلة جديدة من العنف.
وقد أثار يائير غولان، السياسي اليساري والنائب السابق لقائد الجيش الإسرائيلي، موجة غضب يوم الاثنين عندما قال: "إسرائيل في طريقها لأن تصبح دولة منبوذة بين الأمم على غرار جنوب أفريقيا، إذا لم تعد إلى التصرف كدولة عاقلة".
وأضاف، في تصريحات لهيئة البث الإسرائيلية، أن "الدولة العاقلة لا تشن حرباً على المدنيين، ولا تقتل الأطفال كهواية، ولا تهدف إلى تهجير السكان".
واتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو غولان بـ"التحريض" ضد الجيش وضد دولة إسرائيل، وبترديد "افتراءات".
لكن أمس (الأربعاء)، ذهب وزير الجيش الإسرائيلي الأسبق موشيه يعالون إلى أبعد من ذلك، حيث كتب في منشور على موقع "إكس": "إن قتل الفلسطينيين ليس (هواية)، بل سياسة حكومية، هدفها النهائي هو التشبث بالسلطة. وهي تقودنا إلى الدمار".
وبدت تصريحات كهذه ضرباً من المستحيل، قبل 19 شهراً فقط، عندما اجتاز مسلحو حركة " حماس " السياج الحدودي إلى داخل إسرائيل وقتلوا نحو 1200 شخص، بحسب بيانات الحكومة الإسرائيلية، واحتجزوا 251 رهينة آخرين في غزة.
لكن غزة الآن في حالة دمار، وأطلقت إسرائيل هجوماً عسكرياً جديداً، وعلى الرغم من إعلانها الموافقة على إنهاء حصارها الذي دام 11 أسبوعاً على القطاع، فإن المساعدات التي وصلت حتى اللحظة لا تزال ضئيلة جداً.
وأظهر استطلاع رأي أجرته القناة 12 الإسرائيلية، مؤخراً، أن 61 في المائة من الإسرائيليين يريدون إنهاء الحرب وعودة الرهائن. بينما يؤيد 25 في المائة منهم فقط توسيع نطاق القتال واحتلال غزة.
وعلى الرغم من أن نتنياهو ما زال يحافظ على قاعدةٍ من المؤيدين، فإن المزاج السائد في المجتمع الإسرائيلي "يسوده اليأس والصدمة وانعدام الشعور بالقدرة على تغيير أي شيء"، كما قال غيرشون باسكين، المفاوض الإسرائيلي السابق في شؤون الرهائن لشبكة "بي بي سي" البريطانية.
وأضاف باسكين قائلاً: "الغالبية العظمى من عائلات الرهائن تعتقد أن الحرب يجب أن تنتهي، وأن هناك حاجة إلى اتفاق. فيما تعتقد أقلية ضئيلة أن الهدف الأساسي الرئيسي يجب أن يكون القضاء على حماس أولاً، ثم تحرير الرهائن".
ويوم الأحد، نظم نحو 500 متظاهر، ارتدى العديد منهم قمصاناً كُتب عليها "أوقفوا الفظائع في غزة" وحملوا صور أطفال قُتلوا في الغارات الجوية الإسرائيلية، مسيرة من بلدة سديروت إلى حدود غزة، احتجاجاً على الهجوم الإسرائيلي الجديد.
وقد قادت المتظاهرين مجموعة "نقف معاً"، وهي مجموعة صغيرة لكنها متنامية من مناهضي الحرب، تضم مواطنين يهوداً وفلسطينيين في إسرائيل.
وبعد محاولتهم إغلاق إحدى الطرق، أُلقي القبض على قائد المجموعة، ألون لي غرين، مع 8 آخرين.
وقال غرين لـ"بي بي سي": "أعتقد أنه من الواضح أن هناك صحوة في الرأي العام الإسرائيلي. يمكنك أن ترى أن المزيد والمزيد من الناس يتخذون موقفاً صريحاً".
وقال ناشط آخر في حركة "نقف معاً"، يدعى أوري فيلتمان، إنه يرى أن هناك اعتقاداً متزايداً بأن استمرار الحرب "لا يضرّ بالمدنيين الفلسطينيين فحسب، بل يُعرّض أيضاً حياة الرهائن والجنود للخطر، ويهدد حياتنا جميعاً".
وأضاف: "المزاج يتغير، بدأت الرياح تهب في الاتجاه المعاكس".
يذكر أن الشهر الماضي، وقّع آلاف جنود الاحتياط الإسرائيليين - من جميع فروع الجيش - رسائل تطالب حكومة نتنياهو بوقف القتال والتركيز بدلاً من ذلك على التوصل إلى اتفاق لإعادة الرهائن المتبقين.
ودولياً، عبّر قادة بريطانيا وفرنسا وكندا، الذين دافعوا باستمرار عن حق إسرائيل في الرد على هجوم حماس في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، عن استيائهم من ارتفاع عدد القتلى المدنيين في غزة والحصار المستمر منذ أشهر، والذي أدى إلى تحذيرات من مجاعة.
المصدر : وكالة سوا - صحيفة الشرق الاوسط اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية صورة: الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء جديدة شمال قطاع غزة صاروخ من اليمن يطلق الإنذارات في مناطق واسعة بإسرائيل مسؤول إسرائيلي: المفاوضات لم تفشل بعد وإذا طلب منا وقف القتال سنوقفه الأكثر قراءة ترمب يقترح تحويل غزة إلى "منطقة حرية" تحت إشراف أميركي بالفيديو: يوم دامٍ جديد.. أكثر من 100 شهيد في غارات عنيفة على قطاع غزة بالصور: فلسطين تتفوق على الهند 6-1 بافتتاح بطولة كأس غرب آسيا للبيسبول 2025 الهلال الأحمر: توقف عيادة القرارة عن العمل بعد قصفها من طائرات الاحتلال عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025