الجسمي يعايد أحبابه بحفلين في الإمارات والكويت
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
يعيش الفنان الإماراتي حسين الجسمي فرحة عيد الأضحى المبارك مع جمهوره في دولتي الكويت والإمارات، حيث يتبادل التهاني مع محبيه من خلال إحياء حفلين غنائيين، يبدأها في «مهرجان ليلة عمر 2024» بدولة الكويت، يوم 18 يونيو الجاري في قاعة أرينا – الكويت، ضمن فعاليات صيف الكويت، ويشاركه الحفل الفنانة العراقية رحمة رياض، ومن تنظيم شركة ليلة عمر للإنتاج الفني.
وضمن فعاليات واحتفالات «العيد في دبي»، يحيى الجسمي حفلاً ضخماً يوم 21 يونيو الجاري، بمشاركة الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب.
ومن المتوقع أن يحمل الحفلين في الكويت والإمارات شعار «كامل العدد» نظراً للإقبال الكبير من جانب عشاق الجسمي، والذي أعد لهم برفقة فرقته الموسيقية مجموعة من المفاجآت المتنوعة الجديدة، التي يقدمها لأول مرة في الغناء الحي والمباشر أمام الجمهور، إلى جانب أغنيات أرشيفه الغنائي من قديمه وجديده الذي يحظى بمشاهدات عالية ونجاحات كبيرة بين الجمهور العربي والعالمي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حسين الجسمي
إقرأ أيضاً:
25 الجاري.. كرنفال خيري لتعزيز دمج الأطفال ذوي الإعاقة
"عمان": تنظم جمعية الأطفال ذوي الإعاقة كرنفالًا خيريًا وترفيهيًا صيفيًا خلال الفترة من 25 إلى 29 يونيو الجاري في القاعة الكبرى بمجمع "ذا فيليج" بمنطقة الحيل الشمالية بولاية السيب، في إطار جهودها لتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية دمج الأطفال من ذوي الإعاقة في الأنشطة الاجتماعية والثقافية.
ويهدف الكرنفال إلى تقديم الدعم والرعاية للأطفال من ذوي الإعاقة، وإبراز مكانتهم كجزء فاعل في نسيج المجتمع، من خلال فعاليات متنوعة تشمل عروضًا مسرحية، وأركانًا للأسر المنتجة، وبرامج ترفيهية وتفاعلية.
وأكدت خديجة بنت ناصر الساعاتية رئيسة مجلس إدارة الجمعية، أن الكرنفال يمثل منصة سنوية حيوية تعكس روح التضامن المجتمعي، مشيدةً بالدور الإنساني والتوعوي الذي تحققه هذه الفعالية. وقالت: "نحن فخورون بالنجاح الذي يحققه الكرنفال عامًا بعد عام، ونراه تجسيدًا لصورة مشرقة من التكاتف المجتمعي".
ودعت الساعاتية الجهات الحكومية والخاصة ووسائل الإعلام إلى دعم هذه المبادرة الإنسانية، مؤكدة أن الدعم المستمر يمثل حجر الأساس لاستمرارية الكرنفال وتوسيع أثره المجتمعي، مشيرة إلى أن ريع الكرنفال سيعود لدعم برامج التأهيل والتدريب الموجهة لأطفال الجمعية.
وأكدت أن هذه الفعالية لا تقتصر على الترفيه، بل تحمل رسالة محبة واحتواء لكل طفل من ذوي الإعاقة، داعية كافة فئات المجتمع من عائلات، ومؤسسات، وطلبة، ومهتمين للمشاركة، لما له من أثر مباشر في دعم الأطفال معنويًا وبث روح الفرح والثقة في نفوسهم.