ميسي يكشف فريقه الأخير ويشعر بالخوف من يوم الاعتزال
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
بغداد اليوم- كتابعة
قال ليونيل ميسي، قائد منتخب الأرجنتين لكرة القدم، اليوم الأربعاء، (12 حزيران 2024)، إن إنتر ميامي المنافس في دوري المحترفين الأمريكي سيكون آخر فريق يلعب لصالحه وأضاف المهاجم أنه يشعر "ببعض الخوف" من فكرة اقتراب اليوم الذي يقرر الاعتزال فيه.
ويملك ميسي، الفائز بكأس العالم 2022، عقدا مع إنتر ميامي يمتد حتى عام 2025 بعد انضمامه إلى الفريق في الصيف الماضي بعد فترة قضاها مع باريس سان جيرمان بطل فرنسا.
وأبلغ ميسي شبكة (إي إس بي إن) الرياضية "إنتر ميامي سيكون فريقي الأخير. أحب لعب كرة القدم. أستمتع بكل شيء أكثر لأنني أدرك أنه لا يتبقى لي سوى القليل (من الوقت).
وأضاف "لست مستعدا للرحيل عن كرة القدم. قمت بذلك طوال حياتي، أحب كرة القدم وأستمتع بالتدريب كل يوم والمباريات.. نعم أشعر دائما ببعض الخوف من انتهاء كل ذلك".
ويستعد ميسي، الفائز بالكرة الذهبية ثماني مرات، مع منتخب بلاده للدفاع عن لقب كوبا أمريكا في البطولة التي تنطلق يوم 20 يونيو حزيران في الولايات المتحدة.
وتلعب الأرجنتين المباراة الافتتاحية أمام كندا، قبل أن تواجه غريمتها تشيلي في المجموعة الأولى يوم 25 يونيو حزيران، ثم تلعب أمام بيرو بعدها بأربعة أيام.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
محامي نوال الدجوي يكشف كواليس اللقاء الأخير مع حفيدها الراحل
كشف محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال الدجوي، في حوار مع الإعلامية لميس الحديدي، تفاصيل غير مسبوقة عن السبب وراء عدم تقسيم الميراث داخل العائلة حتى الآن، رغم وفاة اثنين من أبنائها.
هيبة الأم منعت الحديث عن الميراثأوضح المحامي أن السبب الرئيسي لتأخر تقسيم التركة هو مكانة نوال الدجوي الكبيرة داخل الأسرة، قائلًا: "لم يكن أحد يجرؤ على فتح موضوع الميراث معها، لا ابنها الراحل شريف، ولا ابنتها منى، ولا حتى زوجها اللواء وجيه، تقديرًا واحترامًا لها"، مضيفًا أن الحديث عن القسمة لم يُطرح إلا بعد وفاتهم جميعًا.
موافقة نوال ولكن بشروطوعندما كُلّف من قبل الحفيد الراحل أحمد الديجوي بفتح ملف التركة، أكد المحامي أن الدكتورة نوال لم تمانع، وأبدت موافقتها على المضي قدمًا في إجراءات القسمة.
وكشف إصلاح عن تفاصيل اللقاء الوحيد الذي جمعه بالحفيد الراحل أحمد الديجوي، قائلًا: "التقيته وجهًا لوجه فجر يوم 26 يناير 2025، في جلسة بعيدة عن الأطراف التي كنت أعتبرهم سبب التوتر. تحدثنا بهدوء، وقدم عرضًا للصلح، ونقلت العرض لموكلتي، التي وافقت بالفعل."