صدى البلد:
2025-12-14@05:19:11 GMT

النيجر .. ما رد فعل قادة الانقلاب على طلب إيكواس؟

تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT

أعرب رئيس وزراء النيجر حمودو محمدو عن أمله في التوصل إلى حل تفاوضي للأزمة ببلاده، مضيفًا أنه لا يوجد حتى الآن رد من قادة الانقلاب على طلب منظمة "إيكواس" حتى الآن".

وأعطى قادة المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا "إيكواس" في اجتماع عقد في أبوجا بعد أربعة أيام، زعماء الانقلاب مهلة 7 أيام لاستعادة النظام الدستوري أو مواجهة الاستخدام المحتمل للقوة.

وفرضت الهيئة الإقليمية عقوبات على قادة الانقلاب، كما قطعت نيجيريا إمدادات الكهرباء وأغلقت حدودها مع الدولة الفقيرة الواقعة في غرب إفريقيا.

وبعد رفض قادة الانقلاب التراجع، قال قادة دفاع غرب إفريقيا إنهم وضعوا خطة لعمل عسكري كجزء منها كتب الرئيس النيجيري بولا تينوبو إلى مجلس الشيوخ للسماح بإشراك القوات النيجيرية في العملية.

ومع ذلك، في جلسة تنفيذية اليوم السبت، رفض أعضاء مجلس الشيوخ طلب الرئيس.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: النيجر رئيس وزراء النيجر قادة الانقلاب ايكواس دول غرب أفريقيا قادة الانقلاب

إقرأ أيضاً:

إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.

وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:

1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة. 

وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.

وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم. 

وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.

محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر. 

وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة. 

ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.

وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة. 

الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس. 

وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته. 

وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.

ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ. 

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو  مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة
  • تعليق أحمد علي عبدالله صالح على أحداث حضرموت والمهرة
  • أحمد علي عبدالله صالح يكسر الصمت ويطلق نداء هام لكل القوى السياسية في اليمن
  • إيكواس تعلن خفض أسعار تذاكر الطيران بغرب أفريقيا
  • قادة حماس.. ما حقيقة مغادرتهم لبنان؟
  • بوادر أزمة بين بنين وتوغو.. هل تورطت الأخيرة في الانقلاب الفاشل؟
  • بنين تطالب بتسليم تيجري.. زعيم الانقلاب الفاشل يهرب إلى توجو
  • المعارضة تدعو إيكواس لمواجهة انقلاب غينيا بيساو
  • زعيم الانقلاب الفاشل في بنين يفر إلى توغو المجاورة