الجيش الإسرائيلي: سلاح الجو هاجم مبنى في جناتا ردًا على هجمات حزب الله
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش الإسرائيلي،اليوم الجمعة، أن سلاح الجو التابع له هاجم مبنى في جناتا في صور ردًا على هجمات حزب الله.
وأفاد إعلام لبناني، بسقوط شهيد و10 مصابين جراء استهداف طائرات إسرائيلية لمبنى سكني في جناتا قضاء صور جنوب لبنان.
ومنذ قليل، وقالت وسائل إعلام لبنانية أن هناك 7 جرحى من المدنيين هي الحصيلة الأولية للهجوم الجوي الإسرائيلي على بلدة جناتا في جنوب لبنان.
شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية استهدفت أطراف بلدة دير قانون النهر في جنوب لبنان، ولم يتم حتى الآن معرفة إجمالي عدد المصابين جراء تلك الاستهداف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي هجمات حزب الله لبنان
إقرأ أيضاً:
فضـ.يحة بسلاح الجو الإسرائيلي.. البيرة تتسبب في إقالة قائد وتهدد عشرات الطيارين
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، إعفاء قائد أحد أسراب التدريب في سلاح الجو من منصبه ونقله إلى وظيفة أخرى، وذلك على خلفية مخالفة تأديبية غير مسبوقة داخل دورة الطيارين رقم 191، حيث سمح لعدد من المتدربين بتناول البيرة خلافا للتعليمات العسكرية الصارمة.
ووفق ما نشرته صحيفة معاريف، فقد أُفرج عن 15 طالبا عسكريا كانوا قد نقلوا إلى مركز احتجاز عسكري بعد ضبطهم خلال الحادثة، فيما تعقد لجنة الفصل النهائية اجتماعها هذا الأسبوع لتحديد مصير 39 متدربا يواجهون خطر الاستبعاد من الدورة.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى الأسبوع الماضي، حين كشفت التحقيقات أن بعض المتدربين خالفوا أمر العزل بنهاية تدريب “سلسلة شافاي” وهو أحد أقسى الأسابيع ذهنيا في الدورة بعدما استقبل ثلاثة منهم زوارا داخل الفندق، إضافة إلى سماح أحد قادة التدريب لنحو 15 متدربا بشرب زجاجة بيرة لكل منهم.
وأظهرت نتائج التحقيق أن قائد السرب، وهو ضابط برتبة رائد، كان على علم بالمخالفة وأجازها، الأمر الذي أدى إلى إحالته للجنة خاصة في سلاح الجو، انتهت إلى عزله من منصبه في مدرسة الطيران رغم سجله العملياتي الذي يتضمن مشاركات قتالية بارزة، بما في ذلك غارات بعيدة المدى.
وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن القرار جاء "في أعقاب الأحداث غير العادية" التي شهدتها مدرسة الطيران، مشددًا على أن المؤسسة العسكرية ستواصل الالتزام بالقواعد والانضباط لضمان جاهزية سلاح الجو.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة