مستهدفة 610 مستفيدين.. مؤسسة اليتيم تدشن توزيع كسوة العيد بأمانة العاصمة
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء دشنت مؤسسة اليتيم التنموية بصنعاء اليوم السبت، مشروع كسوة عيد الأضحى المبارك لـ 610 يتيماً ويتيمة، بتمويل من شركة يمن موبايل وذلك للعام 1445هـ.
وأطلع وكيل قطاع العمليات المساندة بمؤسسة اليتيم دماج السلمي ، ومعه مدير العلاقات بشركة يمن موبايل أنور الحيمي، على سير توزيع كسوة العيد للبنات والبنين من الملبوسات والأحذية والفساتين والذي يستهدف الايتام من مختلف مناطق العاصمة .
وأكد السلمي حرص المؤسسة على تنفيذ المعرض السنوي لكسوة العيد للأيتام وبما يسهم في تخفيف معاناة الأيتام وادخال الفرحة والسرور عليهم، مشيراً إلى أن المؤسسة تنفذ عدد من المشاريع التي تسعى من خلالها إلى تحسين البيئة التي يعيشها الأيتام في مختلف الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية الصحية والترفيهية.
ولفت إلى أن الاهتمام بالأيتام والفقراء والمحتاجين واجب ديني وأخلاقي وإنساني ووطني وأحد الأعمال الخيرية التي تقرب العبد لربه وتسهم في تعزيز الروابط والتراحم والتكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع.. داعياً رجال المال والأعمال للتعاون ودعم كافة البرامج التي تتبناها المؤسسة لتمكينها من الوفاء بكل التزاماتها تجاه الأيتام وأسرهم .
حضر التدشين عددا من قيادات ومسؤولي مؤسسة اليتيم التنموية . #صنعاء#عيد الأضحى#مشروع كسوة عيد الأضحىمؤسسة اليتيم
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
أونروا: 500 شهيد منذ بدء توزيع مؤسسة غزة الإنسانية المساعدات بالقطاع
أكد المفوض العام لأونروا، أن مؤسسة غزة الإنسانية لا تقدم سوى التجويع والرصاص للمدنيين في غزة، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وقال المفوض العام لأونروا:" أكثر من 130 منظمة إنسانية دعت إلى استعادة آلية تنسيق وتوزيع المساعدات في قطاع غزة".
وأضاف المفوض العام لأونروا:" أكثر من 500 شهيدا منذ بدء توزيع مؤسسة غزة الإنسانية المساعدات في القطاع".
وفي وقت سابق، حذرت حركة حماس، اليوم الثلاثاء، من كارثة صحية وإنسانية جديدة تهدد حياة أطفال قطاع غزة، مع تسجيل حالات متزايدة لمرض التهاب السحايا في ظل انهيار كامل للمنظومة الصحية جراء العدوان والحصار الإسرائيلي المستمر.
وأكدت الحركة في بيان صحفي أن "الانتشار السريع لمرض التهاب السحايا بين الأطفال ينذر بمأساة إنسانية غير مسبوقة، ويكشف عن حجم الكارثة التي يعيشها سكان القطاع، لا سيما مع نقص الأدوية والمستلزمات الطبية الأساسية، وغياب أي قدرة على الاستجابة الطبية المناسبة".