«توكلنا» يُتيح لحجاج بيت الله الحرام تصفح المصحف الشريف ومعرفة المواقيت واتجاه القبلة
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
أسهمت الخدمات الإلكترونية، التي تشرف عليها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالتعاون مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" عبر تطبيق "توكلنا" في تعزيز استفادة حجاج بيت الله الحرام من الوصول إلى الخدمات الدينية التي تقدمها الوزارة بكل يسر وسهولة.
وشملت الخدمات المتاحة عبر تطبيق "توكلنا"، تصفح المصحف الشريف من إصدارات مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف براوية حفص عن عاصم، وخدمة مواقيت الصلاة وفقًا لتقويم أم القرى التي تغطي جميع مناطق المملكة وخدمة تحديد اتجاه القبلة.
وتعكس هذه الجهود حرص وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، على تعزيز التكامل بين القطاعات الحكومية من خلال الاستفادة من البيانات والذكاء الاصطناعي وتسخير التقنيات المتقدمة في هذا المجال بما يحقق رسالة الوزارة في خدمة الإسلام والمسلمين، وتيسير وصول خدماتها للمستفيدين مما يُمكنهم من سهولة وسرعة الوصول إليها ومن مكان واحد، تحقيقًا لتطلعات القيادة الرشيدة ومستهدفات برنامج خدمة ضيوف الرحمن أحد برامج رؤية السعودية 2030 في تسخير التقنيات المتطورة وتعزيز التحول الرقمي بما يخدم المواطنين والمقيمين.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الشؤون الإسلامية تطبيق توكلنا سدايا موسم الحج الخدمات الدينية
إقرأ أيضاً:
أنصار الله تحذر السعودية والإمارات: صواريخنا صوب العدو وأعيننا عليكم
وجّه حزام الأسد، عضو المكتب السياسي لحركة "أنصار الله" اليمنية، تحذيرًا شديد اللهجة إلى السعودية والإمارات، متهما البلدين بالاستمرار في "المؤامرات" ضد اليمن رغم التهدئة المعلنة على عدة جبهات.
وفي منشور عبر منصة "إكس"، قال الأسد: "صواريخنا مشرعة في وجه العدو الصهيوني، لكن أعيننا لا تغفل عن مؤامرات أبوظبي والرياض"، في إشارة إلى استعداد الجماعة للرد على ما وصفه بـ"أي تحرك مريب" في الداخل اليمني.
واتهم الأسد الرياض وأبوظبي بالوقوف خلف التحركات التي تُطرح تحت شعارات "المعاناة الإنسانية"، مؤكدًا أن تلك المعاناة ناتجة – بحسب تعبيره – عن "العدوان والحصار المستمرين"، ومتوعدًا بأن "أي تحرك لأدواتكم في الداخل سيُواجَه بضربات حيدرية منكَلة"، على حد وصفه.
كما شدد القيادي في "أنصار الله" على أنه "لا أمن ولا حصانة لمن يخدم نتنياهو"، موجهاً خطابًا لاذعًا إلى ما وصفهم بـ"أدعياء العروبة والإسلام"، قائلاً: "خسئتم".
صواريخنا مشرعة في وجه العدو الصهيوني، لكن أعيننا لا تغفل عن مؤامرات أبوظبي و الرياض …
أيّ تحرّك لأدواتكم في الداخل تحت عناوين المعاناة التي أنتم سببها بعدوانكم وحصاركم، سيُواجَه بضربات حيدرية منكَلة.
لا أمن ولا حصانة لمن يخدم نتنياهو.
خسئتم يا أدعياء العروبة والإسلام!
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن