النيابة: المتهم بسرقة التكييفات بمدينة نصر نفذ 4 جرائم سابقة
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت التحقيقات التي أجرتها نيابة مدينة نصر، بعد استجواب المتهم بسرقة التكييفات، أن المتهم نفذ 4 جرائم سابقة.
وأضافت التحقيقات، أن المتهم تصرف فيها بالبيع لدى عميله سيئ النية ، ونجحت الأجهزة الأمنية في ضبطه.
وفي وقت سابق، أمرت النيابة بحبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات.
تعود تفاصيل الواقعة عندما نجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة في ضبط (فنى تكييف) بدائرة قسم شرطة مدينة نصر ثالث لقيامه بسرقة وحدة تكييف خارجية من أحد العقارات الكائن بدارة القسم.
وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة وجرى بإرشاده ضبط كافة الوحدات المستولى عليها لدى عميله "سيئ النية" (مالك محل) أمكن ضبطه، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية التكييفات حبس المتهم حبس المتهمين قسم شرطة مدينة نصر
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة الفرنسية تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الأسد
أعلنت النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب، اليوم الاثنين، أنها طلبت إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، على خلفية هجوم 2013 الكيميائي الدامي بعدما أُلغيت مذكرة سابقة.
ويعود الأمر حاليا إلى قضاة التحقيق لاتخاذ قرار بشأن إن كانوا سيصدرون مذكرة التوقيف الجديدة أو لا.
وبدأ محققون فرنسيون منذ العام 2021 التحقيق في هجوم بغاز السارين، يقال إن الحكومة شنته في عهد الأسد وأسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، حسب المخابرات الأميركية، بمدينتي عدرا ودوما في 4 و5 أغسطس/آب 2013.
وقضت محكمة التمييز، الأعلى في فرنسا، الجمعة الماضية بأن لا استثناء يمكن أن يرفع حصانة رئيس دولة، حتى في قضايا جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، ملغية مذكرة توقيف صدرت بحق الأسد عام 2023 عندما كان لا يزال رئيسا.
لكنها أضافت أنه بما أن الأسد الذي أطيح به في ديسمبر/كانون الأول 2024 لم يعد رئيسا، فيمكن إصدار مذكرات جديدة بحقه ومواصلة التحقيق الفرنسي.
وأفادت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب بأنها طلبت الجمعة "إصدار مذكرة توقيف بحق بشار الأسد ونشرها دوليا، بتهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية والتواطؤ بجرائم حرب" في قضية الهجوم الكيميائي.
وفر الأسد وعائلته إلى روسيا بعدما تمكن مقاتلو المعارضة السورية المسلحة من السيطرة على السلطة في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024.
كما صدرت مذكرة توقيف فرنسية أخرى بحق الأسد في يناير/كانون الثاني 2025 بشبهة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب على خلفية قصف استهدف مدينة درعا عام 2017، وأودى بمدني سوري-فرنسي.