ضيوف الرحمن يكملون رمي الجمرات الثلاث لليوم الأول من أيام التشريق
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
أكمل حجاج بيت الله الحرام، رمي الجمرات الثلاث اليوم الاثنين، أول أيام التشريق "يوم القَر"، وسط تنظيم دقيق من جميع الجهات ذات العلاقة حفاظاً على سلامة ضيوف الرحمن.يوم القرويُعد الحادي عشر من ذي الحجة، اليوم الذي يلي يوم النحر، ثاني أعظم الأيام عند الله، وسُمي بـ"القَرّ" لأن الناس يقرّونَ ويستقرون في مشعر منى بعد أن فرغوا من طواف الإفاضة والنحر واستراحوا، ومن الأعمال المُستحبة فيه، "الاستغفار والدعاء"، و"التكبير المطلق والمقيِّد بعد أدبار الصلوات المكتوبة"، والإكثار من قول "رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ"، وهو من أجمع الأدعية لخيري الدنيا والآخرة، وهو ما كان عليه الصلاة والسلام يكثر منه.
أخبار متعلقة "الإرشاد الإلكتروني والمتجول" يختصر الوقت والمجهود في مشعر منى"الشؤون الدينية" تفعِّل مبادرة "وليطوفوا" استعدادًا للكثافة المليونية بطواف الوداع
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس منى حجاج بيت الله الحرام أيام التشريق يوم الق ر رمي الجمرات
إقرأ أيضاً:
فلكيًا.. الجمعة 5 سبتمبر المولد النبوي الشريف
د. صبيح بن رحمن الساعدي
قال الدكتور صبيح بن رحمن الساعدي الخبير الفلكي، إن يوم الاثنين الموافق 25/8/2025م سيكون غرة شهر ربيع الأول للعام الهجري 1447.
وأضاف: من خلال حساباتنا الفلكية الدقيقة جدًا لحركة الشمس والأرض والقمر وتأثير الكواكب السيارة الأخرى على حركة القمر، فبإذن الله ومشيئته سيقترن هلال شهر ربيع الأول للعام الهجري 1447 بالشمس عند الساعة العاشرة والدقيقة السابعة و37 ثانية صباح يوم السبت الموافق 23/8/2025م (حسب التوقيت المحلي للسلطنة)، وتكون رؤية الهلال في ذلك اليوم غير ممكنة في جميع محافظات السلطنة وغالبية الدول العربية والإسلامية، حيث يغرب الهلال بعد غروب الشمس بحوالي 13 دقيقة (بالنسبة لمسقط)، ويكون على ارتفاع حوالي 3 درجات فوق الأفق الغربي لسماء السلطنة، بينما سيشاهد الهلال في اليوم التالي في جميع محافظات السلطنة وغالبية الدول العربية والإسلامية بوضوح، وعليه سيكون يوم الاثنين الموافق 25/8/2025م غرة شهر ربيع الأول للعام الهجري 1447، والمولد النبوي الشريف عليه أفضل الصلاة والسلام يوم الجمعة 12 ربيع الأول 1447هـ الموافق 5/9/2025م.
وأضاف: نغتنم هذه المناسبة المباركة، لندعو الله مخلصين أن تبقى عُمان دارًا للسلام وحصنًا للأمن والأمان، بقيادة مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- وكل عام وجلالته وعُمان والأمة الإسلامية بألف خير".