فيلم الرسوم المتحركة Inside Out 2 يزيح Bad Boys من صدارة الإيرادات
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
تراجع فيلم Bad Boys: Ride or Die إلى المركز الثاني في قائمة الإيرادات بعد أيام تصدر خلالها شباك التذاكر، وذلك بسبب فيلم الرسوم المتحركة Inside Out 2 الذي تصدر قائمة الإيرادات على مدار الأيام الثلاث الماضية.
وحقق فيلم الأكشن إيرادات بلغت 12.3 مليون دولار، ليصل إجمالي الإيرادات المحلية التي حققها الفيلم في دور العرض بأمريكا على مدار 10 أيام لـ 112.
ووصل إجمالي الإيرادات العالمية التي حققها فيلم Bad Boys: Ride or Die إلى 214.4 مليون دولار، وذلك بعد ما حقق الفيلم في السوق الخارجي إيرادات قدرت بـ 102.4مليون دولار، وفقا لما نشره موقع «موجو بوكس أوفيس».
تفاصيل فيلم Bad Boys: Ride or Dieوبلغت ميزانية فيلم Bad Boys: Ride or Die حوالي 100 مليون دولار، والتي استعادتها في عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية نفسها في الأسبوع الماضي، حيث تجاوزت إيرادات سلسلة أفلام الحركة الكوميدية حاجز الـ 100 مليون دولار.
الفيلم من إخراج عادل وبلال وتأليف كريس بريمنر وويل بيل، ومن بطولة النجمان ويل سميث ومارتن لورانس بجامب كلا من جو بانتوليانو، وفانيسا هادجنز، وألكسندر لودفيج، وباولا نونيز، وجاكوب سكيبيو، وجون سالي، ودي جي خالد
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم Bad Boys Ride or Die إيرادات Bad Boys Ride or Die ويل سميث ملیون دولار فیلم Bad Boys Ride or Die
إقرأ أيضاً:
الدولار يتراجع إلى أدنى مستوى في ستة أسابيع مع تصاعد المخاوف التجارية والاقتصادية الأميركية
صراحة نيوز -عاد الدولار الأمريكي ليهبط إلى أدنى مستوى له في ستة أسابيع الثلاثاء، متأثرًا بمؤشرات على هشاشة الاقتصاد الأمريكي وسط الأضرار المتزايدة الناتجة عن الحرب التجارية التي تشنها إدارة الرئيس دونالد ترامب.
ورغم تعافي أسواق الأسهم العالمية بشكل عام عقب التهديدات المتقطعة التي أطلقها ترامب بشأن الرسوم الجمركية، إلا أن الدولار لا يزال يتراجع بقوة، مع ترقب بيانات المصانع والوظائف الأمريكية خلال الأيام المقبلة، والتي من المتوقع أن تعكس المزيد من الضبابية والتباطؤ في أداء أكبر اقتصاد في العالم.
وتستعد الولايات المتحدة لرفع الرسوم الجمركية المفروضة على واردات الصلب والألمنيوم إلى 50% اعتبارًا من الأربعاء، في الوقت الذي تتوقع فيه إدارة ترامب أن تقدم الدول الأخرى أفضل عروضها في المفاوضات التجارية.
وقال رودريغو كاتريل، كبير محللي العملات الأجنبية في بنك أستراليا الوطني: “ما تعنيه هذه التحركات هو أن التوتر التجاري لا يتحسن حقًا، ورأينا الدولار يتضرر بشكل واسع.”
ولم يطرأ تغير يذكر على مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية أخرى، بعدما لامس 98.58 نقطة، وهو أدنى مستوى له منذ أواخر أبريل الماضي، بينما سجل الدولار مقابل الين 142.71 ين، مقتربًا من أدنى مستوى له في أسبوع.
وسجل اليورو استقرارًا عند 1.1446 دولار بعدما لامس لفترة وجيزة أعلى مستوى في ستة أسابيع عند 1.1454 دولار، وسط ترقب قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة خلال الأسبوع الجاري.
وفي الوقت ذاته، ارتفع الدولار النيوزيلندي بنسبة 0.1% ليصل إلى 0.6045 دولار أمريكي، وهو مستوى قياسي لهذا العام، في حين شهد الدولار الأسترالي تغيرًا طفيفًا مسجلاً 0.64951 دولارًا.
يُذكر أن مؤشر الدولار انخفض بنسبة 0.8% يوم الاثنين بعد صدور بيانات أظهرت انكماش قطاع الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة للشهر الثالث على التوالي في مايو، بالإضافة إلى تباطؤ في تسليم مستلزمات الإنتاج بسبب الرسوم الجمركية.
وتحولت الأنظار الآن إلى أرقام طلبيات المصانع الأميركية التي صدرت الثلاثاء، إضافة إلى بيانات الوظائف المرتقبة في وقت لاحق من الأسبوع، والتي قد تعطي مؤشرات أوضح على اتجاهات الاقتصاد الأمريكي في ظل الضغوط التجارية المستمرة.