السعودية تستورد السيارات من مصر
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
السعودية – سجلت قيمة صادرات مصر من السيارات بمختلف فئاتها خلال مارس الماضي، نحو 18 مليونا و370 ألف دولار وذلك وفقا للتقرير الصادر عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.
وتصدرت السعودية قائمة الدول الأكثر استيرادا للسيارات من مصر بقيمة 10.5 مليون دولار خلال الشهر نفسة، أعقبتها المملكة المتحدة بإجمالي 2.
وجاءت الإمارات في المرتبة الثالثة بقيمة استيرادية 2.5 مليون دولار، تلتها أيرلندا في المركز الرابع بواقع 1.8 مليون.
وحلت ألمانيا في المرتبة الخامسة مسجلة 506.5 ألف دولار، أعقبتها السودان سادسا بنحو 128.2 ألف.
وتمركزت اليابان في المرتبة السابعة بقائمة الدول الأكثر استيرادا للسيارات من مصر خلال مارس الماضي، بقيمة بلغت 20.6 ألف دولار.
وكان وزير التجارة والصناعة المصري أحمد سمير قد كشف عن خطط إنتاج شركة “لادا” الروسية بمصر، وأشار إلى أنه سيتم إنتاج ما بين 50 و70 ألف سيارة سنويا في المصنع الذي يبنى في مدينة طربول المصرية.
كما أعلنت شركة وجا “Waja” السعودية، عن توقيع اتفاقية تعاون إطارية مع “الهيئة العربية للتصنيع” التابعة للجيش المصري لإنتاج وتصنيع السيارات الكهربائية.
المصدر: المال
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
"الخزانة" الأمريكية تبيع سندات بقيمة 39 مليار دولار
أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية (الوالايات المتحده الأمريكية) بيع سندات أجل 10 سنوات بقيمة 39 مليار دولار، وجاء الطلب عليها في حدود المتوسط.
وبلغ سعر العائد على السندات العشرية 4.175% من قيمتها الاسمية، وبمعدل تغطية للطرح بلغ 2.55 مرة.
وكانت وزارة الخزانة الأمريكية قد باعت سندات أجل 10 سنوات الشهر الماضي بقيمة 42 مليار دولار، حيث بلغ سعر العائد عليها 4.074% ومعدل التغطية 2.43 مرة من قيمة الطرح، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
يذكر أن معدل التغطية هو مقياس للطلب على السندات، حيث يشير إلى حجم الاكتتاب مقارنة بحجم الطرح، وبلغ متوسط معدل التغطية في آخر 10 طروحات للسندات فئة العشر سنوات 2.54 مرة.
وباعت الوزارة يوم الاثنين سندات أجل 3 سنوات بقيمة 58 مليار دولار أمس، حيث جاء الطلب عليها أعلى من المتوسط.
ومن المقرر أن تعلن وزارة الخزانة غداً الخميس نتيجة الاكتتاب في طرح سندات مدتها 30 عاماً بقيمة 22 مليار دولار، في ختام أسبوع طرح السندات طويلة الأجل.
تراجع المؤشر الرئيسي للنشاط الاقتصادي في أمريكا خلال سبتمبر
أظهر التقرير الصادر عن معهد كونفرانس بورد الأمريكي للدراسات الاقتصادية تراجع المؤشر الرئيسي للنشاط الاقتصادي فى أمريكا خلال سبتمبر الماضي.
وذكر التقرير أن المؤشر تراجع بنسبة 0.3% خلال سبتمبر، بعد تراجعه بنفس النسبة خلال أغسطس الماضي، وفقاً للبيانات المعدلة.
وقالت يوستينا زابينسكا لامونيكا كبيرة مديري مؤشرات دورة الأعمال في "كونفرانس بورد": "انخفض مؤشر نشاط الأعمال الأميركي الرئيسي مجدداً في سبتمبر، مسجلاً انخفاضاً للسنة الثانية على التوالي، وأدى ضعف توقعات المستهلكين والشركات إلى انكماش المؤشر بشكل عام"، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
وأضافت أن توقعات المستهلكين ومؤشر الطلبات الجديدة الصادر عن معهد إدارة الإمدادات الأميركي ساهما سلباً في مؤشر النشاط الاقتصادي، تلاهما مؤشر طلبات الشركات المصنعة الجديدة للسلع والمواد الاستهلاكية، وطلبات إعانة البطالة لأول مرة.
وفي الوقت نفسه، ساهمت أسعار الأسهم، ومؤشر الائتمان الرئيسي، وطلبات الشركات المصنعة الجديدة للسلع الرأسمالية غير الدفاعية باستثناء الطائرات، بشكل إيجابي في المؤشر الرئيسي.
وذكر المعهد أن المؤشر الاقتصادي الرئيسي تراجع بنسبة 2.1% خلال الأشهر الستة من مارس حتى سبتمبر 2025، مقابل تراجع بنسبة 1.3% خلال الأشهر الستة السابقة.
في الوقت نفسه، قال معهد كونفرانس بورد إن مؤشر التزامن الاقتصادي الذي يقيس الموقف الاقتصادي الراهن ارتفع بنسبة 0.1% خلال سبتمبر بعد استقراره دون تغيير خلال الشهر السابق، بحسب الاسواق العربية.
في المقابل ارتفع مؤشر التأخر الاقتصادي الذي يرصد الأوضاع المالية بعد حدوث تحولات اقتصادية كبيرة بنسبة 0.1% بعد ارتفاعه بنفس النسبة خلال الفترة نفسها.