مصراوي:
2025-06-10@11:54:49 GMT

ننشر أسماء الفائزين في مسابقة كشاف المترجمين

تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT

ننشر أسماء الفائزين في مسابقة كشاف المترجمين

كتب- محمد شاكر
أعلن المركز القومى للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي، أسماء الفائزين في مسابقة كشاف المترجمين و الخاصة بترجمة الأدب الأفريقى والتى أطلقها المركز ضمن احتفالاته باليوم العالمى لقارة أفريقيا.

وجاءت أسماء الفائزين كالتالي: محمود محمد غرابيل، علاء أحمد محمد سعيد، أمانى جاد الله رشيدي، ياسمين عبد الحميد هاشم، أسماء رجب محمد الشافعى، شريهان مدحت أبو علي.



‎قالت مديرة المركز القومى للترجمة، "أطلقنا مسابقة كشاف المترجمين الخاصة بترجمة الأدب الأفريقى احتفالا باليوم العالمى لقارة أفريقيا والتى تم تخصيصها لتكريم المترجم سمير عبد ربه والذى تخصص فى ترجمة روائع الأدب الأفريقى إلى العربية.​

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: جدول قطع الكهرباء نتيجة الثانوية العامة 2023 الموجة الحارة انقطاع الكهرباء سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة المترجمين

إقرأ أيضاً:

الأيديولوجيا في الأدب: روح مبدعة أم ظلّ ثقيل؟

هزاع أبو الريش (أبوظبي)

في زوايا الإبداع، حيث تنبض الكلمات وتتشكل المعاني، يبرز سؤال لا يزال يشغل النقاد والمبدعين على حد سواء: هل يستطيع النص الأدبي أن يتحرر من أيديولوجيا كاتبه، أم أن كل عمل فني يحمل في طياته بذرته الفكرية الأولى؟ هذا التساؤل كان محور نقاش بين مجموعة من الكُتّاب والمبدعين الذين التقيناهم، فكانت آراؤهم كمرآة تعكس تنوع الرؤى وحدّة الإشكال.
في البداية يرى الإعلامي والكاتب سليمان الهتلان، أن «الكاتب لا يمكنه القطيعة التامة مع قناعاته وأفكاره، فهي تتسلل إلى نصوصه شاء أم أبى». ويضيف: «الكتابة الإبداعية المؤدلجة، حين تتحول إلى وسيلة دعائية مباشرة، تُفقد النص جمالياته وتُحيله إلى خطابٍ سياسي أو ديني لا يُغري بالتأمل، بل يغلق أبواب التفكير الخلّاق». ومع ذلك، يحذر من أن تكون القناعة الفكرية طاغية على روح النص، فتُقصي الفن لصالح التلقين.

حوار دائم
أما الكاتب محفوظ بشرى، فتبنى رؤية فلسفية أعمق حين قال: «النص الأدبي يبدأ من موقف الكاتب الوجودي، لذا لا يمكن أن يكون معزولاً عن أيديولوجيته، لكنّ القرّاء بدورهم يسقطون أيديولوجياتهم على النص، وهكذا يبقى النص في حالة حوار دائم بين ذوات متعددة». ويضيف بشرى أن تعدد القراءات لا يسجن النص، بل يحرّره من التجمّد، ويمنحه حياة متجددة مع كل قارئ.

لحظة شعور
أما الشاعر والكاتب خالد العيسى، فيدعو إلى الانعتاق من عباءة الأيديولوجيا قدر الإمكان، قائلاً: «الإبداع يجب أن يخرج من لحظة شعور خالصة، لا من قوالب فكرية مسبقة. فالأيديولوجيا قد تُثقل النص، وتحدّ من عفويته وتدفقه».
ويُقرّ العيسى بأن الأفكار الراسخة في اللاوعي تتسلل بلا استئذان، لكنه يرى أن مسؤولية المبدع تكمن في وعيه بمدى تأثيرها، وسعيه لتقديم نص خالص، يلامس الروح قبل أن يُحاكم العقل.

طيف من الحقيقة
في كل رؤية من هذه الرؤى طيف من الحقيقة، فالنص الإبداعي لا يولد في الفراغ، بل ينبثق من ذات الكاتب، محمولاً على قلقه الفكري وتجاربه. لكنه في الوقت ذاته، لا يكتمل إلا حين يُقرأ ويتأوّل ويتحوّل في وعي المتلقي. فهل الأيديولوجيا لعنة النص أم سرّ نضوجه؟ الجواب على الأرجح… في سطور كل قارئ.

أخبار ذات صلة الشارقة.. جسر ثقافي بين أفريقيا والعالم العربي وفد المكاتب الإقليمية للمنظمات الدولية يبحث سبل التعاون في التعليم والثقافة والتراث

مقالات مشابهة

  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس البرتغال باليوم الوطني لبلاده
  • رئيس الدولة ونائباه يهنّئون رئيس البرتغال باليوم الوطني
  • محمد بن راشد يكرم الفائزين بجائزة محمد بن راشد العالمية للمياه
  • إعلان أسماء الفائزين في المسابقة السنوية لحفظ القرآن الكريم بمنطقة الجيزة الأزهرية
  • شَظَفُ الطَّبْع
  • أغلبهم أطفال.. ننشر أسماء الـ23 مصاب في حادث انقلاب صحراوي المنيا
  • موعد عرض مسلسل "فات الميعاد" لـ أسماء أبو اليزيد وأحمد مجدي والقنوات الناقلة
  • مصرع شخص وإصابة 13 آخرين فى حادث تصادم بالشرقية
  • الأيديولوجيا في الأدب: روح مبدعة أم ظلّ ثقيل؟
  • بفارق مليون.. فيلم "ريستارت" يحتل المركز الثاني في شباك الإيرادات