يتطلع أصحاب المزارع والشركات الكبرى لـ ترخيص أسلحة نارية لحماية ممتلكاتهم، وتوجد أوراق مطلوبة لكي يحصل مقدم الطلب على ترخيص سلاح ومنها:

ـ صورتان فوتوغرافيتان لطالب الرخصة.

ـ بيان بمبررات الترخيص "سبب الترخيص".

ـ صحيفة الحالة الجنائية "الفيش والتشبيه" لطالب الرخصة.

ـ إقرار من صاحب الطلب الشأن يفيد  بعدم وجود رخصة سلاح أو شهادة إعفاء.

ـ شهادتان طبيتان من أخصائي تفيد الياقة الطبية لطالب الرخصة.

ـ المؤهل الدراسى بالنسبة للمؤهلات أو شهادة محو الأمية، لمن سنهم أقل من 35 سنة.

وفى النهاية يتم تسلم المستندات لمأمور القسم أو المركز التابع له محل إقامة طالب الرخصة لاتخاذ الإجراءات واستلام خطاب معتمد للتوجه به لمركز تدريب المديرية التابع لها، ثم يتسلم خطاب مركز التدريب لتسليمه للمركز لاستكمال الإجراءات.







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: تراخيص السلاح أصحاب الشركات معلومات قانونية

إقرأ أيضاً:

أمين عام حزب أردني يستنكر اعتقال نائبه بعد مسيرة احتجاجية.. الحكومة تتجاهل اتصالاتنا

أعرب الأمين العام لحزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني سعيد ذياب، عن استنكاره الشديد لقيام السلطات الأردني، باعتقال نائبه، عصام الخواجا، بعد إحدى المسيرات، مؤكدا أن التهم الموجهة له "تعكس نهجا انتقائيا، وتفتقر لأي مبرر قانوني".

وقال ذياب، في منشور عبر حسابه بموقع فيسبوك، إن الخواجا وجهت إليه ثلاث تهم، هي التجمهر غير المشروع، وإقلاق الراحة العامة، ونشر خطاب الكراهية، مشددا على أن هذه التهم تكاد تكون "نسخة مكررة" مما وجه سابقا لناشطين آخرين، وأنها "لا تصمد أمام القانون".

وأوضح أن المسيرة التي شارك فيها الخواجا ضمت آلاف المواطنين، متسائلا: "هل كان الوحيد الذي تجمهر بشكل غير مشروع، من بين هذا الجمع؟ ولماذا اعتبر هو المقلق الوحيد للراحة العامة؟".

وشدد على أن هذه الاتهامات "تعكس استهدافا مقصودا وغير مبرر، خاصة أن القانون لا يشترط الموافقة المسبقة على الفعاليات، بل يكتفي بالإبلاغ المسبق للحاكم الإداري بهدف تأمين الحماية".



وفيما يتعلق بتهمة نشر خطاب الكراهية، اعتبر ذياب أن المواقف المناهضة لاتفاقية وادي عربة والمطالبة بإغلاق القواعد العسكرية الأجنبية لا تندرج تحت هذه التهمة، مضيفا: "هل أصبح انتقاد الاحتلال الإسرائيلي ودعمه للعدوان على غزة خطاب كراهية؟ وهل أصبحت الدعوة إلى مقاومة التطبيع عملا غير مشروع؟".

وانتقد ذياب "التدخل المكشوف في شؤون الأحزاب والنقابات والجمعيات"، محذرا من أن هذا النهج "يضعف المجتمع المدني ويقوض الإرادة الحرة للمواطن، ويكرس دولة لا تحتمل الصوت المخالف".

وقال إن الحزب حاول التواصل مع رئيس الوزراء، ووزير الشؤون السياسية ووزير الداخلية، لوضعهم في صورة ما جرى، دون أن يتلقى أي رد، رغم تكرار محاولات الاتصال، ما اضطرهم إلى "إرسال رسالة عبر تطبيق واتساب" دون الحصول على رد حتى الآن.

وأشار إلى أن الدولة "قد تمتلك السلطة وأدواتها، لكنها لا تستطيع حجب صوت الحقيقة، وأن الحقوق الطبيعية تبقى أقوى من أي خطاب تبريري، مهما علا صوته أو كثر مروجوه".

مقالات مشابهة

  • بهلول: مالم يتغير خطاب السلطة ستبقى طرابلس رهينة للعبث  
  • «اللواء 444 قتال» ينفي صلته بفيديو الابتزاز ويتوعد بملاحقة قانونية للمروجين
  • إزالة بناء بدون ترخيص في الشرقية.. وهذه عقوبة المخالفين
  • إزالة بناء بدون تراخيص بشارع السلام في منشأة صالح بالشرقية
  • إيران: العقوبات الأمريكية الجديدة غير قانونية وتنتهك القانون الدولي
  • ضبط متهمين بتعقيب المعاملات دون صفة قانونية في ميسان
  • اشتباكات عنيفة مع القوات.. مصرع عنصرين جنائيين شديدي الخطورة بسوهاج
  • بعد واقعة الميناء.. فرنسا تعلق على "بيع الأسلحة لإسرائيل"
  • سبب تسمية أيام التشريق وارتباطها بـ عيد الأضحى.. معلومة لا يعرفها كثيرون
  • أمين عام حزب أردني يستنكر اعتقال نائبه بعد مسيرة احتجاجية.. الحكومة تتجاهل اتصالاتنا