استئناف الرحلات الجوية بين اليمن والإمارات الشهر المقبل
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
قالت السلطة المحلية في محافظة حضرموت، الأحد، إن الخطوط الجوية اليمنية ستستأنف رحلاتها الجوية المباشرة بين مطاري الريان ودبي منتصف يوليو المقبل.
وقال محافظ حضرموت مبخوت مبارك بن ماضي، بمدينة المكلا خلال لقائه رئيس الخطوط الجوية اليمنية بمكتب المكلا وليد محمد فلهوم، إن استئناف الرحلات المباشرة بين اليمن والإمارات يأتي في إطار جهود قيادتي البلدين.
وأكد بن ماضي أن قيادة السلطة المحلية بالمحافظة تبذل جهودًا لتوسيع وزيادة وجهات الرحلات من وإلى مطاري الريان وسيئون، وذلك بهدف تسهيل تنقّل المواطنين وتفعيل النشاط السياحي واجتذاب الزائرين وبناء شبكة وجهات أوسع.
وتم جدولة أولى الرحلات ابتداءً من تاريخ 15 يوليو 2024م، بمعدل رحلتين اسبوعيًا على النحو التالي: الاثنين (عدن _الريان _ مطار آل مكتوم بدبي _عدن)، الجمعة (عدن- الريان- مطار آل مكتوم بدبي - الريان- عدن).
ومن المقرر أن يتم جدولة الرحلات الى مطار دبي الدولي خلال برنامج فترة الشتاء القادم.
ومن شأن هذه الرحلات أن تُسهم في اعتماد رحلات إضافية بين مطاري الريان وعدن.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن الإمارات رحلات جوية مطار الريان مطار دبي
إقرأ أيضاً:
مصر تعزز إنتاج الغاز.. بئر جديدة في «حقل ظهر» تدخل الخدمة الشهر المقبل
أعلن مسؤول حكومي مصري، طلب عدم الكشف عن اسمه، أن شركة إيني الإيطالية تستعد لإنتاج نحو 60 مليون قدم مكعب جديدة يومياً من الغاز عبر البئر الثالثة عشرة في حقل ظهر بالمياه العميقة في البحر المتوسط خلال شهر أغسطس المقبل.
ويأتي هذا التوسع في الإنتاج كدفعة لتعويض التراجع في إجمالي إنتاج الحقل الحيوي الذي يبلغ حالياً نحو 1.38 مليار قدم مكعب يومياً، مقارنة بـ1.5 مليار قدم مكعب يومياً في بداية العام.
يُذكر أن حقل ظهر يُعد أكبر حقل غاز في البحر الأبيض المتوسط، ويشكل نحو 35% من إجمالي إنتاج الغاز في مصر، الذي يبلغ متوسطه اليومي حوالي 4 مليارات قدم مكعب، وهو لا يزال غير كافٍ لتلبية الطلب المحلي الذي يصل إلى نحو 7 مليارات قدم مكعب يومياً، خاصة مع ارتفاع استهلاك محطات الكهرباء بسبب موجات الحر.
في سياق دعم الإنتاج المحلي، قدمت وزارة البترول المصرية حوافز للشركات الأجنبية تشمل جدولة مستحقات مالية متأخرة، مع إمكانية بيع الغاز بأسعار تعادل أسعار التصدير لتعزيز الأرباح.
وفي الأسبوع الأول من يوليو، سددت الحكومة نحو مليار دولار من المستحقات المتأخرة لشركات النفط الأجنبية، وسط نشاط متزايد في المناطق البحرية بمصر، حيث أطلقت شركات كبرى مثل “شيفرون” و”إكسون موبيل” عمليات حفر استكشافية جديدة في غرب المتوسط..