في ذكرى وفاته.. ما لا تعرفه عن الفنان الراحل يوسف داوود
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
يصادف اليوم الإثنين الموافق 24 يونيو، ذكرى وفاة الفنان القدير يوسف داوود، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 2012، رحل وترك بصمة فنية في كثير من الأعمال التي شارك بها على مدار مشواره الفني.
نشأة يوسف داوود
ولد "داوود" في 10 مارس 1938 بمحافظة الإسكندرية، وتخرج في كلية الهندسة عام 1960، واستمر منشغل بالعمل وفقًا لدراسته طوال ربع قرن حتى عام 1985، واشتهر بلقب زمباوى، وهو الدور الذى لعبه خلال مسرحية الزعيم مع الفنان عادل إمام.
ودخل الفن فى سن كبير، حيث كان مقتربًا من 50 عامًا، ورغم ذلك إلا أنه كان يترك بصمته الفنية الخاصة في كل عمل يشارك به، ويعتبر واحد من أهم الفنانين، حيث لقب بمهندس الكوميديا.
مسيرة يوسف داوود الفنية
وشارك "داوود" فى أكثر من 40 فيلما، وعدد كبير من المسلسلات، وشارك في العديد من المسرحيات، ومن أبرز الأعمال التي شارك بها: من الأعمال الفني "حنفي الأبهة، وبخيت وعديلة،وعسل أسود"، ومن الأعمال المسرحية "الواد سيد الشغال، الزعيم"، ومن الأعمال الدرامية "رأفت الهجان، السيرة الهلالية، فارس بلا جواد" .
وفاة يوسف داود
رحل عن عالمنا الفنان يوسف داوود عن عمر ناهز الـ 79 عاما، بعد صراع طويل مع المرض، الذي أنهك جسده، وألزمه الفراش، حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، في 24 يونيو 2012، وبعد ذلك تم الصلاة على داوود في الكنيسة المرقسية، ومن ثم تشييع جثمانه إلى مسقط رأسه في الإسكندرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية محافظة الإسكندرية مسرحية السيرة الهلالية خاصة يوسف داوود الهلالي اليوم الإثنين فارس بلا جواد یوسف داوود من الأعمال
إقرأ أيضاً:
جارة القمر تلقي النظرة الأخيرة على زياد الرحباني.. شاهد
وصلت النجمة اللبنانية فيروز، إلى كنيسة رقاد السيدة العذراء في المحيدثة، بكفيا شرق لبنان، لتلقي النظرة الأخيرة على جثمان ابنها الموسيقار زياد الرحباني، في ظهور نادر لها بعيدًا عن الأضواء والإعلام
وظهرت وهي جالسة في الكنيسة تنظر نظرة أخيرة لـنعش نجلها زياد الرحباني وهي تردي نظارة شمسية سوداء.
واحتشد جمهور الفنان الراحل زياد الرحباني ، أمام ساحة المستشفي التي يرقد بها بمنطقة الحمراء، تمهيدًا لبدء مراسم القداس عليه.
وتوفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت الماضي 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
تعرض الرحباني لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.
وحاول الأطباء إنعاشه، لكن بسبب تدهور حالته العامة وضعف قدرته على مقاومة الصدمة، توقفت عضلة القلب نهائيًا في صباح اليوم التالي، وأُعلن خبر وفاته رسميًا.