كشفت وزارة الداخلية عن تنفيذ منصتها الإلكترونية “أبشر” أكثر من “6.2” مليون عملية إلكترونية للمواطنين والمقيمين والزوار خلال شهر مايو الماضي، عبر أبشر أفراد وأبشر أعمال.
وأبانت أنه من خلال منصة أبشر أفراد تجاوز عدد العمليات المنفذة أكثر من 4,164,971 عملية؛ إذ نفذت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية 106,692 عملية تحقق من صلاحية الهوية، و43,219 عملية تجديد لبطاقة الهوية الوطنية إلكترونيًا، و32,072 عملية في خدمة بياناتي، و29,684 تعريفًا بفرد أسرة، و14,653 عملية في خدمة بياناتي المطورة، وإصدار 8,087 سجل أسرة، و5,256 عملية إصدار بدل مفقود لبطاقة الهوية الوطنية، و1,921 عملية إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية.


وفي المديرية العامة للجوازات تم إصدار 356,293 تأشيرة خروج وعودة، وإصدار وتجديد 307,509 إقامات، و177,138 عملية إصدار وتجديد لجواز السفر السعودي الإلكتروني، و41,824 عملية في خدمة إصدار وتجديد جواز السفر لأقل من 10 سنوات، و20,946 عملية تمديد لتأشيرة الخروج والعودة، و14,524 عملية في خدمة تقرير مقيم، و11,765 عملية في خدمة نقل الخدمات، و8,996 عملية إلغاء لتأشيرة الخروج النهائي، و5,571 عملية في خدمة إصدار تأشيرة الخروج النهائي خلال فترة التجربة، وإصدار 1,231 تفويض استقبال القادمات للعمل.
وفي الخدمات الخاصة بالأمن العام أنجزت المنصة 149,063 عملية في خدمة تجديد رخصة سير المركبة، و102,864 عملية في خدمة إذن إصلاح مركبة، و100,479 تجديدًا لرخصة القيادة، و82,149 طلبًا لإصدار تفويض القيادة، و65,045 عملية في خدمة استبدال اللوحات، و24,586 عملية في خدمة مبايعة المركبات، و8,363 عملية في خدمة إسقاط المركبات المهملة أو التالفة، و5,742 عملية في خدمة صلاحية تأمين المركبات، و5,368 عملية في خدمات السلاح الناري.
وأنجزت المنصة خلال شهر مايو الماضي 214,729 طلبًا لتوصيل الوثائق بالبريد، كما تم إصدار 90,462 تقريرًا في خدمة تقارير أبشر، إضافة إلى 3,618 استفسارًا عامًّا عن البصمة.
وعبر منصة “أبشر أعمال” تجاوزت العمليات المنفذة 2,107,867 عملية، تضمنت إصدار 1,075,907 تفاويض داخليًا وخارجيًا، و318,177 عملية في خدمة إصدار وتجديد الإقامة، و201,200 عملية استعلام عن المخالفات المرورية، وإصدار 141,837 تأشيرة خروج وعودة، وتمت إضافة 88,228 مستخدمًا فعليًا للمركبة، وإجراء 58,969 عملية تجيير البطاقة الجمركية، و41,260 عملية نقل خدمات، وإجراء 35,675 عملية تحفظ على نقل ملكية مركبة، و30,776 عملية في خدمة تمديد تأشيرة الخروج والعودة، و24,412 تفويضًا في خدمة تفويض القيادة للزائرين، وإصدار 24,095 شهادة خلو سوابق، و14,453 إذنًا لإصلاح مركبة للمنشآت، وتجديد 13,834 رخصة سير، و7,226 عملية في خدمة طلب تقرير مقيم، و7,089 عملية إلغاء لتأشيرة الخروج والعودة، وإجراء 6,570 تحديثًا لمعلومات جواز السفر، و4,242 استعلامًا عن معلومات المركبات، و3,520 عملية تعديل مهنة، و3,325 عملية إلغاء لتأشيرة الخروج النهائي، و3,319 عملية في الأسلحة الهوائية، و2,388 استعلامًا عن معلومات رخصة القيادة، و1,365 تصريحًا في خدمة إصدار تصاريح مواد القطع الصخري.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية تأشیرة الخروج عملیة فی خدمة فی خدمة إصدار إصدار وتجدید تفویض ا

إقرأ أيضاً:

دراسة: نصف سكان العالم واجهوا “شهرا إضافيا” من الصيف

#سواليف

كشفت #دراسة_علمية _حديثة عن تعرض نحو #نصف #سكان #كوكب_الأرض، أي ما يقارب 4 مليارات شخص، لشهر إضافي من #الحر #الشديد خلال العام الماضي، نتيجة التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، في مقدّمته حرق الوقود الأحفوري.

وأظهرت الدراسة، التي نشرتها منظمات علمية متخصصة أبرزها “وورلد ويذر أتريبيوشن” و”كلايمت سنترال” ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، أن آثار موجات الحر أصبحت ملموسة في جميع القارات، لكنها غالباً ما تمر دون اعتراف كاف بها، خصوصا في الدول النامية.

موجات حر في ازدياد.. والصحة في خطر

مقالات ذات صلة الميكروويف قد يتحوّل لقنبلة موقوتة.. احذر وضع هذه الأشياء الـ12 داخله 2025/06/01

ووفق الدراسة التي غطّت الفترة من مايو 2024 إلى مايو 2025، فقد شهد العالم 67 موجة حر شديد، جميعها تحمل بصمة واضحة للتغير المناخي بفعل الإنسان.

واستخدم الباحثون أساليب محاكاة ومقارنة بين درجات الحرارة المسجلة وما كان يمكن أن تسجله في عالم لا يتأثر بالتغير المناخي. وكانت النتائج صادمة، إذ تبين أن:

49 بالمئة من سكان العالم عاشوا ما لا يقل عن 30 يوما إضافيا من الحرارة الشديدة.
جزيرة أروبا في الكاريبي كانت الأكثر تأثرا، مسجلة 187 يوما من الحر الشديد، بزيادة 45 يوما عن المعدل الطبيعي.
وعرّفت الدراسة “أيام الحر الشديد” بأنها تلك التي تتجاوز درجات حرارتها 90 بالمئة من أعلى درجات الحرارة المسجلة في الفترة من عام 1991 إلى 2020

تحذيرات متكررة.. واستجابة غير كافية

قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ في “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير:

“مع كل برميل نفط يُحرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون يُطلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.

ويأتي هذا التقرير تزامنا مع اقتراب اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في 2 يونيو، والذي يركز هذا العام على الإجهاد الحراري وضربات الشمس كمخاطر صحية متزايدة.

حرارة 2024.. الأعلى في التاريخ

بحسب الدراسة، فإن عام 2024 سجّل مستويات قياسية غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية، متجاوزا عام 2023 الذي كان يحمل الرقم القياسي السابق.

وقد ارتفع متوسط درجات الحرارة عالميا بمقدار 1.3 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، بينما تجاوز هذا الارتفاع في عام 2024 وحده 1.5 درجة مئوية، وهو الحد الرمزي المنصوص عليه في اتفاق باريس للمناخ.

تأثيرات صحية قاتلة ونقص في البيانات

أبرز التقرير فجوة مقلقة في البيانات الصحية المرتبطة بالحرارة، خصوصا في البلدان ذات الدخل المنخفض، مشيرا إلى أنه بينما وثقت أوروبا أكثر من61 ألف وفاة مرتبطة بالحرّ خلال صيف 2022، فإن البيانات في كثير من دول الجنوب العالمي إما مفقودة أو غير دقيقة، وغالبا ما تُنسب الوفيات إلى أمراض القلب أو الجهاز التنفسي.

مقالات مشابهة

  • تنفيذ أكثر من 1900 مشروع وتوفير أكثر من 5000 فرصة عمل خلال 4 أشهر
  • 8 دول في “أوبك+” تقرر زيادة إنتاجها النفطي
  • “الموارد البشرية” تنفذ أكثر من 4 آلاف جولة رقابية بمكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعة المقدسة
  • دراسة: نصف سكان العالم واجهوا “شهرا إضافيا” من الصيف
  • “الطيران المدني” تحصد جائزتين ذهبيتين لأفضل مركز اتصال وأفضل خدمة عملاء
  • 58.3 مليون ريال إيرادات "عمران في 2024
  • الداخلية تشهد تنفيذ 68 مشروعًا تنمويًا بـ 44.7 مليون ريال
  • «وباء العفن» يغزو منازل بريطانيا.. أكثر من 25 ألف شكوى خلال عام واحد
  • العدو الصهيوني يصدر “أوامر إخلاء” جديدة للمواطنين في غزة والشمال
  • لهذا السبب.. شركة «فورد» تستدعي أكثر من مليون سيارة