التفاصيل الكاملة للكشف الأثرى بمنطقة ضريح "أغاخان" فى أسوان (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
كشف الخبير الأثري الدكتور خالد سعد، عن تفاصيل الكشف الأثري بمنطقة ضريح "أغاخان" في أسوان، ويحتوى على مجموعة مقابر عائلية تعود إلى العصور المتأخرة والعصرين اليوناني والروماني، بداخلها مومياوات في محيط ضريح أغاخان غرب المدينة.
وقال سعد، خلال مداخلة هاتفية لفضائية، "إكسترا نيوز"، اليوم الثلاثاء، إن هذا الكشف الأثري يضيف تاريخًا جديدًا لمنطقة أغاخان، لا سيما أن بعض المقابر المكتشفة لا يزال يحتفظ بأجزاء من مومياوات وبقايا الأدوات الجنائزية داخله، مؤكدًا أن هذا الأمر أسهم في معرفة مزيد من المعلومات عن تلك الفترة وبعض الأمراض المنتشرة خلالها، ومن المتوقع الكشف عن مزيد من المقابر بالمنطقة.
وأوضح أن عدد المقابر المكتشفة يبلغ 33 مقبرة، جميعها من العصر المتأخر والعصرين اليوناني والروماني، مشيرًا إلى أن الدراسات التي تمت على بقايا المومياوات داخل هذه المقابر تشير إلى أن نحو 30 في المائة أو 40 في المائة من الذين دفنوا بها ماتوا في سن الشباب أو من حديثي الولادة حتى سن البلوغ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسوان الصعيد كشف آثري بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
سعر الذهب يستقر مع رهان المستثمرين على مزيد من تخفيضات الفائدة
استقر سعر الذهب بعد ثلاثة أيام من الارتفاع، مدعوماً بتوقعات لمزيد من التيسير النقدي في الولايات المتحدة عقب خفض أسعار الفائدة هذا الأسبوع. وتداولت الفضة قرب مستوى قياسي.
وبلغ سعر المعدن الثمين نحو 4285 دولاراً للأونصة، متجهاُ لتحقيق مكاسب أسبوعية بأكثر 2%.
وترك صناع السياسة في الاحتياطي الفيدرالي الباب مفتوحاً لمزيد من الخفض في أسعار الفائدة العام المقبل، بعد تقليص تكلفة الاقتراض يوم الأربعاء. ويراهن متداولو عقود المبادلة على خفضين في عام 2026، رغم أن البنك المركزي الأميركي يشير إلى خفض واحد فقط.
توفر بيئة أسعار الفائدة المنخفضة دعماً للمعادن النفيسة بما في ذلك الذهب والفضة، كونها لا تدفع فوائد. ولزيادة الدعم للمعدن الثمين، سيبدأ الاحتياطي الفيدرالي يوم الجمعة بشراء سندات خزانة لأجل قصير بقيمة 40 مليار دولار شهرياً، في إطار سعيه لإعادة بناء الاحتياطيات في النظام المالي.
عام استثنائي للذهب والفضة
سجل الذهب ارتفاعاً بأكثر من 60% هذا العام، بينما تضاعفت أسعار الفضة، ليكون كلا المعدنين في طريقهما لتحقيق أفضل أداء سنوي منذ عام 1979. وجاءت هذه الارتفاعات الحادة مدفوعة بتزايد مشتريات البنوك المركزية وتراجع إقبال المستثمرين على السندات الحكومية والعملات.
ووفقاً لـ"مجلس الذهب العالمي"، ارتفعت حيازات صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالذهب في كل شهر من هذا العام باستثناء مايو.