زيت النعناع للشعر.. السر الطبيعي لصحة وجمال شعرك
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
زيت النعناع له فوائد عديدة ومتعددة للشعر، حيث يُعتبر من الزيوت الأساسية المفيدة التي تساعد في تعزيز صحة فروة الرأس وتحفيز نمو الشعر، ويتم استخراج زيت النعناع من أوراق النبات، وله خصائص منعشة ومطهرة تجعله خيارًا مثاليًا للعناية بالشعر، وفيما يلي نقدم لك بعض الفوائد الرئيسية لزيت النعناع للشعر.
1.
2. تنظيف فروة الرأس: يعمل النعناع كمضاد للجراثيم والفطريات، مما يساعد في تنظيف فروة الرأس والحفاظ عليها من الإلتهابات.
3. منع القشرة: تأثيراته المضادة للبكتيريا والفطريات تساعد في التقليل من ظهور القشرة والحكة المزعجة.
4. تعزيز لمعان الشعر: يمكن لزيت النعناع أن يضيف لمعانًا طبيعيًا وصحيًا للشعر، مما يجعله يبدو أكثر حيوية وجمالًا.
5. تقوية الشعر: يساهم زيت النعناع في تقوية بنية الشعر وجعله أقوى وأكثر مرونة.
باختصار، يعد زيت النعناع خيارًا ممتازًا للعناية بالشعر نظرًا لفوائده المتعددة التي تعزز صحة الشعر وفروة الرأس بشكل عام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زيت النعناع
إقرأ أيضاً:
فرَّق بين النجاسات المغلظة والمخففة.. أمين الفتوى: الطهارة شرط أساسي لصحة الصلاة
أكد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن من شروط صحة الصلاة الطهارة، وتشمل الطهارة من الحدث الأكبر الذي يوجب الغسل، والطهارة من الحدث الأصغر الذي يوجب الوضوء، أو التيمم عند عدم وجود الماء أو تعذر استعماله.
وأوضح وسام، خلال تصريح اليوم الاثنين، أن الطهارة لا تقتصر على الجسد فقط، بل تشمل الثياب وموضع الصلاة أيضًا، مبينًا أن النجاسة في الشرع تُعرف بأنها الأشياء المستقذرة، وتنقسم إلى نوعين: نجاسة عينية كالبول والغائط والخمر، وهذه لا تطهر إلا بتغير حقيقتها كما في حالة تحول الخمر إلى خل، ونجاسة طارئة وهي التي تصيب الثياب أو الجسد أو موضع الصلاة ويمكن إزالتها.
وأشار إلى أن من مظاهر الطهارة في الشريعة "الاستنجاء"، أي إزالة آثار النجاسة الخارجة من البدن، وأن موضع الصلاة يجب أن يكون خاليًا من أي نجاسة.
وبيَّن الشيخ أحمد وسام أن النجاسات في الفقه تُصنف إلى مغلظة، كمثل البول والغائط، وهذه يجب إزالتها تمامًا، ومخففة كالبول الناتج من الطفل الرضيع الذي لا يتغذى إلا على اللبن، مشيرًا إلى أن الفقهاء اختلفوا في أحكامها، ففي بعض الحالات يكفي نضح الماء عليها.
وأضاف أن الفقهاء، كأصحاب المذهب الحنفي، فرّقوا بين المقادير المعتبرة في النجاسات، فإذا كانت النجاسة مغلظة فلا يصح وجودها على الثياب أو الجسد إذا زادت عن مقدار الدرهم (بحجم العملة المعدنية تقريبًا)، أما النجاسة المخففة فالعفو فيها أوسع، وقد يُتسامح في وجودها إذا لم تتجاوز ربع الثوب.