لهذا السبب... سمية الخشاب تتصدر تريند "جوجل "
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
تصدر إسم الفنانة سمية الخشاب تريند محركات بحث جوجل، نظرا لتصريحاتها الآخيرة والمثيرة للجدل عن نصائحها عن الثانوية العامة.
بدأت سمية بتعبيرها الفكاهي حول حرارة الجو وأثرها على الطلاب، حيث شاركت "سمية" جمهورها بتغريدة لها عبر حسابها الرسمي بموقع الرسائل القصيرة إكس،
وأرفقت بتعليق قالت فيه: “يا حبايبي الجو حر.
لم تتوقف سمية عند هذا الحد، بل نشرت تغريدة أخرى تحث فيها الطلاب على التفكير بعيدًا عن الدراسة النظرية فقط، حيث قالت: “التعليم مش بيحدد لا مصير ولا نيلة، بتعرف تجيب فلوس هتعرف تتجوز وتسافر مبتعرفش يبقى الشهادة هتقرطسها وتحط فيها طعمية”.
يُذكر أن سمية الخشاب ليست المرة الأولى التي تنشر فيها تغريدات تتحدث عن المواضيع الدراسية، حيث سبق لها وأن تفاعلت مع طلاب الحقوق والصيدلة والهندسة، موجهة لهم نصائحها بطريقة غير تقليدية وممزوجة.
والجدير بالذكر آخر أعمال سمية الخشاب مسلسل "بـ 100 راجل"، من تأليف محمود حمدان، وإخراج إبرام نشأت،" بطولة سمية الخشاب، الفنان صلاح عبدالله، سماء إبراهيم، محمود عبدالمغني، محمد القس، هالة فاخر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سمية الخشاب تريند جوجل الفجر الفني سمية الخشاب
إقرأ أيضاً:
«جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي لهذا السبب
أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، اليوم الأحد، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love»
في فيلم «Die، My Love» للمخرجة لين رامزي، تُجسّد جينيفر لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة.
كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم.
قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ».
في فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً.
وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣.
اقرأ أيضاًيعرض في 2026.. تفاصيل التحضير لجزء جديد من سلسلة The Hunger Games
بـ «منقار وريش».. رجل بزيّ طائر يثير الجدل في مهرجان كان السينمائي