ASUS تطلق حاسبا مميزا للمصممين ومحبي ألعاب الفيديو
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
بدأت ASUS بالترويج لحاسبها المحمول الجديد الذي جهّز بمواصفات تجعله جهازا ممتازا للمصممين ومحبي ألعاب الفيديو الحديثة.
وحصل حاسب FA507UI TUF Gaming A15 على هيكل أبعاده (354/25/251) ملم، وزنه 2.2 كلغ.
وجهّز بشاشة IPS، مقاس 15.6 بوصة، دقة عرضها (2560/1440) بيكسل، ترددها 165 هيرتز، ومعدل سطوعها يعادل 300 شمعة/م تقريبا.
ويعمل الجهاز بمعالج AMD Ryzen 9 8945H، ومعالج رسوميات GeForce RTX 4070، وذواكر وصول عشوائي 32 غيغابايت، وذواكر داخلية من نوع SSD بسعة 1 تيرابايت.
إقرأ المزيدوجهزته ASUS بشرائح موديم متطورة تمكنه من العمل مع شبكات Wi-Fi 6E، وزودته بمنفذ Thunderbolt 4، ومنفذي USB 3.0، ومنفذ HDMI، ومنفذ 3.5 ملم للسماعات.
كما حصل على مكبرات صوت عالية الأداء، وكاميرا لإجراء مكالمات الفيديو، وزوّد ببطارية باستطاعة 90 واط تكفيه ليعمل لأكثر من 6 ساعات بالشحنة الواحدة.
المصدر: 3dnews
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة أسوس ASUS إلكترونيات جديد التقنية
إقرأ أيضاً:
اكتشاف أثري.. ألعاب الأطفال كانت تباع في سوريا قبل 4500 عام
أظهر اكتشاف 19 خشخيشة طينية صُنعت في مدينة حماة خلال العصر البرونزي أن بيع ألعاب الأطفال ليس ابتكارا حديثا بل كان موجودا في سوريا قبل 4500 عام، على ما أفادت باحثة في المتحف الوطني الدنماركي.
وقالت المُعدّة المشاركة للدراسة التي تناولت هذا الاكتشاف ونشرتها مجلة "تشايلدهود إن ذي باست" العلمية المتخصصة ميتّه ماري هالد لوكالة فرانس برس: "إذا كان المرء في ذلك الزمن يريد تسلية طفله، كان يستطيع إعطاءه ملعقة خشبية أو حجرا".
ولكن حتى في ذلك الوقت "قبل 4500 عام"، كان لدى الوالدين خيار آخر، وهو أن "يذهبا إلى السوق ويشتريا الألعاب المصنوعة من محترفين".
فقد اكتشف الباحثون مصادفة ضمن مجموعات المتحف الوطني الدنماركي قطعا من 19 خشخيشة طينية صنعت في حماة بسوريا، يعود تاريخها إلى العصر البرونزي، وهي أكبر مجموعة من نوعها.
وذكرت الباحثة أنه "على جانب القطع، يلاحظ أن الطين مشغول بالطريقة نفسها تماما التي تُشغل بها الأواني العادية التي يصنعها محترفون".
وأشارت إلى أن جودة الخشخيشات تجعل من المستبعد أن يكون الوالدان غير المحترفين صنعاها.
وأملت في أن تتيح الدراسة للمتخصصين درس قطع الطين من كثب إذ قد يتبين أن أشياء أخرى هي ألعاب، مثل بعض التماثيل.
وأضافت: "غالبا ما تُصنّف على أنها تماثيل توضع في معابد، لكننا نتساءل عمّا إذا كانت ألعابا مصنوعة للأطفال، لأنها متنوعة وتبدو مضحكة جدا".
ويصعب التعرّف على طبيعة الألعاب إذ نُبشَ معظمها خلال الحفريات الأثرية على شكل شظايا ولم تكن متكاملة.