نجحت الطائرة المسيرة المسلحة التركية “بيرقدار تي بي 3″، في تجاوز اختبار تحديد وأداء نظام الارتفاعات العالية وصلت خلاله إلى ارتفاع 36 ألفا و310 أقدام وباستخدام محركها المحلي.

وذكر بيان صادر عن شركة بيكار المصنعة للطائرة، مساء الثلاثاء، أن الطائرة تواصل بنجاح اختبارات الأداء على ارتفاعات مختلفة.

وأشار البيان إلى أن الطائرة استطاعت اجتياز اختبار تحديد وأداء نظام الارتفاعات العالية بمحركها المحلي “بي دي 170” وذلك في مركز الشركة بولاية أدرنة أقصى شمال غربي تركيا.

وأضاف البيان أن الطائرة وصلت إلى ارتفاع 36 ألفا و310 أقدام خلال الاختبار.

المصدر: تركيا الآن

إقرأ أيضاً:

من وحي ” علم النفس “

من وحي ” #علم_النفس “

#محمد_طمليه

أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .

أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.

مقالات ذات صلة أسرار الشطة في تهديدات جدتي 2025/12/08

ويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .

وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .

يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.

وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…

الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..

مقالات مشابهة

  • اختبار جديد.. صاروخ “طيفون” التركي الباليستي يصيب هدفه بدقة
  • عملاق الأسمنت اليوناني “تيتان” يستحوذ على “تراسيم” التركية مقابل 190 مليون دولار
  • لحظات مرعبة.. مظلي ينجو بأعجوبة على ارتفاع 15000 قدم بعد أن علق بجناح الطائرة (صور)
  • وقـفـات ومسـيـرات قـبـلـيـة في صـنـعـاء تُـجـسّـد الـجـهـوزيـة الـقـتـالـيـة الـعـالـيـة
  • ارتفاع 15 ألف قدم… قافز مظلي ينجو بأعجوبة بعد اصطدامه بذيل طائرة
  • الخدمة الصحية البريطانية تواجه أسوأ سيناريو مع ارتفاع إصابات الإنفلونزا
  • من وحي ” علم النفس “
  • مدرب الأردن: مواجهة العراق اختبار لصلابتنا الذهنية وأرنولد يؤكد جاهزية “أسود الرافدين”
  • “اغتيال الحقيقة”.. كتاب من الرئاسة التركية يوثق “حرب إسرائيل على الصحافة”
  • “لجان المقاومة في فلسطين”: الجبهة الشعبية شكّلت علامة مضيئة في مسيرة الكفاح الوطني الفلسطيني