على طريقة عمرو دياب.. جاستن تيمبرليك يصفع معجبًا حاول لمس ذراعه
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ألقت الشرطة الأمريكية القبض على المطرب الشهير جاستن تيمبرليك بعد صفعه أحد المعجبين عندما حاولوا مد يده ولمس ذراعه أثناء حفل موسيقي، وهو ما أعاد للأذهان واقعة صفعة عمرو دياب لأحد معجبيه. معجب الصفعة
كان جاستن تيمبرليك تيمبرليك يؤدي حفلًا في تامبا بولاية فلوريدا في 14 يونيو الجاري عندما وقع الحادث، وتم القبض عليه من قبل أحد المعجبين وهو يسجل العرض.
وعندما صعد المغني جاستن تيمبرليك، إلى الحاجز أمام حشد من الناس، مد يده أحد المعجبين وبدا وكأنه يحاول لمس سترته.
وعندما شعر تيمبرليك بشيء يلمسه، نظر إلى الأسفل قبل أن يتملكه الغضب بشكل واضح ويصفع يد المعجب بقوة بينما تدخل الأمن أيضًا للمساعدة.
وسارع المعجبون إلى التعليق حيث أجاب أحدهم: "إنه حمار مثل أي مشهور آخر. لا تريد أن يتم لمسك، ابق بعيدًا عن الحشود. هو يعرف".
بينما رد معجب ثالث: “لماذا هذا الغضب؟؟ لقد اختار أن يقترب منهم جميعًا؟ "
لكن آخرين دافعوا عن المطرب بتعليق آخر: "لماذا تحاولين لمس شخص ما دون إذنه؟".
وفي الوقت نفسه، هذه ليست اللقطات الوحيدة من العرض التي أثارت جدلًا هذا الأسبوع بالنسبة للنجم.
رد فريق تيمبرليك على لقطات للمغني تم تداولها على نطاق واسع في أعقاب اعتقاله أثناء قيادته وهو مخمور الأسبوع الماضي.
وفي الأيام التي أعقبت اعتقاله، انتشرت لقطات لتيمبرليك بين الجمهور في عرض خلال جولته الحالية.
يذكر أن المطرب عمرو دياب الشهير بـ"الهضبة" صفع أحد معجبيه بعد أن جذبه لالتقاط صورة معه، وهو الأمر الذي موجة غضب عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صفعة عمرو دياب جاستن تيمبرليك عمرو دياب الهضبة واقعة الصفع جاستن تیمبرلیک
إقرأ أيضاً:
بعد 15 عاما.. جاستن بيبر يستعيد ذكريات كواليس أغنيته الشهيرة "Baby"
عاد المغني جاستن بيبر إلى واحد من أهم مواقع ذكرياته الفنية بعد مرور 15 عاماً على تصوير الفيديو الموسيقي لأغنيته الشهيرة "Baby".
ويأخذ الفنان البالغ من العمر 31 عاماً متابعيه في رحلة حنين خاصة، عبر مقطع فيديو نشره على حسابه في إنستجرام، ظهر فيه وهو يتجول في المكان الذي شهد انطلاق واحدة من أبرز نجاحاته المبكرة.
يشارك بيبر لحظات عفوية من زيارته للموقع القديم
يظهر المغني في الفيديو وهو يسير داخل صالة البولينغ مرتدياً إطلالة غير رسمية مكونة من قميص رمادي واسع وشورت مرصع بالجواهر وسلسلة فضية وقبعة صوفية.
ويبدأ في غناء مقطع من أغنية "Baby" دون موسيقى، بينما كان أحد مرافقيه يقلد إيقاعات اللحن في الخلفية، مما أضفى جواً من العفوية والتفاعل بينه وبين أصدقائه.
يوثق لحظة استعادة الأجواء الأصلية للفيديو الموسيقي
وعلاض مقطع آخر بيبر وهو يغني ويتجول داخل الصالة برفقة مجموعة من أصدقائه الذين انضم بعضهم إلى الغناء، بما في ذلك ترديد المقطع الشهير لوداكريس: "عندما كنت في الثالثة عشرة من عمري، كان لدي حبي الأول".
وكتب بيبر تعليقاً على الفيديو يقول فيه: "ذهبت إلى المكان الذي صورت فيه الفيديو الخاص بأغنية بيبي. هذا ما حدث"، مع الإشارة إلى عدد من أصدقائه والمتعاونين الذين رافقوه أثناء الزيارة.
يعيد الفنان تسليط الضوء على موقع تصوير أحد أبرز أعماله
وتذكر الجمهور أن الفيديو الموسيقي الأصلي لأغنية "Baby" صُوّر في يونيفرسال سيتي ووك وصالة لاكي سترايك لينز في لوس أنجلوس، وهي المواقع التي ساهمت في إضفاء أجواء مرحة على العمل الذي شكّل نقطة تحول في مسيرة بيبر الفنية.
يستعرض الأغنية التي صنعت شهرة عالمية مبكرة
تحقق أغنية "Baby"، الصادرة ضمن ألبومه My World 2.0 عام 2010، نجاحاً هائلاً فور إطلاقها، حيث وصلت الأغنية والألبوم إلى صدارة قائمة Billboard 200 الأمريكية.
ويساهم هذا الإنجاز في تثبيت بيبر كواحد من أبرز نجوم البوب في جيله، لتصبح الأغنية لاحقاً من أكثر أعماله ارتباطاً بجذوره الفنية وبطفرة شهرته الأولى.